"بنك ناصر" يكشف تفاصيل طرح شهادة الـ 20% الجديدة ومزاياها
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
كشف الدكتور محمد عبد الفضيل، نائب رئيس إدارة بنك ناصر، تفاصيل طرح شهادة بعائد جديد 20%، بعد طرح بنكي مصر والأهلي شهادات بعائدات 23.5% شهريًا و27% سنويًا.
بنك ناصر يكشف تفاصيل إطلاق حساب يوم بيوم بنك ناصر يطرح شهادة جديدة بعائد 20% سنويًا لمدة 3 سنوات ودورية صرف شهريًاوقال "عبد الفضيل" في اتصال هاتفي ببرنامج "في المساء مع قصواء" المذاع على فضائية "سي بي سي" مساء اليوم السبت، إن شهادات بنك ناصر السنوية بعائد 20% بمعدل صرف شهري، وميزتها هي طول مدتها لمدة 3 سنوات، وهي تستهدف الفئات الأولى بالرعاية.
وأضاف "لو حد معاه معاش وعاوز يبقى عنده دخل ثابت فالشهادة دي مميزة بالنسبة له، وهذه الشهادة مميزة للأفراد الباحثة لدخل ثابت لفترة طويلة، إضافة إلى أن البنك يوفر إعفاء من مصاريف فتح الحساب لمدة 3 أشهر، وصرف بطاقة خصم مباشر لأول مرة ويمكن استخدامها في كل أنواع المدفوعات وفقا لاحتياجات الأفراد، وسيتم البدء في الشهادة من الغد".
وأكد أن ميزة الشهادة أنها توفر عائد ثابت لمدة 3 سنوات دون النظر لسعر الفائدة أو أي تحديات اقتصادية مختلفة، وهي ميزة ليست متوفرة في العديد من البنوك الأخرى، وتلك الشهادة تستهدف العديد من الأفراد الراغبين في ثبات العائد، فضلا عن أنها تبدأ من 1000 جنيه فقط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفائدة سعر الفائدة تحديات اقتصادية بنكي مصر والأهلي بنک ناصر
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف كيف أوقفت حرب 1972 بين شطري اليمن عبر التليفون
استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق تفاصيل حرب عام 1972 التي اندلعت بين جنوب وشمال اليمن حين كان رئيسًا للوزراء ووزيرًا للدفاع، قائلًا إن الجامعة العربية تدخلت عبر أمينها العام آنذاك محمود رياض، الذي أرسل وفدًا إلى صنعاء وعدن للوساطة، وبعد زيارة الوفد لصنعاء تلقى تأكيدًا منهم بأن الشمال مستعد لوقف الحرب إذا وافق الجنوب، وعند وصول الوفد إلى عدن في أكتوبر 1972، أعلن موافقته على وقف إطلاق النار.
وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية": "طلبوا مني الاتصال برئيس وزراء صنعاء محسن العيني، فاتصلت ووصلوني بالرئاسة، قلت له إن وفد الجامعة يقول إنكم موافقون على وقف إطلاق النار، فإذا كنتم موافقين نحن موافقين من الغد، واقترحت أن يكون اللقاء في صنعاء أو عدن، سألتُهم إن كان الوفد سيغادر أم ينتظر فقالوا ينتظر، ثم عادوا بعد ساعة ليبلغونا بالموافقة، وأن اللقاء سيكون في القاهرة، أوقفنا الحرب بالتليفون.. كنا أصحاب قرار".
وتابع أن الحرب توقفت بالفعل، ثم سافرت الوفود إلى القاهرة حيث تم توقيع اتفاقية القاهرة، أول اتفاقية للوحدة بين الشطرين، لكن الاتفاق لم يلقَ قبولًا لدى بعض الأطراف، ما أدى إلى خلافات واستقالة محسن العيني، كما واجه هو نفسه معارضة من داخل الجنوب، وقال: "كان هناك من يهتف ضدي، والجماهير تحمل البنادق، ولهذا لم تتحقق الوحدة في 1972".