الوطن:
2025-11-07@04:50:30 GMT

دان ليفي: رفض فيلم «Barbie» كان أسوأ يوم في حياتي

تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT

دان ليفي: رفض فيلم «Barbie» كان أسوأ يوم في حياتي

نجح فيلم «Barbie» في تحقيق حالة من الرواج في دور العرض السينمائي حول العالم، كما تصدر ترشيحات الجوائز خلال موسم توزيع الجوائز في هوليوود، بعد ما حصل على جائزة جولدن جلوب لـ أفضل إنجاز سينمائي في شباك التذاكر لعام 2023، وكان الفيلم بمثابة فرصة ذهبية لأبطاله الذين جاءت أسماؤهم في قوائم المرشحين لجوائز أفضل تمثيل.

وأبدى الممثل الأمريكي دان ليفي ندمه على رفض أحد الأدوار في فيلم «Barbie» الشهير، قائلا إنه كان على وشك المشاركة في الفيلم كواحد من أفراد مجتمع «كين» الذى قام به الفنان رايان جوسلينج، ولكنه في النهاية اعتذر عن عدم المشاركة بسبب تضارب المواعيد مع أعمال أخرى يشارك فيها.

دان ليفي: مخرجة «Barbie» واحدة من أعظم المؤلفين والمخرجين الشباب في عصرنا

وأوضح «ليفي» في تصريحات لمجلة «بيبول»: «لم أتمكن من الناحية اللوجستية من إنجاح الأمر على الرغم من المحاولات اليائسة للقيام بذلك، للأسف لم أكن متاحًا من الناحية الفنية للقيام بذلك».

وكشف الممثل الأمريكي إعجابه الشديد بمخرجة الفيلم جريتا جيرويج، التي وصفها بأنها «واحدة من أعظم المؤلفين والمخرجين الشباب في عصرنا»، متابعا: «جريتا كان لديها فكرة جمالية غريبة وساحرة عن ماهية هذا الفيلم، وكنت أحب أن ألعب في عالمها، أشعر بالندم على رفض الدور في الفيلم كان ذلك يومًا سيئًا وصعبا بالنسبة لي».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: هوليوود فيلم Barbie

إقرأ أيضاً:

المتحف المصري الكبير أعظم نافذة حضارية.. ندوة بـ صيدلة الوادي الجديد

عقد قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة الوادي الجديد، ندوة موسعة بعنوان "المتحف المصري الكبير أعظم نافذة حضارية ومستدامة تفتح على عالم الفراعنة" بكلية الصيدلة. 

وأوضح الدكتور مصطفى محمود مصطفى المشرف العام على قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة، أن مصر شهدت مساء السبت الحفل العالمي لافتتاح المتحف المصري الكبير، والذي يُمثل حدثاً استثنائياً في تاريخ الثقافة والحضارة الإنسانية، بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، ومشاركة (٧٩) وفداً رسمياً، من بينهم (٣٩) وفداً برئاسة ملوك وأمراء ورؤساء دول وحكومات، بما يعكس اهتمام المجتمع الدولي بالحضارة المصرية العريقة وبالدور الثقافي والإنساني المتفرد ويعد افتتاح المتحف المصري الكبير، حدثًا تاريخيًا وثقافيًا ضخمًا، ليس لمصر فقط، بل للعالم أجمع، يأتي في وقت مفصلي من تاريخ المنطقة، وله دلالة واضحة، على توجه مصر للبناء والتنمية والحضارة حتى في أصعب الأوقات.


وأضاف الدكتور ممدوح فوزي عميد كلية الصيدلة، أن المتحف يعتبر بمثابة الهرم الرابع، وأكبر متحف في العالم مُخصَّص لحضارة واحدة، وهي الحضارة المصرية القديمة، كما أنه يضم أكثر من 50 ألف قطعة أثرية، بينها كنوز توت عنخ آمون والمومياوات الملكية، مما يجعله نافذة فريدة لفهم عظمة التاريخ المصري، وصرحًا عالميًا يجذب الملايين من السياح والباحثين.

وأوضحت الدكتورة رشا محمود الشاذلي الأستاذ بكلية العلوم، أن بداية فكرة إنشاء المتحف المصري الكبير كانت فى تسعينيات القرن الماضي، وفي عام 2002 تم وضع حجر الأساس لمشروع المتحف ليُشيَّد في موقع متميز يطل على أهرامات الجيزة الخالدة، حيث أعلنت الدولة المصرية، وتحت رعاية منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) والاتحاد الدولي للمهندسين المعماريين، عن مسابقة معمارية دولية لأفضل تصميم للمتحف، وقد فاز التصميم الحالي المُقدم من شركة هينغهان بنغ للمهندسين المعماريين بأيرلندا والذي اعتمد تصميمه على أن تُمثل أشعة الشمس الممتدة من قمم الأهرامات الثلاثة عند التقائها كتلة مخروطية هي المتحف المصري الكبير. وقد تم البدأ في بناء مشروع المتحف في مايو 2005، حيث تم تمهيد الموقع وتجهيزه، وفي عام 2006، أُنشئ أكبر مركز لترميم الآثار بالشرق الأوسط، خُصص لترميم وحفظ وصيانة وتأهيل القطع الأثرية المُقرر عرضها بقاعات المتحف، والذي تم افتتاحه خلال عام 2010 وقد اكتمل تشييد مبنى المتحف، والذي تبلغ مساحته أكثر من 300 ألف متر مربع، خلال عام 2021.


وأضافت الدكتورة نادية شوقى الأستاذ بقسم الآثار بكلية الآداب، أن المتحف يتضمن عدد من قاعات العرض، والتي تعتبر الواحدة منها أكبر من العديد من المتاحف الحالية في مصر والعالم. ويُعد المتحف أحد أهم وأعظم إنجازات مصر الحديثة؛ فقد أُنشئ ليكون صرحاً حضارياً وثقافياً وترفيهياً عالمياً متكاملاً، وليكون الوِجهة الأولى لكل من يهتم بالتراث المصري القديم، كأكبر متحف في العالم يروي قصة تاريخ الحضارة المصرية القديمة، حيث يحتوي على عدد كبير من القطع الأثرية المميزة والفريدة من بينها كنوز الملك الذهبي توت عنخ آمون والتي تُعرض لأول مرة كاملة منذ اكتشاف مقبرته في نوفمبر 1922، بالإضافة إلى مجموعة الملكة حتب حرس أم الملك خوفو مُشيد الهرم الأكبر بالجيزة، وكذلك متحف مراكب الملك خوفو، فضلاً عن المقتنيات الأثرية المختلفة منذ عصر ما قبل الأسرات وحتى العصرين اليوناني والروماني.


ويختص المتحف في سبيل تحقيق أهدافه بما يلي :عرض المجموعات الأثرية واستخدام أحدث أساليب وتقنيات العرض المتحفي والتوثيق الرقمي وتسجيل القطع الأثرية، كذلك حفظها، تأمينها، دراستها، صيانتها، وترميمها وتنظيم معارض الآثار المؤقتة والدائمة داخل مصر وعقد الندوات والمؤتمرات والأنشطة الثقافية والعلمية وغيرها من الأنشطة وتوعية النشء والمجتمع المصري بالحضارة المصرية وإعادة إحياء الحرف والفنون التراثية المصرية، من خلال صناعة وتسويق وبيع المستنسخات الأثرية.

طباعة شارك الوادى الجديد اخبار الوادي الجديد جامعة الوادي الجديد

مقالات مشابهة

  • أسوأ كارثة.. 5 ملايين طن من الأنقاض خلّفها الإعصار ميليسا في جامايكا
  • مسئولون إسرائيليون: سننزع سلاح حزب الله عنوة إذا لم يقم الجيش اللبناني بذلك
  • القوات العراقية تحصل على تفويض أمريكي للقيام بضربات جوية مستقلة
  • مختص: الذكاء الاصطناعي أصبح عنصرا أساسيا في عملية اتخاذ القرار
  • جدعون ليفي: المقهورون في إسرائيل بحاجة إلى ممداني خاص بهم
  • محمد علي اتظلم تاريخيًا.. «الفقي»: السادات أكثر الرؤساء اهتمامًا بالتاريخ.. ومبارك لم يكن معنيًا بذلك
  • بيرني ساندرز: ممداني حقق أحد أعظم المفاجآت السياسية في التاريخ الأمريكي
  • المتحف المصري الكبير أعظم نافذة حضارية.. ندوة بـ صيدلة الوادي الجديد
  • الرئيس القيرغيزي: مصر مهد الحضارة الإنسانية وموطن أعظم وأعرق تراث ثقافي
  • بيكهام: لقب فارس «لحظة فخر» في حياتي