خصصت الإعلامية منى الشاذلي ، حلقة اليوم من برنامج " معكم " المذاع على قناة " أون"، للحديث عن أم كلثوم وعرض صور تعرض لأول مرة عن كوكب الشرق .

أم كلثوم من الميلاد إلى الأسطورة.. معكم منى الشاذلي يكشف أسرار عن كوكب الشرقانطلاق مسلسل «فات الميعاد» بعد 50 عامًا من رحيل أم كلثومهل أغاني أم كلثوم حرام؟.. عالم أزهري يكشف 3 أحكام فقهية للفنتعرف على موعد حفل أغاني أم كلثوم على مسرح الساقية

وحل الكاتب والروائي حسن عبد الموجود مؤلف كتاب " أم كلثوم من الميلاد إلى الأسطورة"، ضيفا على منى الشاذلي وكشف كواليس كثيرة عن حياة ام كلثوم .


وكشف حسن عبد الموجود سر ظهور ام كلثوم وهي ممسكة  لمنديل في يدها، قائلا:" أم كلثوم  كانت تمسك منديل في الحفلات كي تسيطر على التوتر وتقلل من التوتر ".


ولفت حسن عبد الموجود :" أم كلثوم كانت تحب ان تمسك منديلا أثناء الغناء سواء على المسحر او في البروفات ".

طباعة شارك أم كلثوم الست اخبار التوك شو منى الشاذلي معكم

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أم كلثوم الست اخبار التوك شو منى الشاذلي معكم منى الشاذلی أم کلثوم

إقرأ أيضاً:

منجزات الأخوين في الثقافة والعلوم والفنون

عندما يُذكر اسم الأخوين يتبادر إلى الذهن اسم الأخوين رحباني: عاصي (1923م-1986م)، ومنصور (1935م-2009م) اللذان يعدان من أهم رموز الموسيقى العربية بجانب المطربة فيروز (1935م)، وابنها زياد عاصي الرحباني الذي رحل في يوليو هذا العام. أو ربما يخطر على البال اسم الأخوين رايت مخترعيْ الطائرات، واللذان قادا أول طائرة في القرن العشرين سنة 1903م. هنا سنحاول تتبع مساهمات الإخوة أو الأخوين في الإنجازات الثقافية، والإعلامية، والفنية، والفكرية، والعلمية؛ لمعرفة إنجازات الإخوة، وتأثيرهما في المجالات التي عملوا بها. فعلى سبيل المثال أبدعت أسر لبنانية في المهجر في تأسيس الصحافة، والأعمال الفنية أمثال الأخوين تقلا، والأخوين نمور، والإخوة كرم في تأسيس الصحف، وكذلك الأخوان نقاش في المسرح، وحاليا لا يزال الأخوان شحادة يقدمان أعمالًا موسيقية، وفنية داخل لبنان وخارجها.

دفعت الحرب الطائفية التي وقعت بين المسيحيين، والدروز في لبنان وسوريا سنة 1860م أثناء الحكم العثماني إلى هجرة الكثير من الأسر اللبنانية والسورية إلى عدة مَهَاجر في أوروبا والأمريكيتين، والقليل منها اتجه إلى البلاد العربية المستقرة نسبيا كمصر وبلاد المغرب العربي. هاجرت الأسر المقتدرة والمثقفة، ومنها عائلة تقلا إلى مدينة الإسكندرية، وهناك أسس الأخوان تقلا: سليم (1849م-1892م)، وبشارة (1852م-1901م) جريدة الأهرام المصرية سنة 1875م، قبل انتقالها إلى القاهرة سنة 1899م، وبعد رحيل سليم تقلا، وتكفُّل بشارة أعباء الصحيفة الفنية، والإدارية، والمالية اعترض سبيلهما في تأسيس الصحيفة عدة عراقيل بسبب الصراعات والثورات السياسية في مصر، وسلك الأخوان طريق الحياد لتجنب آثار النزاع بين الأطراف.

أما الأخوان نمَور: فرج الله نمّور (1865-1921)، وأرتور نمّور- لم نعثر له على معلومات شخصية-، فقد تبعا درب مواطنيهما الأخوين تقلا، فأقاما في الإسكندرية مدة زمنية قبل التوجه إلى تونس، وتأسيس هناك صحيفة البصيرة سنة 1893م، والتوجه إلى المغرب، وتحديدًا إلى مدينة طنجة التي شهدت حينئذ منافسةً بين عدة أطراف دولية منها: فرنسا، وإسبانيا، وبريطانيا، وألمانيا. في طنجة أسس الأخوان نمور مجلة لسان المغرب سنة 1907م الصادرة باللغة العربية، وبعد عام نشرت الصحيفة أول مشروع دستور في المغرب. في طنجة أيضا أسست عائلة كرم اللبنانية المكونة من أربعة أشقاء هم «وديع، وأسعد، وميشيل، ويوسف» عدة صحف ناطقة بالعربية منها السعادة والصباح، وأسس ميشيل مكتبة تجارية حملت اسم مكتبة ميشيل كرم اللبناني.

في المسرح والأدب والصحافة أيضا برع الأخوان نقاش: مارون (1817م-1855م)، ونقولا (1825م-1894م) إذ سُمي مارون بأبي المسرح العربي؛ نظرا لتأسيسه المسرح العربي وقيامه بالتمثيل ودعم المسرح أيضا؛ نظرا لتأثره بالمسرح الإيطالي واهتمامه بالثقافة الأوروبية، وهذا ما شجع شقيقه نقولا للكتابة والتأليف في المسرح.

في مجال المسرح والأدب أيضا برز الأخوان تيمور: محمد تيمور (1892م - 1921م)، ومحمود تيمور (1894-1973م)، فينسب لهما تطوير المسرح العربي بعد الأخوين نقاش، وقد كان والدهما أحمد تيمور باشا (1871م - 1930م) رجلا ثريا ومثقفا تشاركه أخته غير الشقيقة عائشة التيمورية (1840م-1902م) في الثقافة، والأدب، والسياسة.

في أوروبا برعت عدة أسر في مجالات الثقافة والفكر والعلوم، فمثلا الأخوان غريم: ياكوب أو يعقوب (1785م-1863م)، وفيلهام (1786م-1859م) ذاع صيتهما في الثقافة الشعبية عبر تجميع القصص والحكايات والأمثال في ألمانيا، ولا تزال آثارهم حاضرة في الوقت الحاضر من خلال القصص المشهورة كالأقزام السبعة، وسندريلا، وغيرها من القصص التي ساهم الأخوان في كتابتها.

في ألمانيا أيضا برز الأخوان هومبولت: الإسكندر (1769م-1859م)، وفيلهام (1767م-1835م)، إذ اشتهر الإسكندر بالتأليف الموسوعي، ورحلاته إلى الأمريكيتين، وكتابته في الجغرافيا والفلسفة، في حين اهتم فيلهلم بعلم اللغويات، وعلم النبات، ووضعِ أسسٍ لبعض العلوم ».

« blockquote » في مجال السينما اشتهر الأخوان الإيطاليان تافياني: باولو (1931م -2024م)، وفيتوريو (1929م- 2018م)، فقد عملا على إخراج العديد من الأفلام السينمائية، أبرزها فيلم « القيصر يجب أن يموت» الفائز بالجائزة الذهبية لمهرجان برلين السينمائي (2012).

« /blockquote » وفي الوقت الراهن لا تزال بعض الأسماء الفنية تعمل معا تحت اسم الأخوين مثل: الأخوان شحادة: فريد (1975)، ورامي (1976) -لبنانيان من أصل فلسطيني-، والأخوان ملص التوأم السوريان: أحمد، ومحمد (1983م)، اللذان حازا الاهتمام والمتابعة بعد أحداث 2011 في سوريا. تجمع بين المبدعين الحاملين للاسم الفني أو الأدبي «الأخوين» عدة عوامل منها تأثير العائلة وتشجيعها للأبناء على الاهتمام بالعلوم والثقافة والفكر، إضافة إلى التعاضد الأخوي في الدعم والمساندة، وتقاسم الخيبات والإنجازات أيضًا.

مقالات مشابهة

  • أحمد نافع يُطرب الجمهور في أمسية موسيقية تُحيي التراث العربي ببيت الغناء.. غدا
  • كايلي جينر تفاجىء جمهورها وتخوض أولى تجاربها الغنائية.. اليك التفاصيل
  • حمزة نمرة في ضيافة برنامج «معكم منى الشاذلي» بهذا الموعد
  • حمزة نمرة في ضيافة منى الشاذلي ببرنامج "معكم" يومي الخميس والجمعة
  • الثقافة تُحيي التراث الموسيقي العربي في أمسية ببيت الغناء
  • منجزات الأخوين في الثقافة والعلوم والفنون
  • الحرير يميز لوك كارول سماحة
  • سيف نبيل ينجو بأعجوبة بعد اشتعال النيران على المسرح
  • فى ذكراه.. قصة موقف صعب جمع فؤاد شفيق وأم كلثوم
  • برلماني: كلمة الرئيس في أسبوع القاهرة للمياه تؤكد تمسك مصر بحقوقها المائية