متحدث “الأرصاد”: السبت المقبل أول أيام الخريف
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
Estimated reading time: 3 minute(s)
“الأحساء اليوم” – الأحساء
قال المتحدث الرسمي للمركز الوطني للأرصاد، إن الخريف يبدأ رسميا يوم السبت المقبل.
وأوضح متحدث الأرصاد، في منشور على منصة “إكس”: “يبدأ السبت المقبل فلكياً.. توقعات بارتفاع الحرارة على الرياض ونجران بدرجتين عن المعدل، ودرجة ونصف على باقي المناطق.
وكان المتحدث الرسمي للمركز الوطني للأرصاد، كشف أمس السبت، أن حالة الطقس في جازان شبيهة بما تعرضت له العاصمة المقدسة الشهر الماضي.
وأصدر المركز الوطني للأرصاد، تنبيهًا بهطول أمطار غزيرة على منطقة جازان يصاحبها نشاط في الرياح السطحية، وتدنٍ في مدى الرؤية الأفقية، وتساقط للبرد، وجريان السيول، على محافظات الحرث، والريث، والداير، والعارضة، والعيدابي، وفيفا، وهروب.
???? الخريف يبدأ #السبت المقبل فلكياً.. توقعات بارتفاع الحرارة على #الرياض و #نجران بدرجتين عن المعدل، ودرجة ونصف على باقي المناطق.. وارتفاع هطول الأمطار من (50-60)% على #الشرقية وشمال المملكة وأجزاء من #الرياض و #مكة_المكرمة#نحيطكم_بأجوائكم pic.twitter.com/AlUD9SxRy0
— المتحدث الرسمي للمركز الوطني للأرصاد (@spokespncm) September 16, 2023
المصدر: الأحساء اليوم
كلمات دلالية: الأرصاد الخريف الطقس الوطنی للأرصاد السبت المقبل
إقرأ أيضاً:
حركة “حمس”: السيادة ووحدة التراب الوطني خط أحمر.. ومنطقة القبائل مكونا أساسيا للوحدة الوطنية
أصدرت حركة مجتمع السلم “حمس” بيانا حول محاولات المساس بالوحدة الوطنية والمناورات اليائسة الصادرة عن كيان “الماك” المصنف إرهابيا.
وأكدت “حمس” في بيانها أنها تتابع ببالغ الاستنكار والرفض الانزلاقات الخطيرة والمناورات اليائسة الصادرة عن كيان “الماك” المصنف إرهابيا، وما يروج له من دعوى انفصالية، والتي تندرج ضمن مخططات تقسيم وتفكيك الوحدة الوطنية وضرب استقرار الجزائر، خدمة لأجندات خارجية معادية مرتبطة بالخلفيات الاستعمارية والمشاريع الوظيفية”.
وإذ تؤكد “حمس” رفضها المطلق والقاطع لهذه الدعاوى، وتعتبر الحركة أن ما أقدمت عليه هذه الزمرة الإرهابية هو فعل عدمي باطل سياسيا واجتماعيا وقانونيا.
كما تعتبر”حمس” ما أقدمت عليه هذه الحركة الإرهابية واعتداء صريح على العقد الاجتماعي الوطني الذي يوحد كل مكونات الشعب الجزائري.
وتشير “حمس” إلى أن محاولة القفز على حتميات التاريخ والجغرافيا والتي جعلت من الجزائر وحدة راسخة هي خطوة فاشلة لفرض واقع افتراضي لا وجود له إلا في المخيال الوهمي للمتآمرين ولا يمكن تكييفه إلا في خانة الخيانة العظمى للوطن والتي لا تسقط بالتقادم.
تشدد “حمس” على أن هذه التصرفات لا تعبر بأي حال عن الإرادة الحقيقية لسكان منطقة القبائل المجاهدة، والذين يشكلون مكونا أساسيا للوحدة الوطنية، والانتماء الصادق للوطن.
كما أن محاولة هذا التنظيم اختطاف صوت المنطقة هو تزوير للتاريخ، وخيانة لتضحيات الشهداء والمجاهدين، فالهوية الأمازيغية مكون أصيل وجامع للشخصية الجزائرية، لا يمكن استعمالها في مشاريع الفتنة والتقسيم.
وأضافت “حمس” إن توقيت هذه التحركات يؤكد الطبيعة “الوظيفية” لهذا الكيان كأداة بيد قوى استعمارية وصهيونية تسعى لتنفيذ مخططات ومشاريع اجنبية معادية.
وتؤكد “حمس” أن السيادة الوطنية ووحدة التراب الوطني خط أحمر لا يخضع للمساومة أو الابتزاز، وأن أي مساس بهما هو عدوان على الأمة الجزائرية بأكملها.
وتجدد “حمس” دعمها لمؤسسات الدولة في إنفاذ القانون بصرامة ضد دعاة الفتنة، فإنها تدعو إلى تمتين الجبهة الداخلية. وكذا دعم التوافق الوطني الجاد، وتعزيز عناصر الوحدة الوطنية، لتفويت الفرصة على المتربصين والمتآمرين بالوطن.