أولي جلسات محاكمة ربة منزل متهمة بقتل شقيقها إثر خلاف مع زوجته في الفيوم
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
تنظر، اليوم الاثنين 15 يناير محكمة جنايات الفيوم، في جلستها المنعقدة بالدائرة السادسة، برئاسة المستشار أدهم أبو ذكري، وعضوية المستشارين ماركو سمير فرج، وعمر محمد سالم، وأمانة سر نصيف أمين، وسكرتارية تنفيذ صالح كيلاني، أولى جلسات محاكمة سعيده محمد عبد الجواد بتهمة إنهاء حياة شقيقه مصطفي محمد عبد الجواد بعد طعنه بسلاح أبيض "سكين " قاصده من ذلك قتله.
تفاصيل الواقعة
تعود تفاصيل الواقعه الي منتصف أغسطس الماضي عندما تلقي اللواء ثروت المحلاوي مدير أمن الفيوم، تلقى إخطارا من العقيد إسلام لطيف مأمور قسم شرطة مركز الفيوم، بمقتل مصطفى م ع - 27 عاما مقيم بقرية تلات - مسجل خطر وجرى تشكيل فريق بحث قاده العقيد معتز اللواج مفتش مباحث مركز الفيوم، وشارك فيه الرائد أحمد فريتم رئيس مباحث مركز الفيوم، وأشرف عليه اللواء حسام أنور مدير إدارة البحث الجنائى بالمحافظة.وأكدت تحريات فريق البحث أن خلافات نشبت بين زوجة القتيل والذي يدمن المخدرات ويمر بحالة من عدم الاتزان النفسي وبين شقيقاته البنات إلى جانب والديه اللذين يقيمان بالدور الأرضي بمنزل الأسرة بقرية تلات.وأضافت التحريات أن المجنى عليه سبق له وأن اعتدى على والدته وشقيقته المطلقة، والتى تقيم مع أسرتها وذلك قبل الحادث بيومين، ومساء الخميس تجددت الخلافات بين المجني عليه وأسرته، حيث اعتدى على شقيقته الصغرى ووالدته، وهو ما دفعها لإحضار سكين من المطبخ، وسددت له عدة طعنات في رقبته وظهره، فوقع غارقا فى دمائه.
تمكنت وقتها قوات الأمن من القبض على المتهمة وإحالتها لنيابة مركز الفيوم، والتى تولت التحقيق وأحالت المتهمةإلى المحاكمة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفيوم محكمة جنايات الفيوم مرکز الفیوم
إقرأ أيضاً:
نظر محاكمة 4 متهمين بقتل طبيب التجمع لسرقته.. اليوم
تنظر محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس، اليوم الأحد، قضية اتهام 4 متهمين بقتل طبيب بالتجمع الخامس لسرقته.
كشف أمر إحالة المتهمين أنهم بدائرة قسم التجمع الخامس بمحافظة القاهرة، أن 2 من المتهمين قتلنا المجنى عليه عمدًا بغير سبق إصرار أو ترصد، بأن نسجوا له مخططا محكما أهدوه سلفًا مع المتهمين الأخيرين، ضامرتين الشر فى نفسيهما لسلب مالى ضحيتهم، فكمنت الأولى خارجه و خَلَت به الثانية و راودته عن نفسه.
أضاف أمر الإحالة أنه وما أن انطلت عَلَيْهِ حيلتها تجرد من ثيابه، فهمت فى تكبيله فسبر غور حيلتها فقاومها، فهرعت لتمكن الأولى من دلوف مسكنه، فعاونتها و أبرحتاه ضربا بأنحاء متفرقة من جسده حتى خارت قواه واستبد به الردى ففرغت طاقته، فوثقتا يديه وقدميه، وكمموا فاء بأدوات أعدنا إياها سلفًا وهى قفزان ولاصق طبى وسلك كهربائى النقطتاء من مسرح الواقعة، لشل مقاومته و الحول دون استغاثته، وقامتا بخنقه مُستخدمتين فى ذلك أدوات أوشحة آت وصفها قاصدتين من ذلك إزهاق روحه، فأحدثنا به إصابته المبينة بتقرير الصفة التشريحية والتى أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.
مشاركة