لغز أكبر سرقة مجوهرات في الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن لغز أكبر سرقة مجوهرات في الولايات المتحدة، تواصل قضية سرقة أكبر كمية من المجوهرات في تاريخ الولايات المتحدة أن تكون لغزًا حتى الآن، رغم مضي أكثر من عام على وقوعها، ورغم ظهور تفاصيل جديدة .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لغز أكبر سرقة مجوهرات في الولايات المتحدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تواصل قضية سرقة أكبر كمية من المجوهرات في تاريخ الولايات المتحدة أن تكون لغزًا حتى الآن، رغم مضي أكثر من عام على وقوعها، ورغم ظهور تفاصيل جديدة بشأنها.
ً : حواجز عائمة على نهر حدودي بين أمريكا والمكسيك
وحدثت السرقة عندما توقفت شاحنة تابعة لشركة أمن في محطة استراحة بولاية كاليفورنيا فجر يوم 11 يوليو 2022، وكانت الشاحنة تحمل 73 كيسًا يحتوي على مجوهرات وأحجار كريمة وغيرها من الأغراض.
وتم الحصول على شريط فيديو يظهر لحظات السرقة التي يعتقد أنها تشمل مجوهرات بقيمة 100 مليون دولار، بحسب وسائل إعلام أمريكية.
وتم توظيف شركة أمن لنقل المجوهرات من معرض في مدينة سان ماتيو إلى مدينة لوس أنجلوس، وترك السائقان الشاحنة لمدة 27 دقيقة فقط في محطة الاستراحة، حيث قام أحدهما بالنوم والآخر بتناول الطعام داخل الاستراحة.
بعد ذلك، اكتشف السائقان أن قفل الشاحنة قد اختفى وتعرض محتواها للسرقة.
وأفاد أحد السائقين بأنه تم العثور على 49 كيسًا فقط من أصل 73 كيسًا في الشاحنة قبل بدء الرحلة، مما يعني اختفاء 24 كيسًا.
تعتقد الشرطة أن هناك أكثر من شخص تورطوا في السرقة وقد تعقبوا السائقين منذ البداية.
أصحاب المجوهرات المسروقة يزعمون أن قيمتها تصل إلى 100 مليون دولار، مما يجعلها أكبر سرقة في تاريخ الولايات المتحدة.
وتم رفع دعاوى قانونية من قبل شركات المجوهرات المتضررة ضد شركة الحراسة التي قامت بنقل المجوهرات المسروقة، ولكن الشركة المتهمة تنفي مدى صحة هذا الرقم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تعلق طلبات تأشيرات الطلاب الأجانب
أمر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، بتعليق طلبات تأشيرات الطلاب الأجانب، في ظلّ تعزيز إدارة الرئيس دونالد ترامب التدقيق في حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، بحسب وثيقة داخلية.
وتطالب الوثيقة التي اطّلعت عليها وكالة فرانس برس السفارات والقنصليات بعدم الموافقة على "مواعيد لتأشيرات طلابية جديدة أو تبادل تعليمي... حتى صدور توجيهات جديدة".
وتشير الوثيقة إلى أن وزارة الخارجية "تخطط لإصدار إرشادات بشأن الفحص المعمّق لوسائل التواصل الاجتماعي لكلّ الطلبات من هذا النوع".
وتلفت الوثيقة إلى أنّ تعليق النظر بالطلبات قد يكون لفترة قصيرة مشيرة إلى أنّ السفارات ستتلقّى توجيهات جديدة "في الأيام المقبلة".
وأكّدت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس أخذ "عملية فحص كل من يدخل البلاد على محمل الجدّ"، من دون أن تذكر الوثيقة بشكل مباشر.