بعد انتهاء التحديث.. عودة تشغيل الرقم الساخن للخط الثالث لمترو الأنفاق
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
أعلنت شركة «آر إيه تي بي ديف للنقل كايرو»، المسؤولة عن إدارة وتشغيل الخط الثالث للمترو، عودة عمل الخط الساخن 19549 بشكل طبيعي، لاستقبال الاستفسارات أو الشكاوى من جمهور الركاب.
ودوّنت الشركة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي عبر «فيسبوك»: «عملائنا الكرام، نحيط سيادتكم علما أن الخط الساخن للشركة يعمل حاليا بشكل طبيعي، آر إيه تي بي ديف للنقل كايرو تشكركم على تفهمكم، ونأسف على الإزعاج».
وأشارت الشركة إلى أنه مسموح فقط لركوب السيدات في عربة السيدات، ومتاح عربتان للسيدات فقط في منتصف القطار، ويمكن للسيدات استخدام جميع عربات القطار، موضحة أنه متاح داخل جميع القطارات مقاعد مخصصة لبعض الحالات الخاصة من الركاب ككبار السن والسيدات الحوامل والركاب المصابين بأي إصابة أو مرض وتوجد لافتات أعلى هذه المقاعد للتوضيح.
وعن كيفية التنقل بالطريقة الصحيحة يجب شراء التذكرة والتأكد من الذهاب في الاتجاه الصحيح والانتظار حتى يتم فتح أبواب القطار تماما قبل الركوب.
يُذكر أن الشركة أعلنت، أمس، تحديث الخط الساخن الخاص بالمترو، وترتب على ذلك تعذر استقبال المكالمات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الخط الثالث للمترو المترو الركاب النقل
إقرأ أيضاً:
خطة طوارئ شاملة .. الصحة تكشف استعدادتها لإجازة عيد الأضحى
أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أن مصر تمتلك إرادة مركزية لإدارة الرعاية العاجلة والطارئة من خلال الخط الساخن 137، والذي يتيح للمواطنين معرفة أقرب مركز طبي يمكن التوجه إليه في حالة حدوث طارئ، ويوفر استجابة شاملة وغير متخصصة لحالات الطوارئ المختلفة، مضيفًا أنه في حالات الطوارئ المتعلقة بأمراض القلب، يمكن الاتصال مباشرة بالخط الساخن 16474، وهو مخصص للتعامل مع حالات القلب الطارئة.
قال حسام عبد الغفار في حواره في برنامج “ حديث القاهرة ” المذاع على قناة “ القاهرة والناس”،:" دور العاملين في القطاع الصحي لا يقتصر على تقديم الرعاية الطبية فحسب، بل يشمل تسهيل استمتاع المواطنين بفترات الأعياد والإجازات، أسوة بعدة قطاعات حيوية أخرى مثل الإسعاف، الحماية المدنية، وعمال محطات الوقود، الذين يواصلون أداء مهامهم لتيسير حياة المواطنين.
أضاف :" الوزارة تعلن في كل عيد عن خطة طوارئ شاملة، تشمل توزيع وتمركز سيارات الإسعاف على الطرق الحيوية، وإلغاء الإجازات في المستشفيات، توفير مخزون كافٍ من أكياس الدم، والتأكيد على المرور الدوري على أماكن الذبح، إلى جانب جاهزية الأطقم الطبية في المستشفيات لاستقبال الحالات الطارئة".
وبيّن أن "الطارئ الصحي" يُعرف بأنه الحالة التي تُشكّل خطرًا مباشرًا على الحياة أو قد تؤدي إلى فقدان عضو، وتتطلب تدخلاً سريعًا، مثل: ارتفاع شديد في درجات الحرارة، مشكلات حادة في التنفس أو الدم، أما بعض الحالات غير الطارئة، فيمكن تأجيل علاجها لما بعد انتهاء فترة الإجازات، مثل آلام الأسنان، والتي لا تُصنّف كطارئة طبيًا.