المقاومة الشعبية بالنيل الأبيض: المليشيا تخوض حرباً بالوكالة لمسح الهوية الوطنية
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
قال الاستاذ اسماعيل نواي السيد رئيس اللجنة العليا للمقاومة الشعبية بولاية النيل الأبيض أن مليشيا الدعم السريع المتمردة وحلفائها من المرتزقة والعملاء يخوضون هذه الحرب بالوكالة ضد القوات المسلحة لصالح الدول العظمى من أجل مسح الهوية الوطنية. جاء ذلك لدى مخاطبته بمنطقة الهجاليج بمحلية ربك عصر اليوم معسكر المستنفرين للمقاومة الشعبية المسلحة ، بحضور الأستاذ الصادق محمد عثمان المدير التنفيذي لمحليه ربك والعميد معاوية مصطفى قائد اللواء ٦٩ والعمدة العسيلي عبدالله العسيلي نائب رئيس اللجنة العليا للمقاومة الشعبية وعدد من القيادات المجتمعية والشعبية.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: هذه الحرب
إقرأ أيضاً:
النادي الثقافي ينظِّم جلسة حوارية حول “الأمن الثقافي ودوره في المحافظة على الهوية الوطنية”
العُمانية: نظّم النادي الثقافي اليوم بمقره في القرم جلسة حوارية حول “الأمن الثقافي ودوره في المحافظة على الهوية الوطنية” وذلك ضمن برنامج الطاولة المستديرة.
وقد ناقشت الجلسة الحوارية مفهوم الأمن الثقافي وأهميته في الحفاظ على الهوية الوطنية والتماسك الاجتماعي، وأهم الاستراتيجيات التي تتبعها المؤسسات المعنية لحفظ التراث ونقله للأجيال.
وتطرقت الجلسة إلى التحديات التي تواجه الهوية الثقافية في عصر التكنولوجيا، بمشاركة نخبة من المتحدثين والخبراء من مؤسسات حكومية معنية وشباب يمثلون المجتمع المحلي، حيث تم تناول العديد من المحاور، منها مفهوم الأمن الثقافي وأهميته في ظل العولمة وكيفية تأثيره على الهوية الوطنية والتماسك الاجتماعي إضافة إلى دور المؤسسات الثقافية في تعزيز الهوية الوطنية واستراتيجيات حفظ التراث ونقله للأجيال القادمة.
كما تم استعراض موضوع الإعلام والأمن الثقافي وتأثير الإعلام الرقمي والتقليدي في تشكيل الوعي الثقافي، إلى جانب استعراض دور التعليم والثقافة الوطنية والمناهج الدراسية لتعزيز الهوية الوطنية.
وناقشت الجلسة التحديات التي تواجه الهوية الثقافية وكيفية مواجهتها حيث تم التطرق إلى التشريعات والسياسات الثقافية في سلطنة عُمان ودور القوانين في حماية الثقافة والتراث ومدى تأثير العولمة على الموروث الثقافي العماني وكيفية تحقيق التوازن بين الانفتاح الثقافي وحماية الهوية الوطنية.
واختتمت الجلسة الحوارية بالحديث عن دور المجتمع في تعزيز الأمن الثقافي وكيفية تمكين الأفراد من المشاركة في الحفاظ على الهوية الوطنية.