بقلم: عباس الزيدي ..

_ سياط من نار على بعض قوى الإطار ..

اولا _ قبل كل شيء شكرا من القلب للاخوة كل من السيد المالكي. والشيخ الخزعلي
والحاج ابو الاء الولائي
والى كل غيور ساهم في افشال مؤامرة الشعلان•
ثانيا_ هناك اسئلة لابد  لعناصر الامة الواعية والمسؤولة من طرحها   منها
1_  كيف استطاع  الحلبوسي  من نقل المعركة من البيت السني الى البيت الشيعي  ماهي ادواته.

.  ؟؟؟؟؟
2_ وكيف أشعل النار في بيت الإطار واحدث تصدعا هائلا في بنية الإطار  ونبني والصفوة والسند ….؟؟؟؟
3_ماهي الاسباب و الدوافع  بل ماهي الاهداف والغنائم بطعم المآثم والهزائم  التي جعلت من بعض قوى وشخصيات الإطار تمتهن الخيانة والادبار..؟
4_ابناء الامة على وعي ودراية كاملة بالمفسدين الذين لن ولم يرتدوا عن طريق  الفساد هل ارات بعض قوى الاطار تكرار جريمة الكاظمي لكي يتسنى لهاالنهب والسلب خلف هذا العنوان الضعيف الهزيل المتخم بالعمالة ولو على حساب الشهداء والفقراء والمعدمين…؟ 5بماذا قصرت جماهير الإطار ولماذا يتم خذلانها
6_هل هو الاستخفاف اوالامتهان اين الدين والتكليف والشريعة والحقوق والاستحقاق؟
7_لماذا يعمد الى  اضعاف حكومة السيد السوداني ووضع العراقيل في طريقها ؟
والله لو ثنيت لنا الوسادة في هذا المجال والكتابة على من يضع العراقيل امام السيد السوداني  لذكرنا ماتشيب له الولدان لكننا نسكت غلى مضض ولكل مقام _ مقال 
8_هل اعتادوادمن بعضكم على الموقف الذي لايحسد عليه  انسيتم ماسمي بالفرصة الاخيرة للبعض منكم ؟؟
9_هل عرف جمهور الاطار من اراد خيانته وهل يثق ببعضكم مرة اخرى بالنفاق ولحن القول من الالسنة الحداد  .؟
9_هل قدرت القوى التي خانت جمهورالإطار  حجم القلق والضغط وخيبة الامل التي عاشها الجمهور……؟؟؟؟؟؟
10_اين الهدف والغاية التي تاسس لأجلها  الإطار؟؟
11_القوى الشيعية والإطار ليس وليدي اللحظة ولهم تجربة  اكثر من عشرين سنة_ ماهي خلاصتها وثمارها ؟؟؟ ونحن منذ التحالف الاول ( الشمعة )حتى هذه اللحظة  نعيش الخيبات والنكبات ولازلنا نرفع صوت الوحدة والابتعاد عن الشتات ونلهث وراء من يمثل التشيع •
12_تقولون لنا اعملوا بتكليفكم الشرعي و انتخبوا من يمثل الاسلام ونقول اين إسلامكم وتكليفكم واين التباكي على المذهب وقدبعتوه بسعر بخس ولاكثر من مرة وساومتم على دمائنا وحياتنا و
لازلتم تلهثون وراء المال والاطيان والاقيان والله اقسم لن تشبع بطونكم من السحت الحرام تتاجرون بالدين  والارواح على حد سواء•
13_لازالت الرؤيا غائبة والاستراتيجية مفقودة  والاهداف معدومة الا ما درت به معايشكم وماتحيط به العناية لمصالحكم
14_لماذا كان  الاطار خيارنا  ؟ ألم تعلموا اننا ومع عدم ثقتنا بالكثير من قواكم وقفنا معكم وآزرناكم لماذا ؟ هل سالتم انفسكم ؟؟؟؟
15_هل ينقصكم التخطيط والتدبير والتفكير اذا كان  الجواب نعم  فلماذا تصديتم للمسؤولية واذا كان الجواب كلا  فان ذاك من  مواضع الخيانة لمقامكم و محلكم وانتم فاعلين ذلك مع سبق الاصرار والترصد غير آبهين بمصائرنا سارقين لاعبين بمقدراتنا شانكم شان كل ديكتاتورتسلط على رقابنا وارتهن حياتنا  ومستقبل ابنائنا وهل تعتقدون اننا نسكت ؟؟؟ 16ليس انا ولاانتم من رفع شعار وأطلق الحكم الشرعي على كفر البعث  ونجاسته واجرامه وعفونة ازلامه وحرمة التعامل معه اذن كيف لكم انعاشه وتسهيل عودته  وديمومته وربي الكريم انكم شركائه • 17هل الجمهور قادر على معاقبة تلك القوى التي استخفت به سيما ونحن امام  انتخابات  نيابية قادمة_ ام له ذاكرة  اسفنجيه هل نستحظر المواقف ام نتناسى ونتهاون ؟؟
لابد من عقوبتهم بالصبع البنفسجي
18 لقد تحملنا سبايكر والصقلاوية وغرس الدجيل والقاعدة وداعش والاحد الدامي والثلاثاء الدامي والأربعاء الدامي  ودافعنا عن الغملية السياسية وانجحنا الانتخابات  واستوعبنا المؤامرات والازمات  ليس لسواد عيونكم بل  نحن اصحاب قضية فالحذر الحذر من حلمنا وغضبنا
19_ماهو موقفكم امام الله والمراجع والشهداء واصحاب المظالم والمواجع_ لن نسامحكم
ارجعوا وتوبوا الى الله بارئكم واستغفروه وانصفوا من وقف معكم 
قبل الندامة الكبرى وهاهي الاحداث ماثلة امامكم ومعركتنا الكبرى دقت طبولها فاين تهربون واين تفرون لامنجى ولاملجاء لكم غير التوبة ولامؤتمن لما سرقتم واكنزتم ومصيركم  الافلاس •
قفوا معنانقف معكم  قبل فوات الاوان ونحن من _  ومع الصادقين

عباس الزيدي

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

الشيخ خالد الجندي: عطاء الدنيا زائل وليس دليلاً على محبة الله للعبد وقد يعطيه للكافر

أجاب الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، عن سؤال حول قول الرجل المؤمن لصاحب الجنتين في سورة الكهف: «فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِي خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ»، موضحًا أن التعبير القرآني يحمل أدبًا رفيعًا، إذ قال «فعسى ربي» مراعاة لمشاعر صاحبه حتى لا يدفعه إلى التطاول أو الاعتراض بقوله: «لا، ربك وحدك!»، فيرد عليه المؤمن بأدب: «ربي لوحدي وخير لي»، مؤكداً أن كلمة «خيرًا من جنتك» لا تُفهم على أنها جنة في الدنيا، لأن نعم الدنيا زائلة مهما عظمت، بينما المقصود هو الخير الأبقى في الآخرة، جنة الخلد التي لا تزول ولا تتبدل.

خالد الجندي: عطاء الدنيا ليس دليلاً على محبة الله للعبد خالد الجندي يفك شفرة الفرق بين "الترادف" و"التشابه اللفظي" ويكشف دلالات "البيداء" و"المفازة".. فيديو نعيم الدنيا أو الآخرة

وأضاف عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية خلال حلقة خاصة بعنوان "حوار الأجيال" ببرنامج "لعلهم يفقهون" المذاع على قناة "DMC" اليوم الأربعاء، أن طلب الرجل المؤمن ليس بالضرورة قصره على نعيم الدنيا أو الآخرة فقط، فالآية تحتمل رجاء الخير في الدارين، لكن نهاية السياق القرآني ترجّح أن «الخير» المقصود هو نعيم الآخرة؛ بدليل أن المؤمن نفسه قال بعدها مباشرة: «وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا»، أي أنه يعلم أن نعيم الدنيا قد يزول، وأن ما يبقى هو النعيم الدائم. وبيّن أن الفرق بين عطايا الدنيا والآخرة واسع، فالدنيا نعيمها زائل، محدودة، ويأتي معها تعبٌ وتكليف وحفظ ورعاية، وقد تكون اختبارًا للمؤمن والكافر معًا، بينما عطاء الآخرة باقٍ لا يزول، ولا مشقة فيه، وهو جزاءٌ خالصٌ للمؤمنين وحدهم، بلا حسد ولا تبعة ولا حساب.

وأوضح الشيخ خالد الجندي أن عطاء الدنيا لا يدل على محبة الله، فقد يعطيها الله لمن يحب ولمن لا يحب، بينما عطاء الآخرة دليل على الرضا والمحبة الإلهية، وأن نعيم الدنيا مرتبط بالموت ويعقبه حساب، بينما نعيم الآخرة لا موت فيه ولا انقطاع ولا سؤال عن كيفية حفظه وإنفاقه.

النعيم الأبدي

وأكد أن قول المؤمن: «خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ» لا يمكن أن يُفهم على أنه يطلب «جنينة مثلها»، لأن المِثل لا يكون خيرًا، أما «الخيرية» فلا تتحقق إلا في النعيم الأبدي، ومن ثم فإن المقصود بالآية هو دار البقاء وثواب الآخرة، لا جنة الدنيا المحدودة التي قد تصبح «صعيدًا زلقًا» في لحظة بحسابٍ إلهي دقيق.

مقالات مشابهة

  • براهيمي: “مباراتنا ضد الإمارات ستكون صعبة ونحن عازمون على الفوز”
  • براهيمي: “مباراتنا ضد الامارات ستكون صعبة ونحن عازمون على الفوز”
  • خطأ شائع في الصلاة على النبي .. اكتبها صح: «اللهم صلِّ» وليس «صلي»
  • نائب ولائي:الإطار يرفض التدخل الأمريكي في اختيار المرشح لرئاسة الحكومة المقبلة
  • تونس.. السيادة للشعب وليس لقيس سعيّد.. الحقائق السبع
  • فينجر: مستقبل كرة القدم يُبنى من الأكاديميات وليس بالنتائج السريعة
  • خالد الجندي: عطاء الدنيا زائل وليس دليلا على محبة الله للعبد
  • الشيخ خالد الجندي: عطاء الدنيا زائل وليس دليلاً على محبة الله للعبد وقد يعطيه للكافر
  • العلامة مفتاح: الأعداء يستعدون لجولة قادمة لإسكات صوتنا ونحن واثقون بنصر الله
  • عركَة داخل “جحر ثعالب الإطار”بشأن حصص الوزارات النفط في مقدمتها