دراجي:”لايمكن الحكم على المنتخب الوطني قبل عودة عمورة”
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
أكد الإعلامي الجزائري بشبكة “بيين سبورتس” القطرية، حفيظ دراجي، أنه لايمكن الحكم على مستوى المنتخب الوطني، بعد تعادله مع نظيره الأنغولي.
وكتب الإعلامي حفيظ دراجي، عبر حسابه الرسمي بمنصة “إكس”:”نتيجة التعادل أمام أنغولا لم تكن سيئة رغم أنها كانت تحمل طعم الخسارة”.
وأوضح دراجي:”لا يمكن الحكم على المنتخب الجزائري بشكل قطعي قبل مواجهته الثانية التي ستشهد عودة المهاجم محمد لمين عمورة”.
يجدر الإشارة، سيستنفذ لاعب المنتخب الوطني محمد أمين عمورة، عقوبته المسلطة من “الكاف” بعد تراكم البطاقات الصفراء، بعد أن غاب عن مواجهة أنغولا.
وسيكون لاعب سانت جيلواز، تحت تصرف الناخب جمال بلماضي، لتقديم الدعم اللازم لخط الهجوم للمنتخب الوطني.
نتيجة التعادل أمام أنغولا لم تكن سيئة رغم أنها كانت تحمل طعم الخسارة، لكن لا يمكن الحكم على المنتخب الجزائري بشكل قطعي قبل مواجهته الثانية التي ستشهد عودة المهاجم محمد لمين عمورة https://t.co/pg4EDsevim
— hafid derradji حفيظ دراجي (@derradjihafid) January 17, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: كان كوت ديفوار 2023 الحکم على
إقرأ أيضاً:
العدل والمساواة تعلن موقف مفاجئ حول مشاركة منسوبي لواء “البراء بن مالك” في الحكم
متابعات تاق برس – أوضح المتحدث الرسمي باسم حركة العدل والمساواة السودانية بقيادة جبريل إبراهيم، محمد زكريا، أن الحركة ترفض مشاركة منسوبي لواء البراء بن مالك “البراءون” في الحكم أو مكافأتهم على قتالهم بجانب الجيش.
وفي حديثه لبرنامج الطريق18 الذي يقدمه الصحفي علي فارساب، أشار زكريا إلى أن الحديث عن” البراءون أو فيلق البراء بن مالك”، يجب أن يكون في مفهومه العام، ليشمل جميع الفصائل التي تقاتل من أجل “الوطن، وليس من أجل المناصب أو المكاسب”، بما فى ذلك حركة العدل والمساواة، وحركة تحرير السودان بقيادة مناوي، والحركة الشعبية بقيادة مالك عقار.
وقال زكريا، أن” البراءون”، وغيرهم من الفصائل المسلحة يجب أن يتحولوا بعد انتهاء الحرب إلى “قوى سياسية ومدنية” دون حمل أي أسلحة أو بنادق.
وشدد على أهمية أن يجلس الجميع من كل الاتجاهات السياسية – يساراً ويميناً – لمناقشة قضايا الوطن كأبناء سودانيين متفقين على مصلحة البلاد.
البراء بن مالك السلطةالعدل والمساواة