وقعت اليابان على عقد جديد لشراء 400 صاروخ من طراز توماهوك كروز في إطار توسيع قدراتها العسكرية لمواجهة ما تعتبره طوكيو تزايد المخاطر الإقليمية من الصين وكوريا الشمالية.

اعلان

وتعهدت حكومة رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا بمضاعفة إنفاقها العسكري ليصل إلى عشرة تريليون ين ياباني (68 مليار دولار أمريكي) بحلول عام 2027.

وسيجعل هذا اليابان ثالث أعلى دول العالم إنفاقاً على التسليح بعد الولايات المتحدة والصين.

وأعلن وزير الدفاع الياباني مينورو كيهارا في ديسمبر/كانون الأول قراراً بتسريع نشر بعض صواريخ توماهوك وصواريخ مشادة للسفن يابانية الصنع، بدءاً من السنة المالية 2025، أي قبل عام من موعدها المقرر سلفاً.

شاهد: الأضرار لا يمكن حصرها والأمل يتضاءل في إنقاذ مفقودين بعد 6 أيام على زلزال اليابان شاهد: بعد مرور 72 ساعة على زلزال اليابان.. انتشال سيدة ثمانينية من تحت الأنقاضشاهد: قناع عملاق لجلب الحظ في اليابان فهل يصدق؟

وتقول الحكومة إن اليابان تواجه تهديدات أمنية هي "الأشد قسوة" منذ الحرب العالمية الثانية بسبب الصين وكوريا الشمالية، ما دفعها إلى زيادة التعاون العسكري مع الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا ودول صديقة أخرى.

وتعمل اليابان على تسريع وتيرة نشر صواريخ كروز بعيدة المدى القادرة على ضرب أهداف في الصين أو كوريا الشمالية.

 كذلك تعمل القوات اليابانية على نحو متزايد جنباً إلى جنب مع الولايات المتحدة وغيرها من الدول الغربية الحليفة لها.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مقتل فلسطيني برصاص قناص... الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويعتقل عددا من الفلسطينيين شاهد: مقتل 16 فلسطينيا من عائلة واحدة في قصف إسرائيلي على بيت في رفح الأمم المتحدة: الفلسطينيون يموتون في المستشفيات.. نحو 60 ألف جريح في القطاع ونقص بالأطباء والمعدات أسلحة الصين كوريا الشمالية اليابان الولايات المتحدة الأمريكية اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. تستمر التغطية| البرلمان الأوروبي يصوت على وقف إطلاق النار في غزة والجيش الإسرائيلي يواصل قصف القطاع يعرض الآن Next مقتل تسعة أشخاص في غارات باكستانية انتقامية على إيران يعرض الآن Next الغرب يبحث عن طرق لتحويل مئات المليارات من الأموال الروسية المجمدة إلى أوكرانيا يعرض الآن Next تطبيع العلاقات مع السعودية مقابل المسار لإقامة دولة فلسطينية.. اقتراح أمريكي قوبل برفض من نتنياهو يعرض الآن Next مقتل 9 سوريين بينهم طفلتين و4 سيدات في ضربات جوية استهدفت جنوب شرق السويداء اعلانالاكثر قراءة آخر التطورات.. القصف يتجه لطيّ شهره الرابع وإسرائيل تعلن عن نهاية قريبة للتوغل المكثف جنوب قطاع غزة شاهد: 3 آلاف مهاجر أغلبهم من الشرق الأوسط على أبواب فنلندا أملا في فتح الحدود المغلقة وكالة تسنيم: الجيش الإيراني يقصف بالصواريخ والطائرات المسيرة مقرين لجماعة جيش العدل في باكستان الحوثيون يستهدفون بالصواريخ في البحر الأحمر سفينة شحن متجهة إلى إسرائيل نتنياهو: لا عودة لسكان مستوطنات غلاف غزة قبل هزيمة حماس

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل غزة ضحايا قطاع غزة فلسطين توتر عسكري الشرق الأوسط فلاديمير بوتين قصف Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل غزة ضحايا قطاع غزة My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ DAVOS Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: أسلحة الصين كوريا الشمالية اليابان الولايات المتحدة الأمريكية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل غزة ضحايا قطاع غزة فلسطين توتر عسكري الشرق الأوسط فلاديمير بوتين قصف الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل غزة ضحايا قطاع غزة الولایات المتحدة یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

تعاون عسكري جزائري أمريكي وتمرين بحري مشترك.. رسائل لمن؟

رست المدمّرة الأمريكية "USS FORREST SHERMAN (DDG-98)"، وهي واحدة من المدمرات المتطورة التابعة للأسطول الأمريكي، بميناء الجزائر في زيارة تمتد إلى غاية 20 أيار / مايو 2025. وتأتي هذه الزيارة في إطار تنفيذ تمرين بحري مشترك من نوع "PASSEX"، يهدف إلى تبادل الخبرات وتعزيز التعاون العملياتي بين القوات البحرية الجزائرية ونظيرتها الأمريكية.

ويُعد تمرين "PASSEX" (Passing Exercise) أحد أشكال التمارين البحرية السريعة التي تجرى عادة بين قوات بحرية حليفة أو شريكة، ويُركّز على تنسيق التحركات البحرية، تحسين قدرات التواصل، وتعزيز جاهزية القوات البحرية في مهام الأمن البحري.



وشهدت العلاقات الجزائرية ـ الأمريكية خلال العقود الأخيرة تطوراً لافتاً، خاصة في مجالات الأمن ومكافحة الإرهاب. فبعد أحداث 11 سبتمبر 2001، برزت الجزائر كشريك محوري للولايات المتحدة في مكافحة التطرف العنيف في منطقة الساحل وشمال إفريقيا. وقد تجسدت هذه الشراكة في لقاءات سياسية وأمنية متكررة، إضافة إلى برامج تدريب وتبادل معلومات.

وفي الجانب العسكري، شهد التعاون تقدماً تدريجياً، من خلال زيارات متبادلة لسفن حربية، ومشاركة في تمارين تكتيكية مثل "فلينتلوك" و"PASSEX"، إضافة إلى لقاءات على مستوى القيادات العسكرية. ويُنظر إلى هذا التعاون البحري الحالي كامتداد لرغبة الطرفين في ترسيخ شراكة أمنية قائمة على المصالح المشتركة، خاصة في ظل التحديات الإقليمية المتزايدة مثل تهريب السلاح، الإرهاب البحري، والهجرة غير النظامية.

وتأتي زيارة المدمّرة "USS FORREST SHERMAN" في توقيت إقليمي حساس، إذ تعرف منطقة غرب البحر الأبيض المتوسط ديناميكية أمنية متزايدة بسبب الصراعات الجيوسياسية، والتحركات البحرية المتصاعدة لبعض القوى. وتمثل التمارين المشتركة من هذا النوع فرصة لتعزيز الجاهزية العملياتية وتأكيد التزام البلدين بحفظ أمن الملاحة في هذا الممر البحري الحيوي.

ويُتوقع أن يشمل تمرين "PASSEX" سلسلة من الأنشطة البحرية مثل المناورات التكتيكية، التواصل عبر الأنظمة البحرية، وتدريبات على الاستجابة للطوارئ. كما ستسمح الزيارة بتبادل الخبرات بين طواقم السفينتين، والاطلاع المتبادل على القدرات والتقنيات المستخدمة من الجانبين.

يعكس التمرين المشترك بين الجزائر والولايات المتحدة مدى التطور الذي بلغته العلاقات الثنائية في المجال العسكري، كما يُبرز الأهمية المتزايدة للجزائر كشريك أمني فاعل في المنطقة. ومن شأن هذه الخطوات أن تُعزّز ثقة الطرفين وتفتح آفاقاً جديدة لتعاون مستدام في مواجهة التحديات الأمنية المشتركة.

هل يحمل هذا التمرين أي رسالة جزائرية مثلا إلى فرنسا أو روسيا

وفي تصريحات خاصة لـ "عربي21"، قال الخبير الأمني المنشق عن النظام الجزائري كريم مولاي: إن التمرين البحري المشترك بين الجزائر والولايات المتحدة، وزيارة المدمّرة الأمريكية "USS FORREST SHERMAN"، تحمل أبعاداً ورسائل متعددة، بعضها غير معلن، وقد يُفهم على أنه يحمل إشارات غير مباشرة إلى قوى مثل فرنسا وروسيا.

1 ـ رسالة إلى فرنسا: تنويع الشركاء الاستراتيجيين

الجزائر في السنوات الأخيرة عملت على إعادة صياغة علاقاتها التقليدية مع فرنسا، وسط توترات سياسية ودبلوماسية متكررة. التعاون مع الولايات المتحدة، ولا سيما في المجال العسكري، يُمكن قراءته كرسالة مفادها أن الجزائر قادرة على تنويع شركائها، ولا تُراهن على شريك تقليدي واحد. تمرين بهذا الحجم مع قوة عسكرية كبرى كالولايات المتحدة يعزز صورة الجزائر كدولة ذات سيادة قادرة على تحديد خياراتها الاستراتيجية بعيداً عن الإملاءات الفرنسية أو غيرها.

2 ـ رسالة إلى روسيا: توازن استراتيجي لا قطيعة

روسيا تُعد شريكاً تقليدياً ومورّداً رئيسياً للسلاح للجزائر، والتعاون بينهما في المجال الدفاعي يمتد لعقود. غير أن الجزائر في السنوات الأخيرة أظهرت ميلاً واضحاً إلى تنويع مصادر تسليحها وتعاونها العسكري، دون قطيعة مع موسكو. وبالتالي، يمكن أن يُفهم التمرين مع الولايات المتحدة كإشارة إلى أن الجزائر تحرص على الحفاظ على استقلالية قرارها العسكري، والبحث عن توازن بين الشرق والغرب، في وقت يشهد فيه العالم استقطاباً متزايداً بسبب الحرب في أوكرانيا والضغوط على الدول غير المنحازة.

3 ـ رسالة إقليمية: دور الجزائر كفاعل أمني

الرسالة الأوضح قد تكون موجهة إلى الفاعلين الإقليميين في المتوسط والساحل. الجزائر تريد أن تقدم نفسها كشريك موثوق في حفظ الأمن البحري، وتأكيد جاهزيتها للمساهمة في الاستقرار الإقليمي، بما يتماشى مع عقيدتها الدفاعية القائمة على اللامحورية، دون تبعية لأي محور دولي، لا سيما في ظل ما يقال عن أن الجزائر باتت معزولة إقليميا بسبب توتر علاقاتها مع مالي وليبيا والنيجر والمغرب..

ووفق مولاي فإن التمرين لا يُعد في الظاهر موجهاً ضد أي طرف بعينه، لكنه يحمل رسائل دبلوماسية دقيقة: إلى فرنسا: "لسنا تحت وصاية أحد"، إلى روسيا: "التوازن لا يعني القطيعة"، إلى الإقليم والعالم: "الجزائر ليست معزولة وهي لاعب مستقل، وشريك أمني موثوق".

وأضاف: "يمكن فهم هذه التحركات ضمن استراتيجية جزائرية جديدة قائمة على التعددية والانفتاح المدروس، وهي أيضا جزء من سياسات النظام الجزائري التقليدية في دفع الجزائريين إلى الانتباه إلى الخارج، والخشية من عدو خارجي دائم، وبالتالي الاستمرار في كبح الأصوات المنادية بالديمقراطية والمحاسبة الداخلية"، على حد تعبيره.


مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن وإغلاق مؤقت لمطار بن غوريون
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن
  • إسبانيا تقر توصية بفرض حظر الأسلحة على الاحتلال الإسرائيلي (شاهد)
  • احجز الآن.. فتح باب التقديم لشقق الإسكان الاجتماعي الجديدة 2025 (رابط مباشر)
  • شاهد .. تويوتا هايس 2025 الجديدة بهذه المواصفات
  • الرئاسة السورية تنفي إدعاء سفير أمريكي سابق حول الشرع (شاهد)
  • سفير أمريكي سابق: دربنا الشرع.. والرئاسة السورية تنفي (شاهد)
  • صاروخ صيني يربك عشاق الفلك أثناء مراقبة ثوران شمسي (شاهد)
  • وزارة الدفاع توقع خطاب نوايا مع الولايات المتحدة
  • تعاون عسكري جزائري أمريكي وتمرين بحري مشترك.. رسائل لمن؟