خبير أمن معلومات يحذر من استخدام تطبيق «صورك في السبعينات»
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
حذَّر المهندس أحمد طارق، خبير أمن المعلومات، من استخدام تطبيقات «صورك في السبعينات»، مشيراً إلى أن أغلب التطبيقات المنشرة على السوشيال ميديا غرضها سرقة بياناتك.
وأضاف «طارق»، في مداخلة هاتفية ببرنامج «كل الزوايا»، مع الإعلامية سارة حازم طه، والمُذاع على شاشة «قناة ON»، أنَّه بعد استخدامك لتلك التطبيقات المتداولة، ستجد نفسك متابع لصفحات كبيرة على السوشيال ميديا وألعاب أنت لا ترغب فيها.
وتابع خبير أمن المعلومات: «لو عاوز تلغي متابعتك للصفحات والألعاب اللي اتفرضت عليك نتيجة استخدامك لتطبيقات تعديل الصور، هتدخل على فيسبوك، وتدخل على الإعدادات هتلاقي مربع بحث هتكتب التطبيقات والمواقع، وهتلاقي ظهرت لك كمية تطبيقات وألعاب عندك مهول رغم أنك لم تدخلها ولم تتابعها من قبل».
وعن قول البعض «هو أنا وزير عشان أخاف على بياناتي»، رد قائلاً: «للأسف الناس اللى بتقول كده بيلاقوا نفسهم فجأة في مشكلة وهم أول من يبحث عن مختصين لإعادة حسابتهم المسروقة وصورهم».
وطالب المهندس أحمد طارق، رداً التواصل الاجتماعي بعدم الانسياق وراء التطبيقات المتداولة على السوشيال ميديا، والتحلي بالوعي، وعدم الانسياق ورائها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خبير أمن معلومات السوشيال ميديا
إقرأ أيضاً:
"ميد تيرم يشتعل على السوشيال ميديا… ويخطف تريند تيك توك مع أولى حلقاته على ON"
نجح مسلسل ميد تيرم في حجز مكانه سريعًا داخل سباق الدراما الاجتماعية، بعدما أشعل منصّة تيك توك بسيلٍ من المقاطع التي تصدّرت قائمة التريند خلال الساعات الماضية، بالتزامن مع بدء عرضه على شاشة ON.
و العمل، الذي يُعرض حصريًا من الأحد إلى الخميس في تمام السابعة والنصف مساءً، استطاع منذ حلقاته الأولى أن يلامس نبض الشباب ويقدّم محتوى قريبًا من واقعهم وتحدياتهم اليومية.
أبطال مسلسل ميد تيرم
يضم المسلسل مجموعة من الوجوه الشابة التي أثبتت حضورًا قويًا في الفترة الأخيرة، من بينها ياسمينا العبد، جلا هشام، يوسف رأفت، زياد ظاظا، أمنية باهي، ودنيا وائل، إلى جانب مشاركة عدد من المواهب الصاعدة. ويأتي العمل بتوقيع الكاتب محمد صادق وإخراج مريم الباجوري، ليجمع بين رؤية شبابية ومعالجة درامية تناسب الجيل الجديد.
أحداث العمل
وتدور حبكة ميد تيرم في إطار اجتماعي يقترب من تفاصيل حياة الشباب داخل الجامعة وخارجها، مستعرضًا الضغوط النفسية التي تواجههم، وتعقيدات العلاقات الإنسانية، والصراعات التي يعيشها جيل يبحث عن ذاته في عالم يتسع مسؤولياته يومًا بعد يوم. العمل يقدّم صورة واقعية نابضة عن مرحلة مفصلية في حياة كل شاب، وهو ما جعله يحظى بتفاعل واسع منذ العرض الأول