استشهاد شقيق محمد الدرة فى قصف استهدف منزله
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
استشهاد أحمد الدرة شقيق الطفل الشهيد محمد درة، في قصف الإحتلال لمنزل العائلة في مخيم البريج وسط غزّة، بعدَ ثلاثة وعشرون عامًا، يلتحق أحمد بِـ محمد .
وكان والد محمد الدرة، جمال الدرة، ودع أيضًا شقيقيه نائل وإياد، في قصف للاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، بعد مرور أيام على عدوان السابع من أكتوبر، بعد 23 عامًا على استشهاد طفله برصاص الاحتلال خلال الانتفاضة الثانية عام 2000.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: استشهاد أحمد الدرة قصف استهدف منزله
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يدلون بروايتهم عن جريمة قتل الشيخ الداعية "حنتوس" في ريمة
في أول تعليق لها، زعمت جماعة الحوثي أن الداعية الشيخ صالح حنتوس أحد أبرز معلمي القرآن الكريم في اليمن، قتل برصاص عناصرها بتهمة نشر الفوضى والتمرد وعدم مساندة القضية الفلسطينية في مشهد قوبل باستهجان وسخرية واسعتين.
وذكرت وكالة سبأ الحوثية، أن الشيخ "صالح أحمد حنتوس"، قتل يوم الثلاثاء الـ 6 محرّم 1447هـ، الموافق الأول من يوليو 2025م، خلال مواجهة مسلّحة مع عناصرها في مديرية السلفية.
وقالت إن "حنتوس" كان يمارس "أنشطة تحريضية تستهدف أمن واستقرار المحافظة، حيث عمد إلى الدعوة للفوضى والتمرد، ورفض مواقف الدولة والشعب اليمني الداعمة للقضية الفلسطينية، كما تبنّى مواقف موالية للعدوان الأمريكي الصهيوني على بلادنا، وسعى إلى إحباط الأنشطة الشعبية والرسمية المؤيّدة للمقاومة الفلسطينية".
وكثفت الجماعة من تهمها الملفقة، حيث زعمت أنه كان "يتلقى أموالاً شهرية من قوى العدوان، مقابل تنفيذ مهام مشبوهة"، بالإضافة لعمليات استقطاب لأبناء منطقته وتسليحهم للعمل ضد الجماعة واتخاذ مسجد قريته "مقراً لتخطيط وتنفيذ أعماله التخريبية المنافية لعقيدة وقيم الشعب اليمني".
وأشارت إلى مقتل ثلاثة من عناصر الجماعة وإصابة سبعة آخرين، برصاص "حنتوس" وأقاربه، لتقوم بمهاجمته في منزله وقتله وخطف بقية أفراد أسرته.
ووفقا لمراقبين، تظهر الرواية الحوثية، ضعفا في التهم الملفقة، حيث قتلت شيخا في السبعين من العمر داخل منزله ومن ثم قامت بتلفيق التهم للشيخ حنتوس بعد أن فارق الحياة، في مشهد يتشابه مع ممارسات الأنظمة القمعية والبوليسية التي تقوم بالجرائم ومن ثم تضع التهم التي تراها مناسبة لتبرير القتل العمد.