306 مشاركين من 40 جنسية في “دولية القدرة الشطرنجية” في الفجيرة
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
أعلنت اللجنة المنظمة لبطولة الفجيرة الدولية للقدرة الشطرنجية، اكتمال الاستعدادات الفنية والإدارية لانطلاق البطولة التي تقام برعاية سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، في فندق نوفوتيل الفجيرة ابتداء من يوم غد السبت.
وأعلنت اللجنة تسجيل 306 لاعبين ولاعبات من 40 جنسية في رقم قياسي غير مسبوق على مستوى بطولات حل المسائل في الإمارات والشرق الأوسط، منهم 117 لاعبا ولاعبة من دولة الإمارات.
وأعرب سعادة الدكتور عبدالله علي آل بركت النائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي لتكوين مسائل الشطرنج، رئيس مجلس إدارة نادي الفجيرة للشطرنج، عن سعادته بتسجيل هذا العدد الكبير من اللاعبين المتميزين للمشاركة في البطولة، ما يعكس المكانة التي تحتلها الفجيرة في الاهتمام باللعبة والتي أصبحت إحدى أهم محطاتها عالمياً، وترجمة حقيقية لنجاح إدارة النادي في نشر رياضة الشطرنج.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
السهلي: “قفز السعودية” تحولت لـ “مهرجان شامل” ومركز إقليمي للرياضة العالمية
أكد الأستاذ علي السهلي المستشار الفني في الاتحاد السعودي الفروسية، أن استمرار إقامة بطولة “قفز السعودية” لقفز الحواجز في النسخة الخامسة يعني الاحترافية والنمو، ويؤكد التزام الاتحاد السعودي للفروسية بدعم هذه الرياضة العريقة والارتقاء بها إلى مصاف المعايير العالمية، حيث انطلقت اليوم الخميس منافسات الأسبوع الأول في البطولة لفئتي النجمة الواحدة والأربع نجوم على أرض ميدان “قفز السعودية” في الجنادرية.
وشدد السهلي على أن الاستمرار في إقامتها تأكيد أن السعودية أصبحت مركزًا إقليميًا ودوليًا لاستضافة كبرى بطولات قفز الحواجز، وتعزز حضورها على خريطة الرياضات العالمية، وقال “هذا النجاح يدل على الثقة الكبيرة التي يوليها الاتحاد الدولي للفروسية (FEI)، في قدرات المملكة التنظيمية”.
وأبدى السهلي سعادته بتطور البطولة من نسخة إلى أخرى، مما أسهم في رفع المستوى الفني للبطولة والفرسان السعوديين، وقال “استقطاب نخبة من أفضل الفرسان المصنفين عالميًا ضمن المستوى التنافسي، والاحتكاك المباشر مع أبطال العالم يوفر فرصة لا تقدر بثمن للفرسان السعوديين لصقل مهاراتهم الفنية والتكتيكية، وهو ما يفسر القفزات التي حققها الفرسان الأربعة في التصنيف العالمي الأخير”.
وختم السهلي حديثه أن “قفز السعودية” أصبحت اليوم أكثر من بطولة، وقال “تحولت البطولة لمهرجان شامل يجمع بين الرياضة والترفيه والثقافة، وأصبحت جاذبه للجمهور، استمرارها بهذا القوة زاد من الوعي برياضة الفروسية في المجتمع السعودي، أسهم في توسع قاعدة المتابعين والمهتمين بالرياضة”.