لتربية الأسود.. أوغندا تسعى للحصول على 2.6 مليون دولار
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
تسعى أوغندا للحصول على أكثر من 2.6 مليون دولار لتربية الأسود، مع تراجع أعدادها في البلاد.
وأشارت السلطات الأوغندية، إلى أن البلاد "تحتاج إلى 10 مليارات شلن "حوالي 2.6 مليون دولار" لبدء تربية الأسود، من خلال مركز تعليم الحياة البرية في أوغندا، حيث انخفض عدد الأسود في البلاد؛ بسبب الصراع بين الإنسان والحياة البرية، بسحب ما أوردته وكالة سبوتنيك الروسية.
وأوضحت السلطات الأوغندية أنه سيتم تربية الحيوانات في ثلاث حدائق وطنية وهي الملكة إليزابيث، وكيديبو، ومورشيسون فولز - حيث سيتم إنشاء جميع المرافق اللازمة.
وتشعر الدولة، الواقعة في شرق إفريقيا، بقلق بالغ إزاء تربية الحيوانات، وليس فقط الأسود، ولكن أيضًا الماعز.
ويعمل العلماء الأوغنديون حاليا على تطوير سلالة جديدة سريعة النمو من ماعز اللحم، من شأنها تحسين إنتاجية السلالات المحلية، التي غالبا ما تكون ذات أجسام صغيرة وتنمو ببطء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوغندا تربية الأسود
إقرأ أيضاً:
قسد تحصل على دعم أمريكي ضخم بقيمة 130 مليون دولار
أنقرة (زمان التركية)-تتضمن حزمة ميزانية الدفاع الأمريكية لعام 2026، البالغة 981 مليار دولار تخصيص 130 مليون دولار لدعم “الجماعات التي تقاتل تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في سوريا”.
ويذهب هذا الدعم مباشرة إلى قوات سوريا الديمقراطية (قسد/SDG)، وهي مجموعة تتألف بشكل أساسي من وحدات حماية الشعب الكردية الفرع السوري لحزب العمال الكردستاني. بالإضافة إلى ذلك، تم تخصيص 213 مليون دولار للقوات الأمنية في العراق، بما في ذلك البيشمركة. وتبرر واشنطن هذه الموارد بأنها ضرورية “لتحقيق هزيمة دائمة لداعش”.
وتأتي حزمة ميزانية الدفاع الأمريكية لعام 2026، التي طالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتمريرها على وجه الخصوص، متضمنة العديد من البنود بدءًا من إعادة هيكلة الجيش وصولًا إلى “حزمة المساعدات للقوات الحليفة”.
ووفقًا لهذه الحزمة، خُصص مبلغ 130 مليون دولار كحزمة دعم للجماعات “التي تمت مراجعتها مسبقًا” وتعمل على مكافحة تنظيم داعش في سوريا. وسيتم توجيه هذا الدعم بشكل مباشر إلى قوات سوريا الديمقراطية (قسد/SDG)، التي تصنفها تركيا كجناح لحزب العمال الكردستاني الإرهابي، مؤكدة على استمرار الدعم الأمريكي لها.
وعلى صعيد العراق، سيتم تقديم مساعدة بقيمة 213 مليون دولار للقوات الأمنية، بما في ذلك قوات البيشمركة في إقليم كردستان.
ووفقًا للوثيقة الأمريكية المنشورة، يُعزى هذا القرار إلى ضمان “الهزيمة المستمرة لداعش”. وتؤكد الوثيقة أيضًا أن الدعم المخصص لقوات البيشمركة مضمون، مشددة على أن الخلافات الداخلية في العراق لن تعيق وصول الدعم إلى البيشمركة.
وتشير الولايات المتحدة إلى أنها تدعم كلًا من قوات البيشمركة التابعة لعائلة بارزاني وقوات سوريا الديمقراطية (قسد/SDG) التابعة لوحدات حماية الشعب (YPG) بهدف إبقاء تنظيم داعش تحت السيطرة.
ويستمر هذا الدعم منذ عام 2013. في المقابل، تؤكد تركيا وسوريا على ضرورة انضمام قوات سوريا الديمقراطية رسميًا إلى الحكومة السورية المركزية.
وبالفعل، تم التوصل إلى اتفاق بهذا الشأن بين قائد قسد مظلوم عبدي والرئيس السوري أحمد الشرع في 10 مارس، لكن تنفيذ هذا الاتفاق يتأخر باستمرار.
Tags: بارازانيترامبتركياقسدمظلوم عبديواشنطن