موافى: تليف الكبد قد يصاحب الالتهاب الحاد مثل الإصابة بـ فيروس A
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، تفاصيل تليف الكبد والالتهاب الكبدي.
وقال حسام موافي خلال تقديمه برنامج «ربي زدني علمًا»، المذاع على قناة صدى البلد، إن المرض المزمن يصيب المريء لفترات طويلة، عكس المرض الحاد مثل الأرتيكاريا، مشيرا إلى أن تليف الكبد قد يصاحب الالتهاب الحاد، مثل الإصابة بـ فيروس A، الذي يسببه الأكلات السريعة.
أضاف أستاذ الحالات الحرجة: أطالب الجميع بعدم تناول الوجبات خارج المنزل، لعدم الإصابة بـ التهاب حاد مناعي في الكبد، معلقا: زراعة الكبد تتوقف على حسب العمر والطبيب المعالج وموقف وظائفه من العمل.
وبشأن دوالي المريء، علق حسام موافي قائلا: أول عرض لدوالي المريء (نزيف) وأحيانا تحتاج للمنظار والحقن بأمر الطبيب، متسائلا: هل يمكن زراعة كبد حال الإصابة بدوالي المريء؟، مجيبا: الطبيب هو الذي يحدد وفق حالة المريض والكلى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الارتيكاريا الالتهاب الإلتهاب الكبدي المرض المزمن حسام موافي
إقرأ أيضاً:
تحذير أمريكي بشأن "المكورات السحائية" المرتبطة بالسفر إلى السعودية
واشنطن - الوكالات
أصدرت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة تحذيرا صحيا بشأن حالات الإصابة بمرض المكورات السحائية المرتبطة بالسفر إلى السعودية.
وفي كل عام يتم تشخيص ما يقرب من 2.5 مليون شخص مصابين بالتهاب السحايا، ويمكن أن يحدث التهاب السحايا بسبب عدة أنواع من البكتيريا مثل: الفيروسات والفطريات والطفيليات، ومعظم حالات العدوى يمكن أن تنتقل من شخص لآخر.
والتهاب السحايا البكتيري هو النوع الأكثر خطورة من التهاب السحايا ويمكن أن يكون مميتًا خلال 24 ساعة.
ويعد التهاب السحايا، التهاب للأغشية التي تحيط بالدماغ والحبل الشوكي، ويمكن أن تصيب أي شخص.
وأخذ اللقاح من أهم سبل الوقاية من المرض.
ويعرف المرض بالحمى الشوكية وهي التهاب الأغشية الواقية التي تحيط بالدماغ والحبل الشوكي (السحايا)، حيث يؤدي التورم الناتج عن الالتهاب إلى ظهور أعراض مثل الصداع والحمى وتصلب الرقبة، ويمكن أن تصيب أي شخص، ولكنها شائعة عند صغار السن منذ الولادة وحتى مرحلة البلوغ، وكذلك كبار السن.
وهناك مسميات أخرى للمرض مثل: الحمى الشوكية، الحمى المخية الشوكية، التهاب السحايا، الالتهاب السحائي.
ويعمل العالم على خريطة طريق عالمية لهزيمة التهاب السحايا بحلول عام 2030 تعالج هذه المشكلة إلى جانب الوقاية والتشخيص والعلاج.