وجبة طعام مقابل 50 ريالا تثير الجدل في السعودية (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
تفاعل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية مع فيديوهات متداولة لوجبة جديدة في أسواق المملكة مقابل 50 ريالا.
"برغر الجراد"، هي أحدث صورة لتقديم الجراد كوجبة في السعودية، حيث ينتشر بيعه مع بداية موسم الجراد في مناطق مثل المدينة المنورة و القصيم.
الطريقة الافضل لتحضير برغر الجراد : pic.twitter.com/9BLMsgN4KY
— الـ ـمـ ـسـ ـتـ ـشـ ـار (@khodor_ad30) January 19, 2024ويتم غسل الجراد وتنظيفه في المرحلة الأولى، ثم يوضع في ماء ساخن نظيف، ويترك على النار لمدة ساعة.
برغر سعودي بطعم الجراد
الجراد هي الاكلة المفضلة عند السعوديين https://t.co/zNAJrEhN2L
لكن متخصصين حذروا من أكل الجراد الذي تتم مكافحته باستخدام المبيدات، فقد يعرض من يتناوله للتسمم بهذه المبيدات التي تبقى عالقة بجسم الجراد الميت حتى بعد طهيه.
وأثارت الوجبة الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أعرب البعض عن قرفهم من الجراد الذي يعتبر حشرة مقززة مثل الصراصير، بينما أثنى آخرون عليه مؤكدين أنه لذيذ جدا.
#فيديو
برغر الجراد وجبة لذيذة
يقبل عليها السعوديون
وجبة برغر الجراد تباع بنحو
دولارين فقط للوجبة
وتداول رواد مواقع التواصل
في #السعودية مقاطع لبيع
برغر الجراد بـ 50 ريالا
وينتشر بيع الجراد مع بداية
موسمه في السعودية خصوصا
في منطقة #القصيم#دولار#الجراد#تدري@alkhaleejpic.twitter.com/MbDSeYDZxP
اذا بتحبو برغر الجراد جبتلكن الوصفة ???????????? رجعولي الشيف انطوان ???????????? https://t.co/nAsONeT6pW
— aboali (@aboali_0_fadi) January 18, 2024المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: حشرات فی السعودیة
إقرأ أيضاً:
خطة أمريكية تثير الجدل.. بيانات البريد والتواصل الاجتماعي شرط لدخول الولايات المتحدة
واشنطن - الوكالات
تعمل هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية (CBP) على دراسة مقترح جديد يفترض أن يفرض على المسافرين القادمين إلى الولايات المتحدة، خصوصًا عبر برنامج الإعفاء من التأشيرة (ESTA)، تقديم مجموعة واسعة من البيانات الشخصية قبل دخولهم البلاد، في إطار ما وصفته الإدارة الأميركية بخطة لتعزيز إجراءات التدقيق الأمني.
وبحسب الوثائق المنشورة في السجل الفيدرالي، يتضمن المقترح طلب أرشيف حسابات التواصل الاجتماعي للمسافر خلال السنوات الخمس الماضية، إلى جانب عناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف المستخدمة خلال آخر عشر سنوات. كما يشمل جمع بيانات عن أفراد الأسرة الأساسيين مثل الوالدين والأشقاء والأبناء، إضافة إلى معلومات السكن ووسائل الاتصال في بلد الإقامة.
ويمتد المقترح ليشمل إمكانية طلب بيانات بيومترية إضافية، مثل بصمات الوجه واليدين، بينما قد تشمل بعض الحالات بيانات أكثر تعقيدًا بحسب ما يرد في النظام المقترح.
وأكدت تقارير إعلامية أميركية أن هذه الخطة تأتي ضمن توجه جديد لإدارة الرئيس دونالد ترامب لتشديد إجراءات الفحص الأمني للمسافرين، بينما أثار الإعلان موجة واسعة من الجدل والانتقادات من قبل جهات حقوقية اعتبرت أن الخطوة تمثل انتهاكًا للخصوصية وتجاوزًا للمعايير الدولية لحرية التعبير.
وحتى الآن، لا يزال المقترح في مرحلة التعليقات العامة، ولم يتحول إلى قانون أو قاعدة نهائية ملزمة. ومن المتوقع أن يخضع لمرحلة مراجعة موسعة قبل اتخاذ القرار بشأن اعتماده أو تعديله.
ويشير مراقبون إلى أن تطبيق هذه القواعد — في حال إقرارها — سيحدث تحولًا كبيرًا في إجراءات الدخول إلى الولايات المتحدة، خصوصًا لمواطني الدول الـ 42 المشمولة ببرنامج الإعفاء من التأشيرة.