ثاني أيام زيارته.. وزير الري يتفقد مقرات هيئة السد العالي وإدارة خزان أسوان
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
قام الدكتور هانى سويلم وزير الموارد المائية والرى فى ثانى ايام زيارته لمحافظة أسوان، بزيارة مقر الهيئة المصرية العامة للسد العالى وخزان أسوان ، ومقر الإدارة العامة لرى أسوان ، ومقر الإدارة العامة لخزان أسوان ، حيث التقى بالعاملين بالهيئة والإدارتين، حيث استمع لطلبات ومقترحات العاملين، موجها بالاستجابة لما هو متاح منها طبقا للوائح والقوانين المنظمة، ومشيرا لحرصه على التواصل الدائم مع العاملين بمختلف المحافظات والإستماع لمطالبهم بما ينعكس على تطوير منظومة العمل والاستجابة للمقترحات البناءة التى تخدم الوزارة.
وعقب ذلك تفقد الدكتور سويلم ورشة الصيانة المشتركة لإدارتى رى أسوان وخزان أسوان ، حيث أشاد بالمجهودات الكبيرة المبذولة من العاملين بالورشة ، ومؤكدا على صرف حافز التميز غير الاعتيادى للعاملين بالورشة تشجيعا لهم على بذل المزيد من الجهد لصالح الوزارة.
كما تفقد الدكتور سويلم أعمال الصيانة الدورية لشباك الوقاية أمام خزان اسوان بالحبس الفاصل بين السد العالي والخزان، وأعمال التطهيرات الميكانيكية واليدوية الجارية حاليا لضمان سلامة نطاق حماية خزان أسوان ، بالإضافة لمتابعة أعمال الصيانة البيولوجية بالحبس وبما يضمن سلامة وأمان النطاقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: IMG 20240121
إقرأ أيضاً:
تصدر خلال أيام.. «مرايا في بلاط العميان» رواية جديدة لـ الدكتور محمد عثمان
تصدر خلال أيام رواية «مرايا في بلاط العميان» للروائي الدكتور محمد عثمان رئيس حي غرب القاهرة، وهي الجزء الأول من ثلاثية يعكف عليها الروائي. الذي رغم نجاحاته في مهامه كرئيس حي غرب القاهرة، إلا أن موهبته الأدبية دفعته لكتابة روايته «مرايا في بلاط العميان».
تتحدث الرواية عن زمن تشابكت فيه السيوف والمصائر بين ثنايا أزقة القاهرة المسحورة ودهاليز القصور الملبدة بالمؤامرات، تنبض رواية «مرايا فى بلاط العميان» من العصر المملوكي للروائي الدكتور محمد عثمان رئيس حي غرب القاهرة بروح عصر لا ينسى يظهر فيه المجاذيب قابعة في طيات التكايا كملاذ للهاربين من صليل سيوف المماليك والانكشارية الجاثم فوق أنين المظلومين، في خضم نسيج من البسطاء المدافعين عن الحق، إلى قطاع طرق تائبين، فصاروا دروعا للفقراء ضد الجور، ومزيج من اليهود والقبط والدراويش.. في لوحة إنسانية لشعب فريد لا تقاس فيه الهويه بالعقيدة واصطف كل هؤلاء في مجابهة ملحميه لأمراء الدم والذهب وصاروا كأبناء الرقيم واصبحوا كالمرايا في بلاط العميان.
الجدير بالذكر أن الروائي دكتور محمد عثمان حاصل على ليسانس آداب وتربية، بالإضافة إلى بكالوريوس إعلام وماجستير في العلوم السياسية والاستراتيحية وتصدر الرواية عن دار نشر مدبولي.