وباء “X” الغامض أشد فتكاً من كورونا 20 مرة
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
وكالات
حذرت منظمة الصحة العالمية من الوباء “X” ، والذي يشكل تهديداً كبيراً على البشرية ، خاصة وأنه صُنف ضمن الأوبئة الأكثر فتكاً من كوفيد 19 .
وأكد مدير المنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس ، أن العالم يخطط لمواجهة جائحة دولية يمكن أن تسبب وفيات أكثر 20 مرة من كورونا ، لافتاً إلى أن هذا المرض يندرج تحت قائمة الأمراض ذات الأولوية التي وضعتها المنظمة ضمن الأمراض الخطيرة والتي تفتقر إلى العلاجات أو اللقاحات الفعالة .
ووفقاً لموقع «indiatimes» فإن خبراء الصحة العامة يعتقدوا أن الوباء “X” يكون مصدره حيواني قبل أن ينتقل إلى البشر ومن ثم ينتقل خلال ساعات قليلة إلى أنحاء العالم .
ويُذكر أن منظمة الصحة وضعت المرض الغامض إلى جانب كوفيد 19 ، سارس ، فيروس نيباه ، حمى القرم ، فيروس زيكا ، الكونغو النزفية .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المرض X منظمة الصحة العالمية
إقرأ أيضاً:
“الأحرار الفلسطينية” تدين تقرير “العفو الدولية” المتبني للرواية الصهيونية
الثورة نت /..
أدانت حركة الأحرار الفلسطينية واستنكرت، اليوم الخميس، التقرير الغير مسؤول والغير نزيه الصادر عن منظمة العفو الدولية، الذي يتبنى الرواية الصهيونية، ويتهم المقاومة الفلسطينية، بارتكاب جرائم ضد فرقة غزة العسكرية الصهيونية في السابع من أكتوبر 2023.
واعتبرت الحركة، في تصريح صحفي، تقرير منظمة العفو الدولية “مخرج وطوق نجاة يقدم على طبق من ذهب للعدو الصهيوني وقادته، للإفلات من جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي ارتكبها في قطاع غزة، والمنظورة الآن أمام المحاكم الدولية”.
وقالت: “إن مثل هذا التقرير الصادر عن منظمة توصف بالاستقلالية والحيادية والدفاع عن حقوق الإنسان، يجعلنا في حالة من الشك إزاء عمل وولاء تلك المؤسسات والمنظمات الدولية، ومدى تأثير الصهيونية العالمية على أدائها وموضوعيتها وأشخاصها”.
وأضافت: “إن المساواة بين العمل التحرري المكفول دولياً، وبين ما ارتكبه الاحتلال الصهيوني وقادته الفاشيين، من إبادة جماعية، وتطهير عرقي، وإفراط استخدام القوة ضد المدنيين من النساء والأطفال والكهول، وتدمير للبنية التحتية، وكل مقومات الحياة، هو انحياز واضح وتبني مكشوف للرواية الصهيونية”.
وطالبت حركة الأحرار الفلسطينية، منظمة العفو الدولية، بعدم السقوط بوحل اللامصداقية، والتبعية الصهيونية، والتراجع عن هذا التقرير المجحف، وإصدار تقارير واقعية من قلب الجرائم المرتكبة في قطاع غزة والضفة الغربية، والتي ارتقت جميعها لجرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية، وإبادة جماعية وعدوان، وليس من مكتب الفاشي مجرم الحرب المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، نتنياهو.