جاسم المطوع : الطفل العنيد هو مشروع قائد في المستقبل٠٠فيديو
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أميرة خالد
أكد الدكتور جاسم المطوع أن الطفل العنيد هو مشروع قائد في المستقبل ،لافتا إلى أنه من يعتقد بأن الطفل العنيد طفل سئ ماهو إلا اعتقاد خاطئ
وقال المطوع :” من يقول أن الطفل العنيد طفل سئ هو اعتقاد خاطئ وغير صحيح ،رغم أن الآباء والأمهات يضايقون من الطفل العنيد إلا أن ذلك الطفل تكون شخصيته قوية ”
وأضاف”لما يقولك طفلك عنيد مفروض تكون فرحان لأن العناد صفة قيادية ودليل على أن ذلك الطفل سيكون لديه شخصية قوية ”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/01/فيديو-طولي-129.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأطفال الطفل العنيد جاسم المطوع الطفل العنید
إقرأ أيضاً:
رئيس الحكومة يدعو إلى توسيع العرض الجامعي : لا يعقل تكون عندنا 12 جامعة
زنقة 20 ا الرباط
دعا رئيس الحكومة عزيز أخنوش إلى توسيع العرض الجامعي بالمغرب عبر
أخنوش، و خلال جلسة المساءلة الشهرية بمجلس النواب حول موضوع “إصلاح التعليم من مدرسة الريادة إلى جامعة التميز لبناء أجيال مغرب الغد”، قال أن البلدان الأوربية تتوفر على الأقل على 400 جامعة، وفي بعض المدن الامريكية تتواجد بها ما بين 20 و 80 جامعة.
و أضاف أخنوش في أجوبته على تعقيبات النواب البرلمانيين : ” لا يعقل تكون فبلادنا 12 جامعة منها ابن زهر التي تضم 200 الف طالب أي نصف عدد الطلبة بالمغرب”.
و اعتبر أخنوش أن الإكتظاظ يساهم في تدني جودة التعليم الجامعي ، داعيا الى اعادة تقسيم و هيكلة العرض الجامعي.
من جهة أخرى ، نوه رئيس الحكومة، بانخراط الأساتذة في أهداف ومبادئ برنامج مدارس الريادة، مبرزا أن منهجية القرب والتجاوب السريع مع القيادة المركزية والجهوية للبرنامج ومع المفتشين التربويين، ساهمت بشكل واضح في تماسك المنظومة التربوية.
وأوضح أخنوش، أنه بهدف توفير كل شروط نجاح هذه التجربة قامت الوزارة المعنية بخلق آلية التيسير ومواكبة المؤسسات التعليمية المعنية، وهي آلية تضم أكثر من 200 ميسر ومنسق تغطي جميع المديريات الإقليمية.
وفي نفس السياق، سجل رئيس الحكومة قيام وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بإطلاق دورات تكوينية في “التعليم الصريح” لفائدة أساتذة التعليم الابتدائي داخل مؤسسات الريادة، وذلك بهدف تمكين هذه الفئة من الكفايات اللازمة التي تشمل مجموعة من المقاربات وأساليب التدريس.
وأكد أخنوش أن هذه المقاربة ستمكن من كسب رهانات التحكم في التعلمات الأساس وتجويدها باعتبارها مقاربة تنسجم مع أهداف مقاربة TARL وبالتالي استفادة جميع المتعلمين من الدرس التربوي.