الأفراح شهرتني .. مصور من ذوي الهمم : طورت نفسي بدون تدريب
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
قال عبد الرحمن ممدوح مصور من ذوي القدرات الخاصة، :" اشتريت أول كاميرا في شهر ديسمبر عام 2020، و لكن مهتم بالتصوير منذ عام 2017".
مصور من ذوي القدرات الخاصة : لم أتدرب في أي مكانوأضاف عبد الرحمن ممدوح خلال لقائه عبر فضائية "ten"، قائلاً:"بدأت بتصوير المناظر الطبيعية ، لكن لم تكن مشهورة في مصر، و أنا كنت عايز أتشهر، فبدأت بتصوير الأفراح، كانت صعبة في الأول لأن كنت مش معروف، فبدأت بفرح صاحبي".
وأشار عبد الرحمن ممدوح مصور من ذوي القدرات الخاصة إلى، أنه بدأ بعد ذلك التصوير في مجال التصوير الصحفي، ولفت إلى أنه لم يتدرب في أي مكان، و لكنه قام بتطوير نفسه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ذوي القدرات الخاصة كاميرا ديسمبر مصر
إقرأ أيضاً:
محافظ “المواصفات السعودية”: الإستراتيجية الثالثة للهيئة طورت 12 هدفًا و28 مبادرة
البلاد- الرياض
أكد محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد بن عثمان القصبي أهمية تطوير البنية التحتية للجودة للنمو الاقتصادي، وتعزيز سلامة المنتجات، وتوسيع أثر للبنية التحتية للجودة بالمملكة إقليميًا ودوليًا، إضافة إلى الارتقاء بخدمات الهيئة من خلال تبني أحدث التقنيات والتمحور حول المستفيد.
جاء ذلك خلال ورشة العمل الأولى التي نظمتها الهيئة للتعريف بإستراتيجيتها الثالثة التي تستمر لخمس سنوات قادمة 2025 – 2029م، وتأتي امتدادًا لمسيرتها في تطوير البنية التحتية للجودة، وتعزيز التنافسية الاقتصادية للمملكة، وجودة الحياة.
وأوضح أن هذه الإستراتيجية تمثل نقلة نوعية في عمل الهيئة، وترتكز على خمس ركائز أساسية تشمل: سلامة المنتجات وثقافة الجودة، كذلك بنية تحتية ممكّنة للاقتصاد الوطني، وخدمات ذكية تركز على المستفيد، بالإضافة إلى تأثير إقليمي ودولي، وتميز مؤسسي شامل.
وأشار إلى أن هذه الإستراتيجية وُضعت وفق أفضل الممارسات العالمية، بمشاركة واسعة من الجهات الحكومية والقطاع الخاص، إلى جانب دعم من خبراء دوليين في مجال البنية التحتية للجودة، حيث طُور 12 هدفًا إستراتيجيًا، و28 مبادرة تنبثق عنها أكثر من 70 مشروعًا.
وتعكس هذه الإستراتيجية التزام المواصفات السعودية بدورها المحوري في دعم مستهدفات رؤية 2030، من خلال تعزيز البنية التحتية للجودة وتعزيز تنافسية الأسواق، بما يسهم في سلامة المنتجات وجذب الاستثمارات، وتحفيز الابتكار.