قال عبد الرحمن ممدوح مصور من ذوي القدرات الخاصة، :" اشتريت أول كاميرا في شهر ديسمبر عام 2020، و لكن مهتم بالتصوير منذ عام 2017".

مصور من ذوي القدرات الخاصة : لم أتدرب في أي مكان

وأضاف عبد الرحمن ممدوح خلال لقائه عبر فضائية "ten"، قائلاً:"بدأت بتصوير المناظر الطبيعية ، لكن لم تكن مشهورة في مصر، و أنا كنت عايز أتشهر، فبدأت بتصوير الأفراح، كانت صعبة في الأول لأن كنت مش معروف، فبدأت بفرح صاحبي".

أول صورة ألتقطها عبد الرحمن ممدوح

 

وأشار عبد الرحمن ممدوح مصور من ذوي القدرات الخاصة إلى، أنه بدأ بعد ذلك التصوير في مجال التصوير الصحفي، ولفت إلى أنه لم يتدرب في أي مكان، و لكنه قام بتطوير نفسه.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ذوي القدرات الخاصة كاميرا ديسمبر مصر

إقرأ أيضاً:

انفصال الشباب عن الواقع.. هروب نفسي أم صرخة لإنقاذ الذات؟

شمسان بوست / متابعات:

في عالم يضج بالأزمات الاقتصادية، والصراعات السياسية، والضغوط الاجتماعية المتزايدة، بات انفصال الشباب عن الواقع ظاهرة متنامية تثير تساؤلات جادة: هل هو وسيلة لحماية الذات؟ أم هروب يُضعف القدرة على التكيّف والتغيير؟


المعالجة النفسية أورانيا ضاهر توضح في حديثها أن الانفصال عن الواقع يمكن أن يكون رد فعل نفسي طبيعي في مواجهة التوتر والضغط الشديد، لكنه يحمل في طياته مخاطر إذا استمر خارج السيطرة.


أسباب الانفصال عن الواقع:


الضغط النفسي المفرط: حين تصبح التوقعات المجتمعية خانقة، يبحث الفرد عن متنفس بعيد عن الواقع.


البيئة الاجتماعية: غياب الأمل في التغيير يدفع البعض لفقدان الإيمان بجدوى المحاولة.


الثورة الرقمية: المنصات الافتراضية تتيح واقعًا بديلاً يُرضي الحاجات النفسية بدون التعرض للرفض أو الفشل.



الانفصال: بين الدفاع والهروب


ترى ضاهر أن الانفصال المؤقت عن الواقع قد يكون بمثابة “استراحة محارب” تسمح بإعادة شحن الذات، لكن المشكلة تبدأ حين يتحول إلى سلوك دائم يقطع التواصل مع المحيط.


وتضيف: “الفرق بين الهروب من الواقع والتكيّف معه يكمن في الوعي. الانفصال الواعي والمؤقت قد يكون ضروريًا، أما المستمر وغير الواعي فقد يتحول إلى فخ نفسي”.


متى يصبح الانفصال مشكلة؟


يبدأ القلق حين يتكرر الانفصال النفسي في المواقف اليومية، ويؤثر على جودة الحياة والعلاقات المهنية والاجتماعية، وقد يتجلى على شكل شعور بأن الشخص يراقب نفسه من الخارج، أو أن العالم حوله غير واقعي.


كيف نواجه الظاهرة؟


تعزيز الوعي الذاتي: عبر مراقبة المشاعر وتحديد محفزات الانفصال.


تقنيات الربط بالواقع: كالتأمل، الكتابة، وتمارين التنفس الواعي.


طلب الدعم النفسي: في حال استمرار الأعراض وتأثيرها السلبي.



وتختتم ضاهر بالقول: “الانفصال قد يخفف الألم مؤقتًا، لكنه لا يعالج جوهر المشكلة. المواجهة الواعية وبناء أدوات التكيف الصحي هي السبيل الحقيقي للحفاظ على التوازن النفسي”.

مقالات مشابهة

  • جنود الاحتلال ينهارون نفسيًا: ارتفاع عدد حالات الانتحار بسبب الحرب
  • تدريب أعضاء المشروع القومي لذوي القدرات والهمم بمركز شباب ناصر بالزقازيق
  • خال من البشر.. مصور يسكتشف الجمال السريالي لمصنع سيارات كهربائية في الصين
  • انطلاق التصفيات النهائية لفئة «ذوي الهمم» في تحدي القراءة العربي
  • مودرن سبورت يتعاقد مع محمود ممدوح .. تفاصيل
  • بالأرقام والألقاب.. حكاية نجاح ممدوح عيد في بيراميدز
  • لـ ذوي الهمم وكبار السن.. «الجوازات» تواصل إجراءات تسهيل الحصول على خدماتها
  • فرص عمل وإعفاءات مالية.. مزايا عديدة في بطاقة الخدمات المتكاملة لذوي الهمم
  • انفصال الشباب عن الواقع.. هروب نفسي أم صرخة لإنقاذ الذات؟
  • متى تكون المرأة أكثر عرضة لانهيار نفسي؟