السومرية العراقية:
2025-05-12@11:04:35 GMT

إقامة مآدبِ الطعام في العزاء: مع أو ضدّ!

تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT

تصاعدت الانتقادات على اقامة ذوي المتوفي مآدب الطعام كونها تثقل كاهلهم وتزيد من الاعباء الاقتصادية وقذ يؤثر على البعض من ضعاف الحالة الاجتماعية. إقامة مآدب الطعام في العزاء امرٌ ينتقده رجالّ دينٍ كونه يحمل ذوي المتوفى اعباءً اقتصاديةً تثقل كاهلهم نتيجةَ التكاليف المادية التي تتطلبها تلك المآدب .

تحميل ذوي المتوفى اكبر من طاقتهم امرٌ يرفضه الجميع لاسيما وان جراحَ الحزن لايضمدها سوى المواساةْ وليس بكثرة المآدب

الرياء امام الاخرين اصبح عادةً ياخذ بها بعض المقربين من عائلة المتوفي والتي ربما تكون مصيبةً اخرى تُضاف لمصيبتِهم بسبب ضعف الحالة الاجتماعية .

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

غزة تُطحن بين الجوع والحصار والحرب.. والسكان ينخلون الدقيق الفاسد لإنقاذ أطفالهم

أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) يوم السبت، أن عائلات في جميع أنحاء قطاع غزة تعتمد على المساعدات الغذائية والدقيق الملوث للبقاء على قيد الحياة في ظل الحصار الإسرائيلي المستمر منذ أسابيع على دخول المساعدات. اعلان

وقال أحد سكان مدينة غزة لوكالة وفا: "هناك نقص حاد في الدقيق. تمكنت من الحصول إلى القليل منه من بعض الناس، لكنه فاسد وغير صالح للأكل. نحن تسعة أشخاص في المنزل، واضطر إلى غربلة الدقيق مرتين لجعله صالحا للاستخدام إلى حد ما. أحد أطفالي لديه احتياجات غذائية خاصة، لكنه لا يستطيع تناول الطعام؛ لأن الدقيق فاسد ومليء بالديدان".

وتفرض إسرائيل حصارا على إيصال الغذاء والدواء والمساعدات الإنسانية إلى غزة منذ 2 مارس/آذار، وهو ما تقول الأمم المتحدة إنه يدفع العائلات إلى حافة المجاعة وقد يودي بحياة المزيد من الغزيين. 

وقالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في 8 مايو/أيار: "هذا جوع لم نشهد مثله من قبل".

وأضافت الوكالة: "أصبحت غزة أرضا يائسة. يجب رفع الحصار، وتدفق الإمدادات، وإطلاق سراح الرهائن، واستئناف وقف إطلاق النار الآن".

Relatedغزة تواجه خطر المجاعة بسبب الحصار: الآلاف يعودون من المطابخ الخيرية بأوعية فارغة يتامى غزة في وقفة احتجاجية ضد سياسة التجويع: دعوات لرفع الحصار وإدخال المساعداتفي مستشفيات غزة لا دواء ولا غذاء.. المرضى يصارعون الجوع في ظل حصار إسرائيلي خانق

ويوم الأربعاء، أعلنت منظمة "المطبخ المركزي العالمي"، وهي منظمة خيرية تقدم وجبات الطعام استجابة للأزمات الإنسانية، أنها "لم تعد تملك الإمدادات اللازمة لطهي الوجبات أو خبز الخبز في غزة".

وتفيد مصادر فلسطينية محلية بأن سكان قطاع غزة باتوا يضطرون إلى طحن العدس والمعكرونة والحبوب لتحويلها إلى دقيق، في ظل الانعدام التام لمادة الطحين.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • هيئة الغذاء والدواء تقدم 4 نصائح للوقاية من بكتيريا الليستيريا
  • محمد الحوثي يعزّي في وفاة العلامة محمد بن حسن الحوثي
  • 6 أسباب تؤدي إلى ألم البطن بعد تناول الطعام
  • غزة تُطحن بين الجوع والحصار والحرب.. والسكان ينخلون الدقيق الفاسد لإنقاذ أطفالهم
  • ما أسباب الرغبة الشديدة في تناول الطعام الحار؟
  • ماذا يحدث للجسم عند ترك الوجبات السريعة؟
  • مجاعة غزة أجبرت الأهالي على مقايضة ما يملكون من أجل الطعام
  • تعرف على سبب الرغبة بتناول الطعام الحار
  • أحمد بن محمد يعزي في وفاة علي السيد السادة
  • غزة.. الحصول على وسائل المعيشة