شفق نيوز/ كشف القيادي في الإطار التنسيقي النائب عامر الفايز، يوم الثلاثاء، أن قادة الإطار تباحثوا في الانتهاكات الإيرانية والتركية والأمريكية للسيادة العراقية، و"استفزازات" فصائل المقاومة لقوات التحالف الدولي، فيما أكدوا انتفاء الحاجة لبقاء هذه القوات.

وقال الفايزلوكالة شفق نيوز، إن "قيادة الإطار التنسيقي ناقشوا خلال اجتماعهم مساء أمس الاثنين، عدداً من المواضيع المهمة، كما تم تطرق إلى موضوع انتخاب رئيس مجلس النواب واختيار المحافظين".

وأضاف أن "المجتمعين ناقشوا أيضاً الانتهاك المتكرر للسيادة العراقية من خلال القصف الإيراني والتركي والأمريكي على الأراضي العراقية، وآخرها القصف الإيراني على أربيل".

وبين أن "الاجتماع ناقش نشاط فصائل المقاومة وما يتسبب به من استفزاز قوات التحالف الدولي والحلول الواجبة اتخاذها، خصوصاً وأن العراق أصبح غير محتاج إلى قوات التحالف ولا للمستشارين لأن الوضع الأمني مستقر".

ويوم أمس الاثنين، أبلغ مصدر سياسي مطلع، وكالة شفق نيوز، بأن "قادة الإطار التنسيقي سيناقش في اجتماع مساء اليوم (أمس الاثنين) ملف المرشحين لمنصب رئيس مجلس النواب العراقي بدلاً عن الرئيس السابق محمد الحلبوسي".

وأضاف المصدر؛ أن "المجتمعين سيناقشون ملف المحافظين وتغييرهم بآخرين أو الإبقاء على عدد منهم للاستمرار بمهامهم في ظل مجالس المحافظات المنتخبة مؤخراً".

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي التحالف الدولي فصائل المقاومة الاطار التنسيقي الانتهاكات الإطار التنسیقی

إقرأ أيضاً:

رئيس اللجنة المالية يمتدح سياسة البنك المركزي المالية وهي فاشلة في تقرير صندوق النقد الدولي

آخر تحديث: 29 ماي 2025 - 10:06 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس اللجنة المالية النيابية القيادي في حزب الدعوة عطوان العطواني،امس الأربعاء، أن  “الالتزامات التنظيمية الدولية المفروضة على المؤسسات المالية، ولا سيما ما يتعلق منها بمكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب، أصبحت من أبرز المتطلبات التي تؤثر في طبيعة العلاقة بين المصارف المحلية ونظيراتها العالمية، وتُعدّ تلبية هذه المتطلبات شرطاً أساسياً لتطوير بيئة مصرفية آمنة ومستقرة، وقادرة على التفاعل الإيجابي مع النظام المالي العالمي“.وأضاف: “وقد لمسنا حرص البنك المركزي العراقي برئاسة علي العلاق على تبني نهج الإصلاح والتطوير من خلال فرض تعليمات دقيقة ومحدثة تتماشى مع أفضل الممارسات الدولية، إلى جانب سعيه الحثيث لتعزيز الشفافية، وتقوية منظومة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب“.وتابع العطواني، أن “ورغم هذه الجهود المشكورة، إلا أن التحديات لا تزال قائمة، وخصوصاً في ظل تنامي التعقيدات التنظيمية، وتزايد متطلبات البنوك المراسلة، واشتراطاتها الدقيقة والمتغيرة.وبين، “كما نؤكد من موقعنا في اللجنة المالية النيابية، دعمنا الكامل لكل الجهود الرامية إلى تطوير القطاع المصرفي العراقي، وحرصنا على متابعة التشريعات المطلوبة لتعزيز امتثال العراق للمعايير الدولية، مع التأكيد على ضرورة الموازنة بين الامتثال الصارم، وتحقيق أهداف النمو الاقتصادي، ودعم القطاع الخاص، وتسهيل الاستثمار ، .يذكر ان صندوق النقد الدولي اصدر تقريره قبل اسبوعيين أكد فيه فشل سياسة البنك المالية وان حكومة السوداني غير جادة في الاصلاح المالي والاقتصادي.

مقالات مشابهة

  • نجاة قيادي صدري من حادث عرضي ومصرع شاب بصعقة جنوبي العراق
  • التحالف المسيحي في العراق يقاضي الحكومة الاتحادية
  • مدير قناة العراقية الإخبارية: العراق يستلهم من مصر معركة البناء
  • كيف نفذت القسام كمينا مركبا بمنطقة تحت سيطرة جيش الاحتلال؟
  • رئيس اللجنة المالية يمتدح سياسة البنك المركزي المالية وهي فاشلة في تقرير صندوق النقد الدولي
  • الصدريون والمدنيون والسوداني.. 3 عوامل تؤرق الإطار التنسيقي في الانتخابات المقبلة
  • رئيس اللجنة المالية: انخراط مصارف العراق في النظام الدولي ضرورة وطنية
  • ممثل رئيس الوزراء صالح ماهود: الحكومة العراقية ملتزمة بتطبيق المعايير الدولية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
  • محافظ البنك المركزي: العراق ملتزم على المستوى الدولي للحد من عمليات غسل الأموال
  • يونامي تسلم مكتبها في الموصل للحكومة العراقية لقرب إنتهاء عملها