AADL.. استخراج فاتورة الكراء ودفع مستحقاتها إلكترونيا
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
يمكن للمستفيدين من سكنات جديدة في إطار صيغة البيع بالإيجار، “عدل”، ان يدفعوا مستحقات إيجارهم إلكترونيا. كما يمكنهم أيضا استخراج فاتورة الكراء من موقعها.
كما أوضح فرع عدل للتسيير العقاري “جاست ايمو”، أن العملية تتم طيلة أيام الأسبوع 7/24. وهذا عبر المنصة الإلكترونية المخصصة في الصفحة الرسمية للفرع.
مراحل استخراج الفاتورةويمر استخراج الفاتورة، بعدة مراحل.
وأعلن، فرع التسيير العقاري لوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره “عدل”، أن آخر أجل لتسديد مستحقات الإيجار الشهري يكون نهاية كل شهر.
كما أوضحت “جاست ايمو”، للمستفيدين من سكنات صيغة البيع بالإيجار، أن فترة تسديد مستحقات الإيجار الشهري”. “عبر خدمة الدفع الإلكتروني تمتد إلى غاية نهاية كل شهر”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ألبانيز: إسرائيل يجب أن تتحمل فاتورة إعمار غزة
طالبت فرانشيسكا ألبانيز المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بضرورة تحمل إسرائيل فاتورة إعادة إعمار غزة، بعد الدمار الهائل الذي حل بالقطاع جراء العدوان الإسرائيلي الذي استمر أكثر من عامين.
تحميل إسرائيل تكلفة إعمار غزةوأكدت ألبانيز أن تحميل إسرائيل، تكلفة إعمار غزة، يأتي إلى جانب الولايات المتحدة وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا، مؤكدة أن حجم الدمار الذي لحق بقطاع غزة لا يمكن فصله عن منظومة دعم عسكري وسياسي دولي مكّن إسرائيل من مواصلة حربها.
وأوضحت المقررة الأممية في تصريحات لها الجمعة خلال فعالية نظمها مركز أبحاث أو دي آي جلوبال بلندن، أن إعادة إعمار غزة ليست مسؤولية إنسانية مجردة تقع على عاتق المانحين الدوليين، بل التزام قانوني وأخلاقي يجب أن تتحمله إسرائيل وداعموها الرئيسيون.
موردي السلاح لإسرائيلوأشارت إلى أن الولايات المتحدة وألمانيا وإيطاليا تعد من أبرز موردي السلاح لإسرائيل، ما يجعلها شريكة في المسؤولية عن النتائج الكارثية التي انتهت إليها الحرب.
وشددت ألبانيز على أن ما يجري في فلسطين لا يمكن فهمه بمعزل عن التاريخ الاستعماري للمنطقة، واعتبرت أن الإصرار على التعامل مع الواقع الحالي بوصفه أزمة طارئة أو نزاعاً معزولاً هو استمرار لوهم سياسي وثقافي راسخ.
وقالت إن ما يجب أن يناقشه العالم بجدية ليس فقط أحداث 7 أكتوبر 2023، بل بشاعة ما وقع خلال العامين الماضيين من دمار وقتل ممنهج، وما سبقهما من سياسات متراكمة.