محافظ قنا: 297 مليون جنيه لتمويل المشروعات الصغيرة العام الماضي
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أكد اللواء أشرف الداودي محافظ قنا، تمويل 10022 مشروعا من المشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر لشباب الخريجين من أبناء المحافظة خلال عام 2023، بإجمالي مبلغ 297 مليونا و130 ألفا و274 جنيها، عن طريق جهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة والمتناهية الصغر.
دعم المشروعات الصغيرة في قناوأضاف «الداودي»، أن المشروعات الممولة من الجهاز منها 435 مشروعا صغيرا بإجمالي تمويل 124 مليونا و289 ألفا و878 جنيها، وفرت 1422 فرصة عمل لشباب الخريجين من أبناء المحافظة، بينما بلغ عدد المشروعات المتناهية الصغر 9587 مشروعا بتمويل قدره 172 مليونا و840 ألفا و396 جنيها، وفرت 12320 فرصة عمل.
وبحسب محافظ قنا، يأتي ذلك في الوقت الذي تولي فيه الدولة اهتماما كبيرا للمشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر لما لها من دور كبير في إعطاء دفعة قوية لعجلة التنمية وزيادة الإنتاج والحد من البطالة من خلال توفير فرص عمل جديدة لشباب الخريجين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة قنا محافظ قنا قنا أخبار قنا المشروعات الصغیرة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: نزوح 122 مليون شخص قسرًا في العالم بنهاية أبريل الماضي
أعلنت الأمم المتحدة اليوم الخميس أن إجمالي عدد النازحين قسرًا حول العالم انخفض بشكل طفيف عن الرقم القياسي المسجل نهاية عام 2024، وذلك بفضل سقوط الرئيس السوري بشار الأسد وعودة عدد كبير من السوريين إلى ديارهم.
ففي نهاية عام 2024، بلغ عدد النازحين قسرًا في العالم 123.2 مليون شخص. ورغم أنه رقم قياسي، انخفض هذا العدد في نهاية أبريل الماضي إلى 122.1 مليون شخص، بعد عودة نحو مليوني سوري إلى ديارهم، بحسب تقرير سنوي لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
ومع ذلك، تعتمد هذه الأرقام بشكل كبير على نتائج الصراعات والأزمات الكبرى التي يواجهها العالم حاليًا والتي أجبرت السكان على مغادرة ديارهم.
وقال المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو جراندي، "نشهد فترة من التقلبات الشديدة في العلاقات الدولية، حيث تخلق الحروب الحديثة مشاهد هشة ومحزنة تتسم بمعاناة إنسانية حادة".
وأضاف المسئول أنه يجب مضاعفة الجهود سعيًا لتحقيق السلام وإيجاد حلول دائمة للاجئين وغيرهم ممن أُجبروا على الفرار من ديارهم، لا سيما مع تناقص التمويل، وليس فقط بسبب الانسحاب الأمريكي المفاجئ من تقديم المساعدات الإنسانية، مشيرًا إلى أن النزاعات الكبرى في السودان وميانمار وأوكرانيا، وغيرها لاتزال السبب الرئيسي للنزوح القسري.