العلوم والتكنولوجيا، شركة الطائرات الموحدة الروسية تسلم وزارة الدفاع دفعة من طائرات ياك 130 للتدريب والقتال،myskillsconnect.comطائرة ياك 130 سلّم مصنع إيركوتسك .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر شركة الطائرات الموحدة الروسية تسلم وزارة الدفاع دفعة من طائرات ياك-130 للتدريب والقتال، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

شركة الطائرات الموحدة الروسية تسلم وزارة الدفاع دفعة...

myskillsconnect.com

طائرة "ياك - 130"

سلّم مصنع "إيركوتسك" التابع لشركة الطائرات الموحدة الروسية وزارة الدفاع الروسية دفعة من طائرات "ياك – 130" للتدريب والقتال.

يذكر أن طائرة "ياك – 130" للتدريب والقتال تم تصميمها في مكتب "ياكوفليف" للتصاميم، بصفته فرعا من شركة "إيركوت" الروسية، وتعتبر "ياك – 130" الطائرة الأساسية  لتدريب الطيارين على قيادة الطائرات من الجيليْن الـ"4+" والـ"5"،  كما تستخدم لرفع كفاءة ومهارات الطيارين.

وتعد "ياك – 130" عنصرا أساسيا في مجموعة التدريب التي تتضمن منظومة متكاملة من المراقبة الموضوعية وأجهزة الكمبيوتر بمختلف أنواعها وأجهزة محاكاة الإقلاع والهبوط والتحليق في الجو.

يذكر أن طائرة "ياك – 130" دخلت الخدمة في الجيش الروسي عام 2010 . ويبلغ طولها 11.49 متر، وباع جناحها 9.84 متر، ووزن الطائرة الفارغة 4600 كيلوغرام، ووزن الطائرة عند الإقلاع 10290 كلغ، والحمولة القتالية 3000 كلغ، والارتفاع الأقصى للتحليق 12500 متر، والسرعة القصوى 960 كلم/ساعة، ومدى العمل 2000 كيلومتر.

ويتوفر في حوزة القوات الجو- فضائية الروسية أكثر من 160 طائرة من هذا النوع. وتخدم "ياك – 130" كذلك في جيوش بيلاروس والجزائر ولاوس وميانمار.

المصدر: Rostec.ru 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ما هو أسبوع تساقط الفانتوم الإسرائيلي الذي تحتفل به مصر؟

مصر – احتفلت القوات المسلحة المصرية يوم 30 يونيو بعيد قوات الدفاع الجوي والذي يواكب ذكرى بناء حائط الصواريخ عام 1970 ومفاجأة الطيران الإسرائيلي وصولا إلى “أسبوع تساقط الفانتوم”.

وفي نهاية الستينيات بدأت مصر في إعادة بناء قواتها المسلحة، ولمواجهة الطيران الإسرائيلي، أصدر الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، في 1 فبراير 1968، قرارا جمهوريا رقم 199 بإنشاء قوات الدفاع الجوي لتمثل القوة الرابعة للقوات المسلحة، واتجهت قيادة الجيش إلى بناء حائط الصواريخ بالقرب من الضفة الغربية لقناة السويس، للحد من ضغط الهجمات الجوية الإسرائيلية المتواصلة بأحدث الطائرات في ذلك الوقت “فانتوم” و”سكاي هوك”.

ومع اكتمال حائط الصواريخ في 30 يونيو 1970، بدأ اصطياد الطائرات الإسرائيلية التي فاجأتها الصواريخ المصرية على امتداد جبهة القناة،

وتمكنت قوات الدفاع الجوي في مطلع شهر يوليو عام 1970 من إسقاط العديد من الطائرات الإسرائيلية منها طائرتان من طراز “فانتوم” وطائرتان “سكاي هوك”، وتم أسر 3 طيارين إسرائيليين، وكانت هذه أول مرة تسقط فيها طائرة فانتوم.

وتوالى بعد ذلك سقوط الطائرات حتى وصل عددها إلى 12 طائرة بنهاية الأسبوع، وهو ما أطلق عليه أسبوع تساقط الفانتوم، معلنة مولد القوة الرابعة قوات الدفاع الجوي، كخط الدفاع الحاسم عن سماء مصر وسيادتها.

ويُنظر ليوم 30 يونيو عام 1970، بأنه البداية الحقيقية لاسترداد الكرامة وإقامة حائط الصواريخ الذي منع اقتراب طائرات العدو من سماء الجبهة فاتخذت قوات الدفاع الجوي هذا اليوم عيدا لها.

وقال الفريق ياسر الطودي، قائد قوات الدفاع الجوي المصرية، إن اختيار يوم 30 يونيو عيدًا سنويا “هو تتويج ليوم مجيد في تاريخ العسكرية المصرية في عام 1970، حين نجح رجال الدفاع الجوي في إحداث خسائر فادحة في طائرات العدو الحديثة مثل الفانتوم والسكاي هوك، وأسر طياريها لأول مرة”.

وأضاف خلال لقاء تلفزيوني أن “رجال الدفاع الجوي خاضت رحلة طويلة من العمل والكفاح تحت ضغط هجمات العدو الجوي المتواصلة خلال حرب الاستنزاف، وذلك بعد صدور القرار الجمهوري بإنشاء القوات في فبراير 1968”.

ونوه بأن “تحقق هذا الإنجاز بعد عامين فقط من إنشاء القوات الجوية، وتوالي إسقاط طائرات الفانتوم فيما أُطلق عليه أسبوع تساقط الفانتوم؛ لتتخذ بعدها قوات الدفاع الجوي من التاريخ عيدا لها”.

وأضاف أن كتائب حائط الصواريخ نجحت في الفترة من أبريل إلى أغسطس 1970 في منع الطائرات الإسرائيلية من الاقتراب من قناة السويس، وإجبار العدو على قبول مبادرة روجرز لوقف إطلاق النار.

وأكد أن “الدفاع الجوي بذلك سطر أروع الصفحات ووضع اللبنة الأولى في صرح الانتصار العظيم الذي تحقق في حرب أكتوبر 1973″، موضحا أن فترة وقف إطلاق النار أتاحت للقوات المسلحة فترة مهمة للإعداد والتجهيز لمعركة العبور واستعادة الأرض.

وأشار إلى استغلال فترة وقف إطلاق النار في استكمال تسليح القوات بأحدث المنظومات السوفيتية وقتها مثل “سام 3 وسام 6 وصواريخ شيلكا”، ورفع الاستعداد القتالي إلى أعلى درجاته، مضيفا أن أولى ثمار هذه الجاهزية تمثلت في إسقاط طائرة الاستطلاع الإلكترونية “ستراتوكروزر” في سبتمبر 1971.

المصدر: RT + وسائل إعلام مصرية

مقالات مشابهة

  • يعلن مستشفى جامعة العلوم والتكنولوجيا عن بيع رهونات على ذمة مبالغ مالية للمستشفى
  • التوقيع على اتفاقية مع شركة ATR لاقتناء 16 طائرة جديدة
  • أوكرانيا تعلن توقيع اتفاقية مع شركة أمريكية في مجال الطائرات المسيرة
  • حاملة الطائرات الصينية “شاندونغ” تصل إلى هونغ كونغ
  • ‏إعلام روسي: وزارة الدفاع الروسية تعلن سيطرة قوات الجيش على مناطق جديدة شرقي أوكرانيا
  • حاملة الطائرات الصينية شاندونغ تصل هونغ كونغ بعد مناورات قتالية
  • ما هو أسبوع تساقط الفانتوم الإسرائيلي الذي تحتفل به مصر؟
  • الدفاعات الجوية الروسية تسقط 69 طائرة مسيرة أوكرانية
  • أول تاكسي طائر في دبي .. تفاصيل
  • الدفاع الجوي يدشن أول سرية من نظام ثاد الصاروخي