4 أفلام كوميدية في الموسم الشتوي 2024
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
شهدت السينمات طرح مجموعة كبيرة من الأفلام التي يطغي عليها الطابع الكوميدي، واستقبل الجمهور خلال الأيام الماضية مجموعة كبيرة من الأعمال الكوميديا حققت نجاحاً منذ طرحها وحتى الآن.
مقسومطرح يوم 17 من شهر يناير الجاري حيث يحمل الكثير من الكوميديا وتدور أحداثه حول مجموعة من الفتيات يتلقين دعوة لإقامة حفل موسيقي في أسوان لإعادة إحياء فرقتهن الموسيقية المندثرة منذ التسعينيات بسبب الخلافات التي تقع بينهن، فينطلق الثلاثي في مغامرة موسيقية أخيرة مليئة بالمواقف غير المتوقع، ومن أبطال العمل الفنانة ليلى علوي وشيرين رضا وسماء إبراهيم وغيرهم.
تدور أحداث العمل في إطار كوميدي حول سيدة أعمال تتعرض للمضايقات من أعدائها لكنها تستطيع أن تنجو وتحصل على حقها بالكامل، ومن أبطال العمل الفنانة هالة صدقي وكريم عفيفي وشيرين رضا ومن إخراج سامح عبدالعزيز وتأليف هشام هلال.
عادل مش عادليطرح العمل يوم 24 يناير، وتدور أحداثه في إطار كوميدي حول شاب يعيش متخبطاً في حياته ثم يعجب بفتاة ما يجعله يقع في متاعب كثيرة، كما أنه يتم مطارده من إحدى الصحفيات التي تريد الحصول على الأخبار المشوقة، ومن الأبطال المشاركين في العمل الفنانة شيري عادل وأحمد الفيشاوي ومحمود البزاوي ودينا ومحمد رضوان.
عصابة عظيمةومع بداية هذا العام طرح عمل كوميدي ممزوج ببعض من الأكشن الطريف في التجربة التأليفية الأولى لـ هاجر الإبياري، وتدور أحداثه حول شخصية عظيمة التي فقدت بصرها نتيجة حادث ولكنها تتغلب على ذلك بقوة البصيرة، ويتسبب ابنها في مشاكل تؤدي إلى احتمالية خسارة منزلها آخر ما تملكه، وتقوم ببطولة العمل الفنانة إسعاد يونس وعنبة ورنا رئيس وغيرهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أفلام كوميدي عصابة عظيمة عادل مش عادل العمل الفنانة
إقرأ أيضاً:
محمد معيط: الحفاظ على معدلات نمو مرتفعة من أكبر التحديات التي تواجه الدولة
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن من أكثر التحديات التي تواجه مصر الحفاظ على معدلات تنمية عالية من أجل خلق فرص العمل، فمصر لديها معدلات خصوبة عالية، وشباب أعماره صغيرة، وهناك 900 إلى مليون شاب يدخلون سوق العمل سنويا ويبحثون عن فرص عمل جديدة.
وأضاف «معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا نيوز»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: "وبالتالي، يجب أن نصل إلى اقتصاد يخلق مليون فرصة عمل جديدة سنويا، ولكن لا يمكن أن تعينهم الحكومة، فالحكومة تخلق عدد فرص محدودة، وبالتالي، فإن القطاع الخاص هو الذي يمكنه خلق مليون فرصة عمل".
وتابع: "ومن ثم، فإنه يتم العمل على زيادة نشاط القطاع الخاص من أجل زيادة النمو تتبعه زيادة في فرص العمل، ثانيا، استثمارات الحكومة تمولها من خلال موازنة الدولة أو تمويل بتكلفة عن طريق الاقتراض، ولكن إدخال القطاع الخاص للقيام بجزء من الاستثمارات الخاصة أو العامة، فإن هذه التكلفة أو العبء لا تتحملها الموازنة العامة للدولة، ما يمنح الدولة فرصة استدامة أكبر في النمو ويخفف العباء على الموازنة العامة للدولة ويحقق هدفا أساسيا بخلق فرص عمل أكثر".