لابيد: الأمل في عودة المحتجزين في غزة يتضاءل
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
لابيد: كان يجب إطلاق سراح المحتجزين أولا ثم احتواء حماس
قال زعيم المعارضة لدى الاحتلال الإسرائيلي يائير لابيد، إنه في كل يوم يقتل المزيد من الجنود في قطاع غزة، وإن الأمل في عودة المحتجزين يتضاءل.
اقرأ أيضاً : عشرات الشهداء والجرحى في غارات على خان يونس جنوبي غزة
وأضاف لابيد في تصريحات الأربعاء، أن تل أبيب لم تكن حزينة مثل اليوم، "ولا أدري كيف وصلنا إلى هذا الحال".
وتابع: "كان يجب إطلاق سراح المحتجزين أولا ثم احتواء حماس ثانيا".
وأكد لابيد أن أمن تل أبيب لن يحققه قتل زعيم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة يحيى السنوار، مشيرا إلى أن "جنود الاحتياط يسألوننا عن أي دولة نقاتل؟".
وقال لابيد "كيف تحولت إسرائيل من دولة عظمى إلى دولة محاطة بتنظيم (...) يخترق الحدود بسيارات دفع رباعي".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة تل أبيب الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
ويتكوف: المفاوضات مع حماس تعود إلى مسارها
#سواليف
نقلت شبكة فوكس نيوز اليوم الأحد عن ستيف #ويتكوف المبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط أن #المفاوضات مع حركة #حماس التي تعثرت بدأت تعود إلى مسارها.
كما نقلت الشبكة عن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو تحقيق تقدم كبير في #مفاوضات_غزة.
وقال روبيو “نأمل التوصل لوقف إطلاق نار يفرج فيه عن نصف الرهائن ثم الباقي نهاية الـ60 يوما”، مضيفا “الحل لما يحدث في غزة بسيط للغاية أطلقوا سراح الرهائن وألقوا أسلحتكم وستنتهي الحرب”.
مقالات ذات صلةوالخميس الماضي، غادر الوفد الإسرائيلي الدوحة، عقب تسلم رد من حماس على الاقتراح المتعلق بصفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار.
وزعمت مصادر رسمية في تل أبيب أن رد حماس كان “سلبيا”، وقالت إن “المفاوضات مستمرة، لكن الفجوات كبيرة وتتطلب قرارات صعبة”.
والجمعة، دعا 6 أعضاء بالكونغرس الأميركي، في بيان مشترك، إدارة ترامب للضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وإعادة الأسرى في أقرب وقت، ووصفوا الأوضاع الإنسانية بغزة بأنها “مروعة وغير مقبولة”.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
مفاوضات دولية أخرى
وفي سياق متصل، قال ويتكوف إن اتفاقيات أبراهام للسلام ستتوسع ولن يكون مفاجئا إذا انضمت نحو 10 دول بنهاية العام.
وأضاف أن المفاوضات مع إيران أيضا ستعود إلى مسارها، وكذلك المفاوضات بشأن روسيا وأوكرانيا.
كما أشار إلى أن التوتر الأخير في سوريا في طريقه نحو التسوية.
وقال ويتكوف” إن الرئيس دونالد ترامب هو شرطي العالم حاليا وهذا مهم لأنه يجلب النظام والاستقرار”.