لابيد: الأمل في عودة المحتجزين في غزة يتضاءل
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
لابيد: كان يجب إطلاق سراح المحتجزين أولا ثم احتواء حماس
قال زعيم المعارضة لدى الاحتلال الإسرائيلي يائير لابيد، إنه في كل يوم يقتل المزيد من الجنود في قطاع غزة، وإن الأمل في عودة المحتجزين يتضاءل.
اقرأ أيضاً : عشرات الشهداء والجرحى في غارات على خان يونس جنوبي غزة
وأضاف لابيد في تصريحات الأربعاء، أن تل أبيب لم تكن حزينة مثل اليوم، "ولا أدري كيف وصلنا إلى هذا الحال".
وتابع: "كان يجب إطلاق سراح المحتجزين أولا ثم احتواء حماس ثانيا".
وأكد لابيد أن أمن تل أبيب لن يحققه قتل زعيم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة يحيى السنوار، مشيرا إلى أن "جنود الاحتياط يسألوننا عن أي دولة نقاتل؟".
وقال لابيد "كيف تحولت إسرائيل من دولة عظمى إلى دولة محاطة بتنظيم (...) يخترق الحدود بسيارات دفع رباعي".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة تل أبيب الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا تثبيت وقف إطلاق النار في غزة
بحث رئيس دولة فلسطين محمود عباس، خلال لقائه، اليوم الأربعاء، في العاصمة الإسبانية مدريد، مع رئيس وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز، الجهود المبذولة لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتنفيذ المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بما فيها تولي دولة فلسطين مسئولياتها في الحوكمة والأمن، وفق مبدأ الدولة الواحدة والقانون الواحد والسلاح الشرعي الواحد، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة والذهاب لإعادة الإعمار.
وأطلع عباس، رئيس وزراء إسبانيا - وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"- على التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، واستمرار الاستيطان وإرهاب المستوطنين، والاعتداء على الأماكن المقدسة المسيحية والإسلامية وحجز أموال الضرائب الفلسطينية.
وطالب المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل من اجل وقف هذه الانتهاكات الخطيرة التي تهدف لتقويض مؤسساتنا الوطنية وحل الدولتين.
وأكد عباس الالتزام الكامل بجميع الإصلاحات التي التزمت بها دولة فلسطين.
وعقب الاجتماع، عقد رئيس دولة فلسطين، ورئيس الوزراء الإسباني، مؤتمرا صحفيا مشتركا، أعرب خلاله الرئيس الفلسطيني عن تقديره لجهود رئيس وزراء إسبانيا الصادقة، ولمواقف إسبانيا وقواها السياسية وشعبها الصديق، الداعمة لحقوق شعبنا الفلسطيني وللسلام القائم على العدل والقانون الدولي.