الأكثر برودة.. نوة الكرم تضرب الإسكندرية في هذا الموعد
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
نوة الكرم.. تشهد محافظة الإسكندرية خلال فصل الشتاء العديد من النوات التي تُلقي بظلالها على كافة أنحاء البلاد، منها نوة الكرم التي تستعد لها المحافظة على قدم وساق نظرًا لأنها تأتي برياح شديدة وسقوط أمطار غزيرة، فضًلا عن إنخفاض درجات الحرارة.
"نوة قاسم".. الإسكندرية على موعد مع أشد أنواع النوات فتكًا على الإطلاق نوة الغطاس تضرب الإسكندرية.. صقيع وأمطار غزيرة على كافة المناطق النوة ظاهرة مناخية
والنوة هي ظاهرة مناخية يحدث فيها هبوب شديد للرياح مما يُثير اضطراب البحر، وقد تشمل أمطارًا غزيرة يتبعها سيول وارتفاعٌ في موج البحر، وهي ظاهرة طبيعية مُرتبطة بتغيرات الطقس وفصول العام.
وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي أهم المعلومات عن نوة الكرم في سطور:
تبدأ نوة الكرم يوم 28 يناير وتستمر لمدة 7 أيام
يصاحب نوة الكرم نشاط للرياح الشديدة
كما يصاحبها أمطار رعدية وغزيرة
ترتفع خلال هذه النوة أمواج البحر لاكثر من 5 أمتار
تتسبب النوة في عدم إستقرار الأحوال الجوية
سُميت النوة بهذا الإسم نظرًا لكرمها في سقوط الأمطار وغزارتها
كما تتسب النوة في توقف حركة الصيد وإضطراب حركة الملاحة البحرية
كا تتعرض الإسكندرية للعديد من النوات منها كالآتي|:
نوة الشمس الصغيرة تبدأ 18 فبراير وتستمر 3 أيام
نوة الحسوم تبدأ 9 مارس وتستمر 7 أيام
نوة الشمس الكبيرة تبدأ 18 مارس وتستمر يومين
نوة العوة وبرد العجوزة تبدأ 24 مارس وتستمر 6 أيام
تحذيرات الهيئة العامة للأرصاد الجوية
وقد حذرت الهيئة العامة للأرصاد الجوية من حالة الطقس، موضحة أن آخر الأقمار الصناعية تشير إلى تكاثر السحب المنخفضة والمتوسطة الممطرة على مناطق متفرقة من السواحل الشمالية يصاحبها سقوط أمطار متفاوتة الشدة، ليسود طقس مائل للدفء على القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الشمالية الشرقية وجنوب البلاد مائل للبرودة على السواحل الشمالية الغربية، شديد البرودة ليلا وفي الصباح الباكر على أغلب الأنحاء حتى الإثنين المقبل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فصل الشتاء الشتاء رياح شديدة
إقرأ أيضاً:
عواصف قوية تضرب "أوريجون" و"واشنطن".. والأسوأ لم يأت بعد
صاحبت أولى العواصف القوية من سلسلة متوقعة، أمطار غزيرة وأدت إلى ارتفاع الأنهار في شمال غرب المحيط الهادئ، مما أغلق طرقا وأدى إلى عمليات إنقاذ بسبب المياه المرتفعة.
وعانى سكان أجزاء من ولايتي أوريجون وواشنطن من انقطاع التيار الكهربائي والفيضانات وإغلاق المدارس بينما حاول سائقون التنقل وسط الانهيارات الطينية والمياه التي أغرقت الطرق وبعض السيارات.
وقال مسؤولو الإطفاء شمال شرق سياتل إن فرق الإنقاذ أجرت عدة عمليات، مستخدمة زوارق هوائية لسحب أشخاص من سيارات عالقة، وحملت شخصا آخر لمسافة ميل (6ر1 كيلومتر) إلى بر الأمان بعد أن احتجزتهم المياه المرتفعة في منطقة غابات.
وحذر خبراء أرصاد من أن الأسوأ لم يأت بعد، إذ من المتوقع أن تبلغ بعض الأنهار الرئيسية ذروتها في وقت لاحق من الأسبوع.
وتتوقع الخدمة الوطنية للأرصاد الجوية استمرار هطول أمطار غزيرة على طول الساحل لعدة أيام، وتساقط أكثر من قدم من الثلوج الجديدة في شمال جبال الروكي في شمال غرب ولاية وايومينج. وتم إصدار تحذيرات من الفيضانات مع احتمال حدوث فيضانات مفاجئة متفرقة على طول الساحل وفي جبال كاسكيد حتى منتصف الأسبوع.