انطلاق منافسات كأس العالم للرماية بمشاركة 65 دولة في العاصمة الإدارية
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
تنطلق منافسات بطولة كأس العالم للرماية «مسدس – بندقية – بندقية خرطوش» اليوم، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، والتي تقام خلال الفترة من 24 يناير وحتى 1 فبراير المقبل على ميادين الرماية بمدينة مصر الدولية للألعاب الأولمبية في العاصمة الإدارية، بمشاركة 65 دولة.
انطلاق منافسات كأس العالم للرماية بالتدريبات الرسميةويشارك في البطولة دول: ألبانيا، أرمينيا، أستراليا، ألنمسا، أذربيجان، بلجيكا، البوسنة والهرسك، البرازيل، البحرين، بلغاريا، الصين، كولومبيا، كرواتيا، كوبا، قبرص، التشيك، الدنمارك، إسبانيا، فنلندا، فرنسا، بريطانيا، ألمانيا، اليونان، المجر، الهند، أيسلندا، إيطاليا، اليابان، كازاخستان، السعودية، كوريا الجنوبية، الكويت، لاتفيا، ليبيا، لبنان، المغرب، المكسيك، مالطة، النرويج، عمان، بيرو، بولندا، البرتغال، بورتريكو، قطر، رومانيا، السنغال، سنغافورة، سلوفينيا، سان مارينو، صربيا، سيريلانكا، سويسرا، سلوفاكيا، سوريا، السويد، تايلاند، تايوان، تونس، تركيا، الإمارات، أوكرانيا، أمريكا، أوزبكستان، فنزويلا.
وتقام في اليوم الأول من البطولة التدريبات غير الرسمية لجميع الفرق ويعقبها فحص أسلحة بندقية ومسدس ثم تقام تدريبات غير رسمية للبندقية خرطوش، والتي تستمر حتى الرابعة عصرًا.
وتشهد البطولة حضورًا مميزًا من أفضل الرماة حول العالم، حيث حرص اتحاد الرماية المصري برئاسة اللواء حازم حسني، على توفير وسائل الراحة للوفود الحاضرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بطولات الشباب الشباب و الرياضة وزارة الشباب و الرياضة
إقرأ أيضاً:
انطلاق مؤتمر الصحة العامة التاسع في عمّان بمشاركة دولية واسعة: دعوات لتعزيز الوقاية والاستعداد للطوارئ الصحية
صراحة نيوز- انطلقت اليوم الخميس في العاصمة عمّان أعمال المؤتمر الدولي التاسع لجمعية الصحة العامة الأردنية، تحت شعار “النهوض بالصحة العامة من أجل المستقبل”، برعاية وزير الصحة الدكتور فراس الهواري، وبمشاركة خبراء وأكاديميين ومتخصصين من الأردن والعالم.
وقال أمين عام وزارة الصحة للرعاية الصحية والأوبئة الدكتور رائد الشبول، مندوبًا عن الوزير، إن الأردن حقق إنجازات رائدة في الصحة العامة، مشيرًا إلى قدرة النظام الصحي على الصمود خلال جائحة كورونا، وإدارته الناجحة لحملة التطعيم، دون إغفال ظواهر مقلقة مثل مقاومة الميكروبات للمضادات الحيوية.
وأشار إلى تطوير الوزارة لاستراتيجية وطنية لمواجهة تأثير التغير المناخي على الصحة، وتأهيل مراكز صحية لتكون أكثر مرونة، وإدخال مطاعيم جديدة كخطوة غير مسبوقة في برنامج التطعيم الوطني، إلى جانب تحديث سجل وفيات الأمهات وإضافة وفيات حديثي الولادة.
كما استعرض الشبول توجه الوزارة نحو أتمتة الخدمات الصحية، واعتماد التطوير المهني كشرط للترقية وتجديد الرخص، وتوسيع برامج الإقامة لتأهيل كوادر صحية متخصصة بالصحة العامة والوبائيات.
من جانبه، قال رئيس جمعية الصحة العامة الأردنية الدكتور نشأت طعاني إن المؤتمر سيناقش محاور متنوعة تشمل الصحة النفسية والرقمية، الأوبئة، التطعيم، والوقاية من الأمراض السارية وغير السارية، مؤكدًا حرص المؤتمر على طرح أولويات الصحة العامة اليوم.
وشددت الرئيسة التنفيذية لاتحاد جمعيات الصحة العامة العالمية الدكتورة بيتينا بورش، في كلمة مسجلة، على أن الصحة العامة “ليست خيارًا بل ضرورة”، داعية للاستعداد للطوارئ وتعزيز التنسيق بين القطاعات.
وأكدت ممثلة منظمة الصحة العالمية في الأردن الدكتورة إيمان الشنقيطي أن الصحة العامة تمثل العمود الفقري للعدالة الاجتماعية والتنمية المستدامة، وأن الأردن يملك المقومات ليكون رائدًا إقليميًا، مشيدة بجهوده في التغطية الصحية الشاملة، خاصة للاجئين وسكان المناطق النائية.
ودعا نقيب الأطباء الدكتور عيسى الخشاشنة إلى تعزيز التعاون العلمي بين المؤسسات، بينما أكد رئيس المركز الوطني للأوبئة الدكتور عادل البلبيسي على دور المركز في تنسيق جهود الوقاية والاستجابة لحالات الطوارئ الصحية وتقديم توصيات لصانعي القرار.
واختتمت الجلسة الأولى بمحاضرة قدمها الدكتور مهند النسور حول دور الصحة العامة في النظام الصحي الأردني، تناول فيها الإنجازات والتحديات والطموحات المستقبلية.