مأساة أسرة عم شعراوى ببنها.. ابنته أصيبت بضمور المخ والعضلات
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
مأساة حقيقية تعيشها أسرة الشعراوى عبد الله عثمان المقيم بشارع أحمد مصطفى المتفرع من شارع حسن يوسف بمنطقة الشدية ببنها بمحافظة القليوبية
وقال الشعراوى عبد الله البالغ من العمر ٦٣ عاما أنه كان يعمل نجارا ولكن لظروفه الصحية لم يعد قادرا على العمل .
وفوجىء بإصابة نجلته اميرة الشعراوى عبد الله عثمان ٣٢ عاما بضمور في المخ والعضلات والأعصاب منذ ٥ سنوات بدون مقدمات وأصبحت عاجزة عن الحركة وكذلك إصابة والدتها سحر عبد الجواد جابر بمرض نفسي وأصبحت هى الأخرى لا تقدر على الحركة ومعاونته في أزمته، مضيفا أن نجلته حصلت على دبلوم فنى صناعى شعبة خياطة وكانت مخطوبة ولكن مرضها غير مسار حياتها وأنها الان لا تملك سوى البكاء من الألم وعلى حالتها التى تغيرت من فتاة جميلة تلهو وتفرح بين زميلاتها إلى فتاة عاجزة عن الحركة تخفي وجهها عن زوارها .
وطالب والد الفتاة المريضة والأم العاجزة، بتدخل عاجل من وزير الصحة ووزير التضامن الاجتماعي ومحافظ القليوبية لدعمه ومعاونته في علاج نجلته وزوجته خاصة أنه أصبح عاجزا عن الإنفاق وتحمل تكاليف العلاج والحياة .
مأساة أسرة ببنها IMG20240125141012 IMG20240125141008 IMG20240125140918المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مأساة بنها ضمور العضلات القليوبية وزير الصحة
إقرأ أيضاً:
لاعب سويدي يعود للملاعب بعد مرض نادر في المخ
بعد غياب دام 20 شهرا عاد لاعب كرة القدم السويدي الدولي السابق كريستوفر أولسون إلى الملاعب عقب إصابته بمرض دماغي حاد.
وشارك أولسون البالغ من العمر 30 عاما -اليوم السبت- مع فريقه "آي كيه سليبنر" المنافس بدوري الدرجة الثانية السويدي في المباراة الودية أمام أوستراكر يونايتد، ونجح في تسجيل هدف، بحسب وكالة الأنباء السويدية (تي تي).
وفي فبراير/شباط 2024 جرى تشخيص أولسون بالتهاب نادر للغاية في الأوعية الدموية في المخ، مما تسبب في ظهور العديد من الجلطات الدموية الصغيرة بالمخ.
وفقد اللاعب السويدي وعيه فجأة في منزله، وتم وضعه في البداية على جهاز التنفس الصناعي لفترة طويلة بالمستشفى، في الوقت الذي بحث فيه الأطباء عن تشخيص لحالته الحادة في المخ.
ونُقل أولسون لاحقا إلى مركز إعادة تأهيل لأمراض الأعصاب، حيث استعاد تدريجيا قدراته الحركية واللفظية.
وفي وقت سابق من هذا العام، وافق أولسون وناديه الدانماركي آنذاك ميتييلاند على إنهاء التعاقد بينهما بالتراضي بين الطرفين، قبل انتقاله إلى "آي كيه سليبنر".