Galaxy S24 Ultra يقدّم معايير جديدة للمتانة والوضوح البصري بفضل Corning® Gorilla® Armor
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
يناير 25, 2024آخر تحديث: يناير 25, 2024
المستقلة/-أعلنت شركة سامسونج للإلكترونيات وCorning Incorporated (NYSE:GLW) تعزيز هاتف Galaxy S24 Ultra بغطاء مصنوع من مادة Corning® Gorilla® Armor الجديدة، والتي توفّر مزيجًا استثنائيًا من المتانة والوضوح البصري، وبالتالي تقديم تجربة مشاهدة أكثر ثراءً ووضوحًا، إلى جانب حماية أفضل ضد الأضرار الناجمة عن الاستخدام اليومي.
وأكّد كوانغ جين باي، نائب الرئيس التنفيذي ورئيس فريق البحث والتطوير، قسم تجارب الأجهزة المحمولة في شركة سامسونج للإلكترونيات؛ أنّ سلسلة هواتف Galaxy S المجهّزة بزجاج Corning’s Gorilla® Glass ساهمت في دفع الابتكار وتحقيق تقدم كبير من حيث المتانة، مشيراً إلى أنّ هذه الشراكة عزّزت الثقة وراحة البال لدى المستخدمين.
ويمثّل Corning® Gorilla® Armor نوعاً مميزاً من مواد غطاء الهاتف الذكي، وبالمقارنة مع السطح الزجاجي القياسي، يقلل Corning Gorilla Armor من الانعكاس بنسبة تصل إلى 75%، مما يؤدي إلى تحسين تجربة المستخدم من حيث إمكانية قراءة الشاشة، كما يساعد على تقليل وهج الشاشة أو انعكاساتها في بيئات مختلفة.
وقد تمّ تصميم مادة الغطاء الجديدة من Corning لتعزيز متانة هواتف Galaxy S24 Ultra، حيث أظهرت Corning Gorilla أثناء الاختبارات المعملية الداخلية لـ Corning متانة فائقة مقارنة مقارنة بتلك المصنوعة من مادة الألومينوسيليكات. ولتقييم مقاومته للخدش، ابتكرت Corning اختبارًا معمليًا جديدًا يسمى “Scratch Bot” لمحاكاة الخدوش الدقيقة التي قد تحدث من خلال الاستخدام اليومي. وخلال هذا الاختبار الذي يخضع لمعايير صارمة؛ أظهر Gorilla Armor أداءً رائعًا من خلال عدم ظهور أي خدوش مرئية، إلى جانب قدرته على مقاومة الخدش أكثر بأربع مرات من الأغطية المصنوعة من مادة الألومينوسيليكات.
كما يحتوي Corning Gorilla Armor على معدّل 25% من المواد المعاد تدويرها قبل الاستهلاك، وذلك بحسب الشركة العالمية لعلوم السلامة “UL Solutions” وفقًا لإجراءات التحقق من صحة المطالبة البيئية (ECVP) UL2809-2 للمحتوى المعاد تدويره.
وقال ديفيد فيلاسكويز، نائب الرئيس والمدير العام لشركة Corning® Gorilla® Glass: “يجسّد Gorilla Armor القدرات والإمكانات التكنولوجية لدى Corning وفلسفة التصميم لدى سامسونج التي تضع المستهلك في محور اهتمامها للارتقاء بتجربة المستخدم. ويوفّر هذه الابتكار المتانة المطلوبة إلى جانب الوضوح البصري المعزّز، الأمر الذي يُمثّل تقدّمًا يدمج عناصر مستقبلية في تكنولوجيا الهاتف المحمول الحالية”.
ويأتي إطلاق هواتف Galaxy S24 Ultra مع Gorilla Armor في أعقاب الاحتفال خلال العام الماضي بمرور 50 عاماً على الشراكة الرائدة بين سامسونج وCorning، حيث كانت الشركتان قد بدأتا تعاونهما في عام 1973، بهدف توسيع حضور أجهزة التلفاز بين أوساط المستهلكين في كوريا.
وقد استمرّ التعاون بين الطرفين على مدار 50 عاماً، وتمّ دمج زجاج Corning Gorilla Glass على عدد هائل من أجهزة سامسونج، بداً من هواتف Galaxy الذكية الأولى، وصولاً إلى أحدث الطرازات، مثل سلسلة Galaxy S23 وGalaxy Z Fold5 وGalaxy Z Flip5، والتي تتضمن جميعها Corning Gorilla Glass Victus 2. ويُجسّد إطلاق هواتف Galaxy S24 Ultra مع Gorilla Armor العلاقة طويلة الأمد الرامية إلى إنشاء ابتكارات عالمية المستوى تعتبر ضرورية للمشهد المتطور لصناعة الإلكترونيات الاستهلاكية المتنقلة.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: هواتف Galaxy Galaxy S24 Ultra
إقرأ أيضاً:
قرار صادم .. سامسونغ تجمّد تطوير كاميرات S26 لهذا السبب
صراحة نيوز- تتجه “سامسونغ” إلى الإبقاء على منظومة التصوير دون أي ترقية في هاتف Galaxy S26، وفق ما أفادت صحيفة “The Elec” الكورية، ليأتي الجهاز بنفس كاميرات Galaxy S25، والتي تكاد تتطابق أيضاً مع S24 وS23.
وبحسب المعلومات، سيحتفظ الهاتف بثلاث كاميرات تشمل:
كاميرا رئيسية بدقة 50 ميغابكسل بمستشعر 1/1.56 بوصة.
عدسة مقربة 10 ميغابكسل مع تقريب بصري 3x.
كاميرا فائقة الاتساع 12 ميغابكسل.
آيفون 17 يغيّر حسابات سامسونغ
التقرير يؤكد أن سامسونغ كانت تُعدّ لتحديث حساسات التصوير في S26، إلى جانب نية رفع سعر النسخة الأساسية. لكن إطلاق تسريبات موثوقة تشير إلى أن آيفون 17 سيقدم شاشة 120Hz ProMotion LTPO وسعة تخزين أساسية 256GB مع بقاء السعر عند 799 دولاراً، أجبر سامسونغ على التراجع.
ولتفادي رفع سعر هاتفها القياسي عن 799 دولاراً، قررت الشركة التخلي عن تحسين الكاميرات في اللحظة الأخيرة.
تأجيل يبدأ من 2026
هذا التغيير المفاجئ دفع سامسونغ إلى تأجيل بدء إنتاج Galaxy S26 إلى بداية 2026، في حين تدخل نسخة S26 Ultra خط الإنتاج هذا الشهر. أما S26+ فسيتعرض لنفس التأجيل.
الخطوة تعكس اشتداد المنافسة بين سامسونغ وأبل في الفئة القياسية، حيث أصبح توازن السعر والمواصفات عاملاً حاسماً أكثر من أي وقت مضى.