ميرسك: حريصون على عبور سفننا عبر قناة السويس مرة أخرى
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
أكدت شركة ميرسك الدنماركية لشحن الحاويات، اليوم الأحد، حرصها على عبور سفنها مرة أخرى عبر قناة السويس فور استقرار الأوضاع؛ حسبما أفادت تقارير إعلامية عالمية.
وقد علقت شركات الشحن الكبرى، ومن ضمنها ميرسك وهاباغ لويد، عملياتها عبر قناة السويس لتجنب طريق البحر الأحمر وقامت بإعادة توجيه السفن حول طريق رأس الرجاء الصالح.
وأعلنت شركة ميرسك، يوم الجمعة، عدم مرور رحلاتها من الهند للساحل الأميركي عبر البحر الأحمر وستتحول لرأس الرجاء الصالح.
وقالت شركة التكرير الأمريكية فاليرو إنرجي، الخميس، إن هجمات البحر الأحمر زادت من تكاليف الشحن.
كانت الحكومة البريطانية، قد أعلنت أن العقوبات تستهدف أيضًا قائد قوات الحوثي البحرية محمد علي القادري.
وفرضت الحكومة البريطانية، عقوبات شملت "وزير الدفاع" بجماعة الحوثي محمد ناصر العاطفي.
وأعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، فرض عقوبات خاصة بمكافحة الإرهاب تستهدف 4 أفراد من اليمن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استقرار الاوضاع البحر الأحمر الحكومة البريطانية هاباغ لويد تكاليف الشحن هند جماعة الحوثي رأس الرجاء الصالح شركات الشحن طريق رأس الرجاء الصالح عبر قناة السويس
إقرأ أيضاً:
إعلام الاحتلال: نقطة الخلاف الرئيسية بين إسرائيل وحماس هي صيغة الضمانات الأمريكية
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا يفيد بأن إعلاما إسرائيليا قال إن نقطة الخلاف الرئيسية بين إسرائيل وحماس هي صيغة الضمانات الأمريكية.
وجاء أيضًا أن مقترح ويتكوف لإسرائيل وحماس يتضمن إطلاق سراح 9 محتجزين أحياء و18 جثمانا.. يتم تسليمهم على دفعتين خلال أسبوع.
وقال بشير جبر، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من خان يونس، إن أزمة الجوع والمجاعة في قطاع غزة تتفاقم بشكل خطير، في ظل استمرار الاحتلال الإسرائيلي في إغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات الإنسانية، ما أدى إلى نقص حاد في الغذاء والمياه والأدوية، وسط تحذيرات من منظمات أممية بحدوث كارثة إنسانية غير مسبوقة.
وأضاف جبر، خلال رسالة له على الهواء، أن المعابر مغلقة منذ الثاني من مارس الماضي، وهو ما تسبب في توقف دخول الوقود اللازم لتشغيل المستشفيات، إضافة إلى غياب المستلزمات الطبية والأدوية، الأمر الذي أدى إلى انهيار شبه كامل للمنظومة الصحية في القطاع.
وأشار إلى أن مستشفيات عدة لم تعد قادرة على تقديم خدماتها، ما نتج عنه وفاة عشرات المرضى، لا سيما الأطفال وكبار السن.
وأكد مراسل "القاهرة الإخبارية" أن هناك تقارير محلية ودولية توثق وفاة عدد من الأطفال نتيجة سوء التغذية الحاد، وأن عشرات الآلاف من العائلات لا تجد ما تسد به رمقها اليومي.
وشدد على أن الاحتلال الإسرائيلي يستخدم سياسة "الحصار والتجويع" كسلاح إضافي إلى جانب عدوانه العسكري، ما يضع أكثر من مليوني فلسطيني أمام خطر الموت البطيء في ظل صمت دولي مريب.