ضبط وإتلاف كمية من الأجبان غير الصالحة للاستهلاك في مديرية الثورة بأمانة العاصمة
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
يمانيون/ صنعاء ضبطت الفرق الميدانية بمنطقة الحصبة للصناعة والتجارة في مديرية الثورة، اليوم، كمية من الأجبان التالفة غير صالحة للاستهلاك.
وخلال النزول الميداني ، أكد مدير المديرية عقيل السقاف أهمية الدور الرقابي المستمر على السلع والمواد الغذائية لضمان حماية المستهلك.
وأشار السقاف إلى أهمية ضبط المواد الغذائية التالفة كون ذلك يلامس حياة المواطنين وحمايتهم من بعض التجار معدومي الضمير سيما مع اقتراب حلول الشهر الكريم.
من جانبه أوضح مدير فرع منطقة الحصبة للصناعة والتجارة كامل السدح بأنه تم ضبط كمية من الأجبان التالفة وغير الصالحة للاستهلاك بلغت 120 باكتا.
وأكد أنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية وتحرير محضر الضبط وسحب الكمية التي سيتم اتلافها عبر مكتب الصناعة والتجارة.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
وقفات طلابية في مدارس العاصمة نصرةً لغزة والشعب الفلسطيني
الثورة نت/..
نظمّت عدد من المدارس الحكومية والأهلية بمديريات أمانة العاصمة اليوم، وقفات طلابية غاضبة نصرةً لغزة والشعب الفلسطيني وتنديدًا بجرائم التجويع والإبادة الجماعية تحت شعار “غزة تناديكم”.
وفي الوقفات التي شارك فيها مديرو ومديرات ومعلمو ومعلمات المدارس وقيادات وكوادر تربوية، رفع الطلاب والطالبات العلمين اليمني والفلسطيني، مرددين هتافات مؤكدة على استمرار مساندة الشعب الفلسطيني ومقاومته حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن غزة.
وأشاروا إلى تفويضهم لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في اتخاذ خيارات تصعيدية ضد العدو الصهيوني، حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار على الأشقاء في غزة وكل فلسطين.
ونددوا بإمعان العدو الصهيوني، الأمريكي في قتل وإبادة الأطفال والنساء وأبناء فلسطين بالحصار والقصف والتجويع الممنهج وتدمير الأحياء السكنية وكل مقومات الحياة، بتواطؤ وصمت دولي مهين ومخزٍ، وأمام مرأى من العالم أجمع.
واستنكروا بشدة استمرار التخاذل العربي والإسلامي غير المسبوق تجاه إبادة وتجويع أبناء الشعب الفلسطيني، الذين يتعرضون لأبشع جرائم القتل والترويع، والفتك بهم تجويعًا.
وعبرت بيانات صادرة عن الوقفات، عن الاعتزاز والفخر بمواقف قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وإعلانه عن دراسة خيارات تصعيدية ضد العدو الصهيوني، نصرة للأشقاء في غزة وفلسطين مهما كانت التحديات والتضحيات، والاستعداد للمواجهة مع العدو.
وحمّلت قادة أمريكا والكيان الصهيوني مسؤولية جرائم الإبادة واستخدام التجويع سلاحًا ضد أبناء غزة، في جريمة نكراء تُسقط أكاذيب المزايدين بشعارات الحقوق والحريات.
وأكدت البيانات استمرار الأنشطة التعبوية والفعاليات والوقفات والتفاعل الجاد والمستمر في كل الميادين نصرةً وإسنادًا للأشقاء في غزة والشعب الفلسطيني، ضمن معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.