عطاف يجري لقاءات في روما مع نظرائه من 5 دول
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
اجرى وزير الخارجية والجالية الوطنية بالخارج احمد عطاف بالعاصمة الإيطالية روما، سلسلة من اللقاءات الثنائية مع نظرائه من كل من البنين، موريتانيا، تونس، مدغشقر، وكوت ديفوار.
وخلال هذه اللقاءات استعراض العلاقات التي تربط الجزائر بهذه الدول الشقيقة وسبل الارتقاء بها إلى أسمى المراتب المتاحة.
كما شكلت ذات اللقاءات فرصة للتشاور والتنسيق حول المواضيع المدرجة على جدول أعمال القمة، إلى جانب التطورات الدولية والإقليمية وما تطرحه من تحديات مشتركة على دول وشعوب الدول الافريقية.
وجاءت هذه القاءات على هامش مشاركة رئيس الدبلوماسية الجزائرية ممثلاً رئيس الجمهورية في أشغال القمة الإيطالية-الإفريقية.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
نيابة عن رئيس الدولة.. سعود بن صقر يصل ماليزيا للمشاركة في قمتي «الخليج -الآسيان» و«الخليج - الآسيان - الصين»
نيابة عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وصل صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، اليوم، إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور على رأس وفد الدولة المشارك في القمة الثانية لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، ورابطة دول جنوب شرق آسيا «الآسيان»، إضافة إلى القمة الثلاثية المشتركة بين مجلس التعاون و«الآسيان» وجمهورية الصين الشعبية، تحت شعار «الشمولية والاستدامة»، والتي تستضيفها ماليزيا في إطار رئاستها الدورية لرابطة «الآسيان» لعام 2025.
وكان في استقبال سموه، لدى وصوله العاصمة كوالالمبور، معالي محمد خالد نور الدين وزير الدفاع في ماليزيا، وعدد من المسؤولين الماليزيين.
يضم الوفد الرسمي المرافق لسموه إلى القمتين كلا من: الشيخ خالد بن سعود بن صقر القاسمي نائب رئيس مجلس إدارة مكتب الاستثمار والتطوير برأس الخيمة، ومعالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، ومعالي أحمد الصايغ وزير دولة، ومعالي خليفة شاهين المرر وزير دولة، ومعالي خليل محمد شريف فولاذي عضو مجلس إدارة جهاز أبوظبي للاستثمار، والدكتور مبارك سعيد الظاهري سفير الدولة لدى مملكة ماليزيا، وعبدالله سالم الظاهري سفير الدولة لدى جمهورية إندونيسيا ورابطة الآسيان.
ومن المقرر أن تناقش القمتان، اللتان ستشهدان حضور عدد من القادة ورؤساء الحكومات وممثلي الدول المشاركة، سبل تعزيز التعاون المشترك بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ورابطة دول جنوب شرق آسيا «الآسيان»، وجمهورية الصين الشعبية، في مختلف المجالات الاقتصادية، والاستثمارية، والتنموية، والسياسية، إلى جانب استكشاف فرص جديدة للتعاون، بما يخدم تطلعات شعوب الدول لتحقيق التنمية والازدهار.
تُعد هذه القمة الثانية التي تجمع مجلس التعاون لدول الخليج العربية ورابطة دول جنوب شرق آسيا «الآسيان»، بعد «قمة الرياض» التي استضافتها المملكة العربية السعودية الشقيقة عام 2023، والتي تم خلالها إقرار عقد القمة بين مجلس التعاون و«الآسيان» مرة كل عامين.
المصدر: وام