منى زكي عن زوجها أحمد حلمي: أكثر شخص يساندني.. ودائما بجواري
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تحدثت منى زكي عن دعم زوجها الفنان أحمد حلمي لها قائلة: «أحمد حلمي أكثر شخص يساندني منذ زواجنا، ولأنه داخله فنان مختلف ومتنوع فهو سند كبير، ودائما موجود معي».
وعن خوفها من سيناريو فيلم رحلة 404 قالت منى زكي، خلال استضافتها ببرنامج «صاحبة السعادة»، المذاع على قناة «دي إم سي»، وتقدمه الإعلامية والفنانة إسعاد يونس: «لا يوجد شيء يقلقني، ولم يكن وقتها هناك سوشيال ميديا، وأرى أنه فيلم حلو للغاية، وأنه يشبه السينما التي يقدمها داوود عبد السيد من ناحية الورق، ولم أكن خائفة لنني خوفت بعد ذلك».
وتابعت منى زكي: «المغامرة بالنسبة لي كانت في الشخصية لأنها مختلفة ولم ألعبها من قبل، وأحاول أنفذ رؤية المخرج، وأصعب المشاهد لي كانت المشاجرة بيني وبين محمد فراج ومشهدي مع تايسون، وشيرين رضا أنا مبهورة بأدائها لأنها كانت تؤدي الشخصية للنهاية لدرجة إني كنت أغلط أكثر منها بكثير».
ووجهت منى زكي رسالة لزملائها بفيلم رحلة 404 قائلة: «أنا حابة أشكرهم كلهم لأنهم ظهروا كضيوف، ولكن لا يجامل ويدلع ولكن يجامل ويعمل كل شيء بانضباط وهذه احترافية ليس من السهل أن نجدها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منى زكي أحمد حلمي رحلة 404 إسعاد يونس منى زکی
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يحدد موقعك بدقة من صورك الشخصية
كشفت سلسلة اختبارات أجرتها شركة برامج مكافحة الفيروسات ميلوير بايتس عن قدرات إضافية لمنصة محادثات الذكاء الاصطناعي شات جي.بي.تي بما في ذلك القدرة على تحديد موقع شخص ما من خلال صور غامضة، وكذلك القدرة على إنشاء مقاطع فيديو "مزيفة بدقة متناهية" لا يمكن اكتشاف تزييفها تقريبا.
وقالت شركة ميلوير بايتس أن منصة شات جي.بي.تي "متمكنة بصورة مريبة" في "تخمين المواقع الجغرافية" للمستخدمين من الصور التي لا تحتوي على بيانات وصفية مثل الموقع ووقت التصوير وتاريخه. ووفقا للشركة فإن "هناك أسبابا وجيهة للقلق بشأن ما يظهر في صور الخلفية، لأن الذكاء الاصطناعي أصبح بارعا جدا في تخمين موقعك بناء على أبسط الأدلة". كان من المفترض أن تستخدم منصة المحادثة الأدلة والإشارات في الموجودة في الهندسة المعمارية للمباني والبيئة المحيطة بالمستخدم في الصورة لتضييق نطاق المواقع المحتمل وجوده فيها قبل تحديد المكان بدقة أو الاقتراب منه بشكل مذهل.
وحذرت شركة ميلوير بايتس من أن وجود "عربة يدوية تحمل علامة تجارية محددة أو طائر له موطن محدد في الصورة يكفيان لتخمين موقعك". في الأسبوع نفسه، نشرت دراسة لمعهد فراونهوفر هاينريش هيرتز وجامعة هومبولت في برلين نتائج اختبارات تظهر قدرة الذكاء الاصطناعي على توليد "إشارات دقيقة مرتبطة بنبضات القلب" فيما يسمى بمقاطع الفيديو المزيفة. وأضاف الفريق: "إن التطور الحالي لتقنيات توليد الصور يجعل اكتشاف المحتوى المتلاعب به من خلال الفحص البصري أكثر صعوبة"، إلا أن بعض التفاصيل الدقيقة في الحياة الواقعية، مثل نبضات القلب، كانت تختفي أثناء عملية توليد مقاطع الفيديو المزيفة، وهو ما كان "يفيد في الكشف عن مقاطع الفيديو المزيفة". لكن الأمر لم يعد كذلك: فقد تمكن الفريق من إنتاج مقاطع فيديو مزيفة بعمق تحتوي على ما يبدو أنها نبضات بشرية. وتشير نتائج الباحثين، التي نشرت في مجلة "فرونتيرز إن إيمدجنج" للعلوم والتكنولوجيا، إلى أن تقنيات كشف نبضات القلب "لم تعد صالحة لاكتشاف أساليب التزييف العميق الحالية". ومع ذلك، قد لا نفقد الأمل تماما في الوصول إلى عوامل جديدة تسهل كشف الفيديوهات المزيفة بتقنيات التزييف العميق. وقال الباحثون "إن تحليل التوزيع المكاني لتدفق الدم فيما يتعلق بمدى معقوليته يمكن أن يساعد في اكتشاف مقاطع الفيديو المزيفة عالية الجودة".