تحمي من السرطان وتعالج الإمساك.. فوائد مذهلة لـ «البابايا»
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تعتبر البابايا من أكثر الفواكه المليئة بالعناصر الغذائية التي يمكنك تناولها في جميع الفصول فضلا عن طعهما اللذيذ، وتعتبر البابايا مليئة بمضادات الأكسدة التي تقلل الالتهابات وتحارب الأمراض وتساعد على الحفاظ على مظهرك الشاب.
ويمكنك تناول فاكهة البابايا نيئة وناضجة، ومع ذلك، عليك طهيها إذا كانت غير ناضجة قبل تناولها، وخاصة أثناء الحمل، لأنها مليئة باللاتكس، الذي يمكن أن يحفز الانقباضات المبكرة.
ويستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره خلال التالية، فوائد فاكهة البابايا، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
تقول الدراسات أن أولئك الذين يتناولون البابايا في الصباح بشكل مستمر لمدة 30-35 يومًا يظهرون تحسنًا ملحوظًا في الإمساك والانتفاخ، حيث إن إنزيم البابين الموجود في الفاكهة يجعل البروتين أسهل في الهضم، كما أنه يساعد في علاج أعراض القولون العصبي.
2-تقليل الالتهابات فى الجسميساعد تناول البابايا بانتظام على تقليل علامات الالتهاب المزمن الذي يعد السبب الجذري للعديد من الأمراض، وكشفت دراسة، توضح أن الرجال الذين زادوا من تناولهم للفواكه والخضروات التي تحتوي على نسبة عالية من الكاروتينات مثل البابايا، كان لديهم انخفاض كبير في بروتين CRP، وهو علامة التهابية معينة.
3- خصائص مضادة للسرطانيعمل اللايكوبين الموجود في البابايا على التقليل من خطر الإصابة بالسرطان بنسب كبيرة، بالإضافة إلى أنه مفيد لأولئك الذين يعالجون من السرطان لأنه يساعد على تعزيز عملية التمثيل الغذائي.
وتعمل البابايا عن طريق الحد من الجذور الحرة التي تساهم في الإصابة بالسرطان بسبب احتياطياتها من مضادات الأكسدة، وأظهرت البابايا نشاطًا مضادًا للسرطان في خلايا سرطان الثدي.
تعمل الجذور الحرة وهي عبارة عن جزيئات تفاعلية يتم إنشاؤها أثناء عملية التمثيل الغذائي في الجسم، ويمكن أن تؤدي زيادة أعدادها إلى تعزيز الإجهاد التأكسدي مما يؤدي إلى أمراض مختلفة عالية الخطورة وحتى مميتة.
يمكن ان تقلل البابايا من الإجهاد التأكسدي لدى كبار السن والذين يعانون من مرض السكري وقصور الغدة الدرقية الخفيف وأمراض الكبد، كما أن انخفاض الإجهاد التأكسدي يمكن أن يعزى إلى محتوى البابايا العالي من الليكوبين وقدرته على إزالة الحديد الزائد، الذي ينتج الجذور الحرة.
5-صحة القلبتحتوي البابايا على العديد من الليكوبين وفيتامين C، فإن اتباع نظام غذائي غني بالبابايا يساعد على تعزيز صحة القلب، حيث أظهرت دراسات مختلفة أن مضادات الأكسدة الموجودة في هذه الفاكهة تحمي قلبك وتعزز التأثيرات الوقائية للكوليسترول الجيد أو HDL. 3
6-إنقاص الوزنتساعد البابايا المليئة بمضادات الأكسدة والكاروتينات على تحييد هذه الجذور الحرة وتعزيز عملية التمثيل الغذائي، وهذا الأمر بالغ الأهمية لفقدان الوزن.
اقرأ أيضاًأبرزها «الشاي الأخضر».. مشروبات للتخفيف من آثار نزلات البرد
قناع القهوة والنشا لتنقية البشرة من الشوائب وعلاج التصبغات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فاكهة البابايا فوائد البابايا الجذور الحرة
إقرأ أيضاً:
الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة
???? الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة وكأن شيئاً لم يكن؟
⭕قضية توقيف عزيزة داؤود كاتيا، التي تشغل منصب رئيس المجلس الأعلى للبيئة بالإنابة، ليست مجرد حادثة عابرة أو خبر أمني روتيني؛ إنها قنبلة انفجرت في قلب ولاية الجزيرة، وكشفت حجم الاختراق الذي تعرّضت له مؤسسات الدولة خلال فترة سيطرة المليشيا، والأخطر من ذلك: عودة بعض رموز تلك المرحلة إلى مواقع حساسة دون مراجعة أو محاسبة.
⭕المدعوة عزيزة داؤود لم تكن موظفة عادية؛ فقد شغلت منصب وزيرة الزراعة بحكومة المليشيا أثناء احتلالها لولاية الجزيرة، وبعد تحرير ود مدني، وعودة الحكومة الشرعية، لم تكتفِ المتهمة بالعودة إلى الخدمة، بل صعدت سريعاً إلى رئيس المجلس الأعلى للبيئة بالإنابة.
⭕ظهورها في تسجيل مرئي بمنطقة الحلاوين برفقة “صديق مويه” والي حكومة الجنجويد في تلك الفترة كان دليلاً دامغاً على تعاونها، خصوصاً بعد اعترافها بعملها ضمن مشاريع الولاية خلال فترة سيطرة المليشيا.
⭕ بناءً على معلومات دقيقة ورصد ميداني، تمكنت الخلية الأمنية المشتركة من مداهمة موقع المتهمة والقبض عليها، وفتح بلاغات تحت المواد:
26 – 50 – 51 – 65 – 186
وهي مواد تتعلق بالتعاون مع العدو وتقويض النظام والإضرار بأمن الدولة.
⭕هذه الخطوة تُحسب للأجهزة الأمنية التي بدأت أخيراً في تنظيف المؤسسات من العناصر التي تسللت إليها مستندة إلى الفوضى التي أحدثتها المليشيا في فترة سيطرتها.
⭕ السؤال الأخطر… كم من امثال “عزيزة كاتيا” ما زال في مواقع الدولة؟،
القضية لا تقف عند حدود شخص واحد، فالشارع في الجزيرة وفي السودان كله يدرك تماماً أن عشرات وربما مئات المتعاونين الذين خدموا المليشيا وعملوا تحت إدارتها عادوا الآن إلى مكاتبهم، يمارسون وظائفهم كأن شيئاً لم يحدث.
⭕زملاؤهم في المؤسسات الحكومية يشاهدونهم يومياً، وفي قلوبهم حسرة على أن هؤلاء لم يشملهم التحقيق أو المحاسبة بعد، بعضهم معروف بالاسم، وبعضهم ظهر في فيديوهات وصور موثقة، لكنهم لا يزالون في مواقع تخولهم الاطلاع على ملفات الدولة والتأثير على القرارات، وربما تسريب المعلومات.
⭕فتح هذا الملف لم يعد ترفاً سياسياً، بل أصبح ضرورة أمن قومي، مؤسسات الدولة لن تستعيد عافيتها ما لم يتم تنظيفها من كل من تعاون مع المليشيا، سواء شارك مباشرة أو قدم خدمات.
⭕هذا واجب الأجهزة الرسمية، لكنه أيضاً واجب المواطنين ، التبليغ، الشهادة، تقديم المعلومات … كلها أدوات ضرورية لإغلاق هذا الباب الذي تسلل منه الخطر سابقاً، وقد يتسلل منه مرة أخرى إذا تساهلنا اليوم.
✒️ غاندي إبراهيم
Promotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/12 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة الفيل … وضل الفيل2025/12/12 اتجاهات حكومية: ما بين الانتقال ومنع الصيانة2025/12/12 حديث كرار عن الاستنفار والمقاومة الشعبية حديث كاذب2025/12/12 (تقوية الجبهة الوطنية)2025/12/12 التآمر الناعم2025/12/11 حوار مع صديقي المصري عاشق السودان2025/12/11شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات نسمع ضجيجاً ولا نرى 2025/12/11الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن