الوطن:
2024-06-16@10:53:21 GMT

أحمد الشامي ينضم لمسلسل «صيد العقارب»

تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT

أحمد الشامي ينضم لمسلسل «صيد العقارب»

انضم الفنان أحمد الشامي، لفريق عمل مسلسل «صيد العقارب»، والذي من المقرر عرضه في موسم دراما رمضان المقبل.

تفاصيل شخصية أحمد الشامي بمسلسل صيد العقارب

وأكّد أحمد الشامي، في بيان صحفي له اليوم، أنَّه سعيد بالمشاركة في مسلسل صيد العقارب، وانه يجسد شخصية مختلفة تماما وانها ستكون مفاجأة للجمهور.

مسلسل صيد العقارب من تأليف باهر دويدار، وإخراج أحمد حسن، بطولة غادة عبدالرازق، رياض الخولي وسيمون وأحمد الشامي ومحمد علاء وأحمد ماهر، مجدى بدر، سامية عاطف، ميار الغيطي، عماد صفوت، أحمد ماجد، أحمد جمال سعيد، محمد علي رزق، عزوز عادل، منال سلامة، صفاء جلال، مي القاضي، سيف الديربي، محمد صلاح، ونخبة من النجوم، ومن إخراج أحمد حسن، وإنتاج فينومينا، منتج فنى مصطفى الغزولي، برديوسر محمد سليمان.

أخر أعمال أحمد الشامي

وكانت آخر أعمال أحمد الشامي مسلسل «جميلة» بطولة ريهام حجاج، أحمد وفيق، يسرا اللوزي، عبير صبري، وإخراج سامح عبدالعزيز وتم عرضه في موسم رمضان الماضي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أحمد الشامي صيد العقارب غادة عبد الرازق صید العقارب أحمد الشامی

إقرأ أيضاً:

بعد رمضانٍ و"فطرٍ" حزينين على غزة.. "أضحىً" دامٍ ينضم للقائمة

دير البلح - خــاص صفا

للمرة الثالثة على التوالي؛ غيّب العدوان على غزة المستمر منذ 36 أسبوعًا طقوسًا مُحببةً لدى أهالي القطاع في احتفالاتهم البسيطة بالأجواء الرمضانية وما يلحقه من عيدين.

فاستمرار وقع المجازر المرتكبة، التي حصدت وأخفت تحت الأنقاض نحو 47 ألف فلسطيني وجرحت ضعف ذلك الرقم تقريبًا، بدد أي شغفٍ للاحتفال بالمناسبات الدينية الثلاث.

ذلك العدوان الذي لم يسبق له مثيل في تاريخ القضية الفلسطينية المُثخنة بالمجازر الإسرائيلية؛ تسبب بشللٍ تام في مناحي الحياة كافة؛ سواءً باقتصادها أو اجتماعها أو تعليمها، عدا عن تنوع الاستهداف الذي طال حتى الرُضّع والمسنين والمنازل، فيما لم تسلم المقابر من الإيغال في التخريب.

غياب تحضيرات الأضحى

جولةٌ خاطفة فيما كانت أسواقًا أو ما تبقى منها في محافظات القطاع غزة، تُعطي صورةً كارثيةً للحقيقة.

حبال الزينة المنيرة التي تعدُ أول الحاضرين في الشهر الفضيل والأعياد؛ اختفت تمامًا من الأسواق، فحتى إن وُجدت فإنها لن تجد قابسًا كهربائيًا لإنارتها إثر انقطاع التيار بعد ساعات من بدء العدوان السافر العام الماضي. 

حبال الإنارة تلك التي يتسابق الأهالي لتعليقها وتنافس ربّات البيوت في اقتناء أشكالٍ بهيجةٍ منها كل عيد ليست كل شيء؛ فدُمى الخراف وأطباق ضيافة الحلوى والكعك المحشو بالتمر غابت هي الأخرى عما تبقى من منازل في غزة.

فبحسب إحصائية الجهات الحكومية في غزة، فقد أبقى جيش الاحتلال 28% من تلك المنازل صالحةً للسكن، ما يعني أن نحو 592 ألف وحدةٍ سكنية تعرضت للهدم الكامل أو الجزئي باستخدام 80 ألف طنٍ من القنابل الفتّاكة.

في سوق دير البلح الشعبي وسط القطاع القريب من مخيم النصيرات الذي شهد مجزرةً مروّعة قبل أيام راح ضحيتها نحو 300 شخص؛ اختفى سوق "الحلال" تقريبًا من باعته ومتسوقيه بسبب شبه انعدام الأضاحي التي لم يسمح الاحتلال بإدخالها منذ الأيام الأولى للعدوان.

ذلك "الجفاف" في سوق الأضاحي أصاب بعدواه المتاجر المخصصة لعرض المكسرات والحلوى والعصائر والحلوى الشرقية وملابس العيد؛ فأي مكوّن أساسيّ مما سبق سيكون إما غائبًا تمامًا أو أن أسعاره قفزت 7 - 10 أضعاف ثمنه الحقيقي.

مراسل "صفا" التقى متسوقين قالوا إنهم يتبضعون للاحتياجات اليومية العادية وليس لتجهيزات عيد الأضحى الذي يوافق الـ16 من الشهر الجاري.

مروى أبو سمرة (38 عامًا) التي كانت في سوق دير البلح قبيل العيد تقول إنها لم تفكّر أصلاً بشراء ملابس لطفلتيها، "حتى متاجر الملابس نفد ما لديها من معروض ولم يبقَ على الأرفف سوى ملابس النوم".

وتضيف أبو سمرة، وهي ابنة المدينة: "قِس على ذلك، لن أصنع الكعك ولن أشتريه بضعفي ثمنه.. العيد لم يعد موجودًا وحولك شهداء وخلفك جرحى وذاك فقد منزله وتلك شيّعت كل أسرتها".

وبالرجوع إلى أشهرٍ طويلة وحتى سنوات خلت، فإن مظاهر الاحتفاء بالأعياد الدينية لم يكن يختفي تمامًا؛ بل تتراجع طقوسها بحسب شدة حالة العدوان، لكنها في الحالة الراهنة وأدت أي فكرةٍ لدى الفلسطينيين بالقطاع للاحتفال.

وراج بين الأهالي وعلى مواقع التواصل الاجتماعي منذ شهر شعبان الماضي أنهم سيرفضون فكرة المعايدة الشفهية الشهيرة القائلة: "كل عام وأنتم بخير"، والسبب: "أننا كفلسطينيين لسنا بخير.. وسنكتفي بالقول: "تقبّل الله طاعتكم".

وما أضاف مزيدًا من العزوف عن محاولة الاحتفال بالعيد؛ هو حالة النزوح بمئات الآلاف التي يعيشها أكثر من نصف سكان القطاع البالغ عددهم قبل العدوان أكثر من مليوني نسمة.

ذلك التشريد الأبشع من نظيره الذي عاشه الفلسطينيون قبل 76 سنةً والمعروف بـ"النكبة"، كان مُثخنًا بالجراح والازدحام والفقر والذُعر والمرض والألم النفسي والجسدي. 

في آخر السوق الشعبي على مشارف مخيّم دير البلح، التقينا إسماعيل أبو وردة الذي كان يبتاع قطعًا صغيرة من الحلاوة الطحينية.

يقول أبو وردة (57 عامًا): "اعتاد شعبنا على التجهز للعيد قبل أسبوعٍ أو اثنين من قدومه، أما اليوم فلا مكان للفرحة التي قتلها اليهود فينا وسوّوا منازلنا بالأرض وأبادوا أرحامنا وأقاربنا.. عن أيّ فرحة نتحدث؟ عمومًا هذه الحلاوة لعائلتي ليُفطرونها صباحًا ولا علاقة لها بالعيد".

مقالات مشابهة

  • رسمياً.. أحمد العوضي يكرر تجربته في “حق عرب” في رمضان المقبل
  • خليك في البيت.. منصة WATCH IT تدشن قائمة "سلى إجازتك" في عيد الأضحى
  • تفاصيل شخصية سلوى عثمان في مسلسل "روح جدو"
  • تفاصيل مسلسل محمد سامي وعمرو سعد في رمضان 2025
  • سيمون تعايد على جمهورها بهذه الطريقة وتقدم الشكر لهؤلاء الأشخاص
  • أحمد العوضي مع محمود حمدان فى رمضان 2025
  • بعد رمضانٍ و"فطرٍ" حزينين على غزة.. "أضحىً" دامٍ ينضم للقائمة
  • كلاكيت للمرة الثانية.. محمود حمدان يعلن تعاونة مع أحمد العوضي في رمضان 2025
  • أحمد العوضي يستعد لمسلسل جديد رمضان 2025.. اعرف التفاصيل
  • رمضان 2025.. أحمد العوضي يتعاون مع المؤلف محمود حمدان في مسلسله للموسم الرمضاني المقبل