بريطانيا: غزة أرض محتلة وستظل جزء من دولة فلسطينية مستقبلا
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
أعربت بريطانيا عن قلقها بعد تنظيم مؤتمر في القدس يدعو إلى إعادة الاستيطان في قطاع غزة بحضور وزراء إسرائيليين، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل.
وأكدت بريطانيا، أن قطاع غزة أرض فلسطينية محتلة وستظل جزءا من دولة فلسطينية مستقبلا.
وفي سياق متصل، قال وزير دفاع الاحتلال الاسرائيلي، يواف جالانت، اليوم الثلاثاء، إن حماس لن تحكم قطاع غزة مجددا.
وزعم جالانت أن إسرائيل ستحكم قطاع غزة بعد الحرب عسكريا وليس مدنيا.
كما ادعى أن حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" قد فقدت 25% من مقاتليها في العمليات العسكرية الجارية بـ غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة الاحتلال بريطانيا اخبار التوك شو قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ماكرون: الاعتراف بدولة فلسطينية ليس مجرد واجب أخلاقي بل مطلب سياسي
اعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة، أن الاعتراف بدولة فلسطينية ليس « مجرد واجب أخلاقي، بل مطلب سياسي » معددا بعض الشروط من أجل القيام بذلك، قبل مشاركته في 18 يونيو في مؤتمر للأمم المتحدة حول هذه المسألة.
كما أكد ماكرون خلال مؤتمر صحافي في سنغافورة أن على الأوروبيين « تشديد الموقف الجماعي » حيال إسرائيل « في حال لم تقدم ردا بمستوى الوضع الإنساني خلال الساعات والأيام المقبلة » في قطاع غزة.
وفي هذه الحال، رأى أن على الاتحاد الأوروبي « تطبيق تنظيماته » أي « وضع حد لآليات تفترض احترام حقوق الإنسان، وهي ليست الحال اليوم، وفرض عقوبات »، في إشارة إلى اتفاق الشراكة بين الدول الـ27 وإسرائيل والذي يعتزم التكتل مراجعته.
وتابع « إذا نعم، علينا تشديد موقفنا لأن هذه ضرورة اليوم، لكن ما زال لدي أمل في أن حكومة إسرائيل ستلين موقفها وسيكون هناك أخيرا استجابة إنسانية ».
وتترأس فرنسا مع السعودية بين 17 و30 يونيو مؤتمرا دوليا حول حل الدولتين يعقد في مقر الأمم المتحدة في نيويورك.
ورأى ماكرون أن « قيام دولة فلسطينية » بشروط ليس « مجرد واجب أخلاقي، بل مطلب سياسي »، من دون أن يوضح ما إذا كان سيعترف بدولة فلسطينية.
وعدد الشروط لذلك، فذكر « إطلاق سراح الرهائن » المحتجزين في قطاع غزة منذ هجوم حماس على جنوب إسرائيل ما أشعل الحرب في قطاع غزة، و »نزع سلاح » حركة المقاومة الإسلامية (حماس) و »عدم مشاركتها » في حكم الدولة الفلسطينية المزمعة، واعتراف الدولة الفلسطينية بإسرائيل وبـ »حقها في العيش بأمان » و »إقامة بناء أمني في المنطقة برمتها ».
وأضاف في إشارة إلى المؤتمر « هذا ما سنحاول تكريسه من خلال لحظة مهمة في 18 يونيو معا ».
كلمات دلالية اعتراف حل الدولتين فلسطين مؤتمر ماكرون