من جديد، يثير أليكس كولير، الطيار السابق في الجيش الأمريكي حالة من الجدل إثر ادعائه قضاء 3 أشهر - 92 يومًا- على متن سفينة فضائية يبلغ عرضها 800 ميل بصحبة كائنين فضائيين. 

ووفقًا لما ذكرته صحيفة “الديلي ستار” البريطانية، اليوم الأربعاء، قال أليكس كولير إن هذا حدث عندما كان يلعب لعبة الغميضة في حقل ذرة، ثم نام واستيقظ ليجد نفسه على متن السفينة الفضائية.

 

كائنات فضائية 

وأضاف أنه أُجبر على ارتداء حزام خاص حتى يتمكن الفضائيون المعروفون باسم أندروميديانز والذين يُطلق عليهم اسم فيسايوس وموروناي - من التحدّث معه على مدار الثلاثة أشهر.

وأشارت الصحيفة إلى أنه خلال محاضرة ألقاها في اليابان عام 2007، نبّه أليكس كولير: “في زمن الأرض، منذ اللحظة التي غادرت فيها وأعادوني، لم أغب سوى 18 دقيقة - السفر عبر الزمن شيء عظيم”.

ولا يزال كولير يلقي محاضرات حول العالم، على الرغم من أنه يبدو في السنوات الأخيرة أنه حوّل نفسه إلى حد ما إلى خبير في العُملات المُشفرة. 

مسئول أمريكي: الولايات المتحدة سترسل دفاعات جوية إضافية للقاعدة المتعرضة للهجوم أغرب من الخيال.. تصريح مسئول سابق في الجيش الأمريكي بشأن الكائنات الفضائية  أليكس كولير، الطيار السابق في الجيش الأمريكي  أليكس كولير، الطيار السابق في الجيش الأمريكي 

 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كائنات فضائية سفينة فضائية الجيش الأمريكي فی الجیش الأمریکی

إقرأ أيضاً:

نجل مفتي سوريا السابق يكشف تفاصيل اعتقال والده.. ماحقيقة إعدامه؟

أشار عبد الرحمن حسّون إلى أن والده أصدر فتاوى "صريحة بمنع المساس بالمتظاهرين"، بل ذهب إلى حد التصريح بأن "كل يد تمتد على المواطنين ينبغي أن تُقطع"، موجهاً كلامه آنذاك إلى بشار الأسد بقوله: "شلت كل يمين تمتد على الناس"، مؤكداً أن القضية "ليست قضية خبز بل قضية كرامة".

نفى وزير العدل السوري مظهر الويس، بشكل قاطع، صدور أي حكم بالإعدام بحق أحمد بدر الدين حسّون، مفتي الجمهورية السابق.

وقال الويس في تصريح لقناة "العربية" إن ملف حسّون لا يزال قيد النظر القضائي، وقد تم تحويله من وزارة العدل إلى قاضي التحقيق في وزارة الداخلية.

وأضاف أن الإجراءات القانونية لم تصل بعد إلى مرحلة إصدار حكم، سواء بالإدانة أو البراءة.

اتهامات رسمية تشمل "التحريض على القتل"

في أغسطس/آب الماضي، نشرت وزارة العدل السورية مقاطع مصورة من جلسات التحقيق مع شخصيات بارزة تولّت مناصب رفيعة في عهد النظام السابق، من بينهم أحمد بدر الدين حسّون، إلى جانب العميد عاطف نجيب، رئيس فرع الأمن السياسي سابقاً، ومحمد الشعار، وزير الداخلية الأسبق، واللواء إبراهيم حويجة، رئيس إدارة المخابرات الجوية السابق.

وأظهرت المقاطع أن قاضي التحقيق وجّه إلى حسّون تهمة "التحريض والاشتراك والتدخل في القتل". وفي يوليو/تموز الماضي، أعلن النائب العام تحريك دعاوى الحق العام ضد هذه المجموعة، في أول إجراء قضائي علني يُدرج ضمن المسار المعلن للعدالة الانتقالية.

النجل: والدي لم يكن مفتياً حقيقياً بل أداة في مخطط النظام

وفي مقابلة مع قناة "المشهد"، قال عبد الرحمن حسّون، نجل المفتي السابق، إن والده "كان مفتياً بالمعنى العام العريض، وفق المخطط الذي أراده له بشار الأسد ووزيره محمد عبد الستار السيد"، مضيفاً: "أرادوا أن يكون مفتياً بلا عمل وبلا حقيقة".

ولفت إلى أن والده انخرط منذ عام 2011 في الدفاع عن "الإنسان الثوري"، من خلال مبادرات شملت "السعي لإطلاق سراح المعتقلين، ومحاولة المصالحة بين الحكومة والشعب عبر وساطة علماء، على رأسهم الدكتور يوسف القرضاوي"، فضلاً عن "كبح التغول السلطوي الذي أوغل في قتل السوريين".

Related الأمم المتحدة تحذّر من انتهاكات خطيرة تستهدف الأقليات في سوريا وتدعو إلى تحقيقات مستقلةسوريا الانتقالية.. مكاسب دبلوماسية في الخارج وتحديات كبيرة في الداخلكيف يمكن إعادة إعمار سوريا في ظل نقص التمويل وتباين التقديرات؟ فتاوى صريحة واتهامات مبنية على مقطع مقتطع

وأشار عبد الرحمن حسّون إلى أن والده أصدر فتاوى "صريحة بمنع المساس بالمتظاهرين"، بل ذهب إلى حد التصريح بأن "كل يد تمتد على المواطنين ينبغي أن تُقطع"، موجهاً كلامه آنذاك إلى بشار الأسد بقوله: "شلت كل يمين تمتد على الناس"، مؤكداً أن القضية "ليست قضية خبز بل قضية كرامة".

واعتبر الابن أن الاتهامات الحالية تستند إلى "فتوى مجتزأة من 40 ثانية"، وتساءل: "هل يُعاقب والدي اليوم على مقطع لا يعكس سياقه الكامل؟".

وأوضح عبد الرحمن أن والده احتجز في مطار دمشق الدولي أثناء محاولة سفره للعلاج، رغم حيازته جواز سفره ومرافقة أحد أبنائه ووالدته.

وقال إن التقارير الطبية المقدمة إلى الجهات المعنية تشير إلى إصابته بـ"الديسك، واعتلال قلبي، وبريفجان أذني، إضافة إلى كتلة في رقبته".

ولفت إلى أن شائعات عن إعدام والده تنتشر بين الحين والآخر، آخرها في "فترة عطلة التحرير"، ما تسبب بـ"ألم كبير للعائلة، خصوصاً والدتي التي فقدت بصرها من البكاء عليه".

نداء إلى الشرع

وجّه عبد الرحمن نداءً إلى رئيس المرحلة الانتقالية أحمد الشرع، مطالباً إياه بـ"الرأفة بحالة والدي الذي يقارب الثمانين من عمره"، ويعاني من أمراض متعددة بينما يقبع في "زنزانة منفردة ضيقة لا تتسع لشخصين".

وقال: "لو كان والدي مجرماً، لهرب منذ البداية، لكنه أيقن أنه كان مُبعداً عن السلطة، فلماذا يُعاقب الآن؟"، مضيفاً: "نحن مع العدالة، ونطالب بها، لكننا نقف في وجه العدالة الانتقائية".

ومنذ سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، برزت دعوات واسعة لمحاسبة مرتكبي جرائم الحرب وتفعيل آليات العدالة الانتقالية.

وفي 17 مايو/أيار 2025، أصدر الرئيس الانتقالي أحمد الشرع مرسوماً أنشأ بموجبه "الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية"، كهيئة مستقلة تُعنى بإحقاق العدالة لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان المرتكبة خلال حكم النظام.

وتستند الهيئة إلى أحكام الإعلان الدستوري السوري لعام 2025، لكنها لم تبتّ بعد في أي دعوى، رغم مرور أكثر من عام على انهيار النظام وبدء الإجراءات القضائية الأولية ضد بعض رموزه.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • وزير الحرب الأمريكي: نعيد هيكلة الجيش لضمان الاستعداد لأي صراع
  • ترامب يعلن: الجيش الأمريكي سيبدأ بشن غارات على الأراضي الفنزويلية
  • مناظرة ساخنة بين زاهي حواس ووسيم السيسي.. الأول: بناء الكائنات الفضائية للأهرامات بدون دليل.. والثاني: كانت تُستخدم في توليد الطاقة
  • هل قامت الكائنات الفضائية ببناء الأهرامات؟.. زاهي حواس يكشف الحقيقة (فيديو)
  • زاهي حواس: لا يوجد أي دليل أن الكائنات الفضائية قامت ببناء الأهرامات
  • زاهي حواس: لا يوجد دليل أن الكائنات الفضائية بنت الأهرامات
  • بمقاتلات وقاذفات.. الجيش الأمريكي ينفذ طلعات جوية فوق ساحل فنزويلا
  • غاريث بيل يكشف تفاصيل علاقته مع رونالدو
  • وزير إسباني سابق مقرّب من رئيس الحكومة يُحاكم بتهمة الفساد
  • نجل مفتي سوريا السابق يكشف تفاصيل اعتقال والده.. ماحقيقة إعدامه؟