أخبار الفن: حسن الرداد يكشف صورا جديدة من كواليس مسلسل “محارب” .. بحضور منى زكي.. انطلاق العرض الأول لفيلم "رحلة 404" بجدة
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
نشر قسم الفن عددا من الاخبار الهامة خلال الساعات الماضية نستعرضها من خلال السطور التالية..
بحضور منى زكي.. انطلاق العرض الأول لفيلم "رحلة 404" بجدةسينما موفي بمول العرب بجدة العرض الأول لفيلم "رحلة 404" للنجمة منى زكي، وسط حضور جماهيري كبير.
الفيلم انتاج Arabia Pictures مع Film Clinic وشركة Lagoonie Film Production وشركة Hi
وحضر العرض بطلة الفيلم النجمة منى زكي، والمخرج هاني خليفة، والمنتج محمد حفظي، والمنتجة شاهيناز العقاد.
والسيناريست محمد رجاء وعبد الإله البسيوني الرئيس التنفيذي لإرابيا بيكتشرز، بالإضافة لعدد كبير من الإعلاميين وممثلي وسائل الإعلام في جدة ومؤثري منصات التواصل الإجتماعي.
حسن الرداد يكشف صورا جديدة من كواليس مسلسل “محارب”نشر الفنان حسن الرداد صور جديدة من كواليس مسلسل “محارب” عبر حسابه بتطبيق إنستجرام والمقرر عرضه فى رمضان 2024.
بدأ حسن الرداد تصوير أولى مشاهده في مسلسله الجديد محارب، المقرر عرضه في رمضان 2024، ويجسد خلاله شخصية شاب اسمه عزيز محارب، قائلا: الجمهور هيشوف ابن البلد اللي على حق، والعمل يحمل العديد من المفاجآت.
السبت .. «مسار إجباري» يُحيي حفلًا غنائيًا في الإسكندريةيستعد فريق مسار إجباري لإحياء حفل غنائي يوم 3 فبراير المقبل بأحد الفنادق الشهيرة بالإسكندرية ومن المقرر أن يقام الحفل في تمام الثامنة مساءً.
وأعلن فريق مسار إجباري وصوله الإسكندرية استعد للحفل المقرّر إقامته الشهر المقبل.
وأكد الفنان هاني الدقاق في تصريحات لـ «صدى البلد» أنه يحضر حاليًا لألبوم جديد من المتوقع طرحه خلال الفترة القادمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان حسن الرداد المخرج هاني خليفة شاهيناز العقاد فيلم رحلة 404 حسن الرداد منى زکی
إقرأ أيضاً:
عراقجي يكشف كواليس الحرب مع إسرائيل و"محاولة اغتياله"
كشف وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، كواليس جديدة بشأن الحرب التي وقعت الشهر الماضي بين إيران وإسرائيل، وكيفية التوصل لوقف إطلاق النار، فضلا عن محاولة اغتياله.
ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية عن عراقجي قوله إنه "أثناء الحرب، تم زرع قنبلة مقابل منزلي، واستُهدف المنزل المقابل، وقد تم القبض على المنفذين".
وتابع: "عدة مرات، حلقت طائرات مسيرة فوقنا خلال رحلاتنا إلى تركيا".
وبشأن وقف إطلاق النار مع إسرائيل، أوضح عراقجي: "في اليوم الثامن أو التاسع من الحرب، اتخذ المجلس الأعلى للأمن القومي قرارا استراتيجيا ينص على قبول وقف إطلاق النار غير المشروط في حال تقدم العدو بطلب رسمي بذلك. هذا القرار جاء من موقع قوة".
وتابع: "في الساعة الواحدة فجرا، تلقينا اتصالات تفيد بأن إسرائيل مستعدة لوقف إطلاق النار، وبعد تلقي هذا الطلب من عدة دول، أجريت بصفتي وزير الخارجية مشاورات مع سائر المؤسسات المعنية للتأكد من توافق الوضع مع القرار المذكور".
وأوضح: "بعد التأكد النهائي، تم الإعلان أن إيران مستعدة لوقف الحرب بشرط أن يوقف الطرف الآخر هجماته".
وقف إطلاق النار وسوء الفهم
وتطرق عراقجي إلى حادثة سوء الفهم بشأن توقيت وقف إطلاق النار، قائلا: "حدث لبس بيني وبين القوات المسلحة، إذ اعتقد الأصدقاء أن التوقيت المحدد هو الساعة الرابعة بتوقيت غرينتش، لذا استمر الهجوم حتى الساعة 7:30 بتوقيت طهران. وبعد الظهر، تم حل هذا اللبس عبر اتصال هاتفي".
وأضاف: "في مساء اليوم الأول من وقف إطلاق النار، زعمت إسرائيل أن إيران أطلقت صواريخ، وخرقت الاتفاق، فأرسلوا طائراتهم لشن غارات، على الفور، أرسلت رسالة إلى ويتكوف (المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف) مفادها أن إسرائيل تختلق الذرائع وتتهم إيران زيفا، ولم يحصل أي خرق، وإذا أقدمت على أي عمل، فسوف نرد فورا وبشدة أكبر من السابق".
وأوضح عراقجي: "بعدها رأيتم أن ترامب (الرئيس الأميركي دونالد ترامب) غرد وطلب من الطيارين العودة، وأوقف الهجوم الإسرائيلي، ما أظهر أن كل الأمور منذ البداية كانت منسقة مع الأميركيين".
وأضاف: "ظنت إسرائيل أن إيران ستنهار خلال أسبوع، لكن هذا لم يحدث. وفي غضون ساعات تم تعيين قادة ميدانيين".
اغتيال هنية
وبشأن اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران، قال عراقجي: "اغتيل هنية في وقت كان الرئيس مسعود بزشكيان قد أدى قسمه للتو، ولم تكن التشكيلة الوزارية قد اكتملت وعقد اجتماع ضم أعضاء المجلس الأعلى للأمن القومي والرئيس".
وتابع: "اتفق الجميع على ضرورة الرد، لكن كان هناك خلاف بين السياسيين والعسكريين بشأن توقيت وطريقة الهجوم. وتقرر في الاجتماع أن يتم الاستعداد للدفاع جيدا قبل تنفيذ أي عملية هجومية".
وأشار إلى أنه: "بعد اغتيال هنية، وعملية الوعد الصادق2، وسقوط نظام الحكم في سوريا، وانتخاب ترامب، اقتربنا 3 مرات من حافة الحرب لكن نجحت الدبلوماسية في منع اندلاع حرب شاملة".
وحول خداع إيران من خلال المفاوضات مع أميركا قبل الحرب مع إسرائيل، قال وزير الخارجية الإيراني: "لم نخسر شيئا من المفاوضات، بل ربحنا كثيرا، أهمها إثبات أحقيتنا أمام الشعب والمجتمع الدولي. من يقول إنه لولا التفاوض لما كانت هناك حرب؟ ربما الحرب كانت لتندلع أسرع".