لهذا السبب.. عادل الفار يتصدر التريند
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
تصدر الفنان عادل الفار، محركات بحث جوجل في الساعات الماضية بعد استضافته في برنامج “ واحد من الناس ” مع الإعلامي عمرو الليثي المذاع على قناة الحياة، وتحدث عن وفاة ابنه وفن المونولوج وعرضه.
ندم عادل الفار قبل وفاة نجلهكشف الفنان عادل الفار عن ندمه الشديد بعد إعلان إدمان ابنه الذى توفى منذ فترة، موضحا أن حالته الصحية كانت صعبة.
وقال عادل الفار: “ندمت كثيرا على إعلانى إدمان ابنى للمخدرات وأسرتى كانت غاضبة منى، ولكنهم كانوا يعلمون أننى كنت متأثر نفسيا مما وصل إليه”.
وأضاف: “كنت أتمنى رؤيته قبل وفاته، ولكن القدر لم يمهلنى رؤيته، وهو كان رافض الذهاب إلى المستشفى للعلاج”.
فن المونولوجوقال الفنان عادل الفارّ: “أحب أن يطلق علي لقب فنان لأنه شامل وأنا أغني وأقدم مونولوجا”، مشيرًا إلى أن فن المونولوج يعتبر انتهى ولا يوجد جمهور يسمع والكل عايز يرقص، معقبا: “منذ سنتين قدمت فقرة في فرح وقمت بالغناء ثم المونولوج، ولكني وجدت عدم استماع أو اهتمام والكل يريد الرقص، ومن هنا توقفت عن تقديم المونولوج”.
وأوضح أن هناك على الساحة حاليا من الخامات الجيدة في فن المونولوج مجدي عيد وفيصل خورشيد، وهما يقدمان المونولوج والغناء.
وأضاف: “مثلي الأعلي في المونولوج فكري الجيزاوي، وكان يهتم بأن يطرح مواضيع، وأنا حاليا أنتظر أي عرض تصوير أو تمثيل لأني توقفت عن المونولوج”.
وتابع: “لو رجع بي الزمن كنت سأختار الفن لأنه في دمي ومنذ صغري وأنا أعشق هذا الأمر، ولم أحقق كل أحلامي في الفن وأنا ما زالت لدي القدرة أن أقدم أعمالا فنية”.
عادل الفار يكشف محنة مرضهكما تحدث عادل الفار عن محنة مرضه، قائلا: “في محنة مرضي لم يسأل علي أحد من الوسط الفني، والوحيد الذي قام بزيارتي المطرب خالد عجاج وسامح يسري، بينما مصطفى قمر ومحمد فؤاد ما سألوش عليا واحنا جيل واحد”.
وأشار إلى أزمة مرضه بالكبد قائلا: “فجأة وجدت نفسي لا أستطيع الكلام وفي شبه غيبوبة وذهبت إلى المستشفى، والحمد لله عدت على خير، وابني كتب وقتها ادعوا إلى أبي بالشفاء ولكن بعدها بعام توفي ابني شادي وكانت صدمة كبيرة لي”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عادل الفار واحد من الناس عمرو الليثى المونولوج قناة الحياة
إقرأ أيضاً:
فونكل يرفض الاستمرار مع كولن لهذا السبب!
دوسلدورف (د ب أ)
قال فريدهلم فونكل إنه لن يستمر مديراً فنياً لفريق كولن الألماني لكرة القدم، عقب قيادته الفريق للصعود إلى الدوري الألماني (البوندسليجا).
ويرجع سبب عدم استمرار فونكل في تدريب الفريق لعدم شعوره بالدعم من غالبية أعضاء مجلس إدارة النادي.
قال فونكل في مقابلة نشرت اليوم الجمعة في صحيفة «كولنر شتات أنتسايجر»: «كنت أود البقاء مدرباً لكولن، ولكن لسوء الحظ، لم يعد الأمر منطقياً بهذه الطريقة».
وشدد على أن قراره لن يتغير، وأضاف: «لن أنتظر 7 إلى 9 أيام لكي يكون هناك أغلبية تؤيدني أو تؤيد مدرباً آخر، يجب على المسؤولين أن يعرفوني جيداً، عندما تبدأ موسماً جديداً، يجب أن تشعر بأقصى قدر ممكن من الثقة، وللأسف، لم أشعر بذلك بالقدر اللازم».
وتم التعاقد مع فونكل لقيادة الفريق في آخر مباراتين من الموسم، بعدما تراجع أداء الفريق، ولكن بعد الفوز برباعية نظيفة على كايزرسلاوترن يوم الأحد الماضي، توج كولن بلقب دوري الدرجة الثانية، ليصعد برفقة هامبورج للبوندسليجا.
وقال: «شعرت بالكثير من الدعم من الفريق والجماهير الرائعة، ولكن تبدو الأمور مختلفة مع إدارة النادي ومع رئيسه، هذا مؤسف، ولكن لسوء الحظ هذا هو الوضع».
ولم يعلق كولن على هذا الأمر، وبعد أن أقيل من تدريب فورتونا دولسدورف قبل خمسة أعوام، أعلن فونكل أنه لن يدرب أي نادٍ آخر، ولكن عاد لكولن مرتين بعدها، وتولى أيضاً تدريب كايزرسلاوترن في الموسم الماضي.