معلومات عن السلطان إبراهيم ملك ماليزيا الجديد.. وعد بألا يكون «دمية»
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أعلنت ماليزيا، تنصيب السلطان الجديد إبراهيم بن السلطان إسكندر، ملكًا جديدًا، وأدى اليمين الدستوريّة في القصر الوطني في العاصمة كوالالمبور، وذلك خلفًا للسلطان عبد الله سلطان أحمد شاه، والذي أكمل فترة حكمه التي استمرت 5 سنوات.
وتستعرض «الوطن» في السطور التالية، أبرز المعلومات عن السلطان إبراهيم، ملك ماليزيا الجديد، بحسب ما نشرته قناة العربية.
- يبلغ من العمر 64 سنة.
- هو حاكم ولاية جوهور الماليزية، منذ عام 2010.
- اختارته العائلة المالكة ليكون الملك القادم للبلاد، في أكتوبر الماضي.
- هو الملك الـ17 لماليزيا.
- لديه ستة أبناء.
- درس في كلية فليتشر للقانون والدبلوماسية الأميركية.
- عرف عن السلطان إبراهيم ملك ماليزيا الجديد، شغفه بالرياضة وريادة الأعمال.
- يهوى قيادة الطائرات وممارسة التنس.
- كان ضابطًا مدربًا في الجيش والبحرية والقوات الجوية.
- يملك العديد من الأنشطة التجارية.
- يدعم السلطان إبراهيم ملك ماليزيا الجديد، مكافحة الفساد وتعزيز الوحدة العرقية.
- يعرف عنه صراحته والهجوم المستمر على السياسيين المتورطين في قضايا فساد.
- يمتلك علاقة جيدة مع الصين، إذ وصفها بالحليف الجيد والموثوق.
- يشتهر باعتداله الديني.
- وعد في تصريح سابق له بألا يكون «دمية»، وتوعد المسؤولين الفاسدين بالملاحقة.
- يتمتع السلطان إبراهيم ملك ماليزيا الجديد بعلاقات وثيقة، مع أنور إبراهيم رئيس الوزراء الحالي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السلطان إبراهيم ملك ماليزيا الجديد ماليزيا ملك ماليزيا الجديد ملك ماليزيا
إقرأ أيضاً:
جامعة السلطان قابوس تُكرم 875 من طلبتها المجيدين
احتفلت جامعة السلطان قابوس صباح اليوم بتكريم 875 من طلبتها المجيدين علميا من مختلف كليات الجامعة، برعاية صاحب السمو السيد الدكتور فهد بن الجنلدى آل سعيد-رئيس الجامعة، وذلك بالقاعة الكبرى في مركز الجامعة الثقافي.
تضمن حفل التكريم كلمة للدكتورة ريا بنت سالم المنذرية - عميدة شؤون الطلبة في الجامعة أشادت فيها بجهود طلاب وطالبات الجامعة المجيدين علميا وقالت: "نحن نشهد حصاد استثمارنا الأغلى فيهم، فالطالب الإنسان يعد الغاية الأسمى في منظومة التعليم، حينما يصبح تعليمُه مجالا رحبا للارتقاء بشخصيته من مختلف أبعادها.
وفي هذا المقام الرفيع؛ أهنئ كلَّ طالب تبوأ اليومَ مِقعدَ التكريم ليقطف بذلك ثمرة كفاحه وكفاح والديه معه، ويرسلَ كلمة شكر وامتنان لهما ولجامعته التي سخرت كل إمكاناتها لأجله، فكان اليومَ على قدر العهد والوعد، وأدعوهم إلى مواصلة السعي والمثابرة، متطلعين دائما إلى مستقبل أكثر إشراقا، يضيء سماء هذا الوطن العزيز بعطاءاتهم السخية التي تليق به وتعتلي باسمه، وتصنع الفارق العظيم في تفاصيل مسيرته التنموية، متسلحين بأخلاقهم وقيمهم الراقية، ومعارفهم وقدراتهم العالية التي تجعلهم ذوي قيمة مضافة لوطنهم وأمّتهم وإنسانيتهم، وأقول لهم: لا ترضَوا بالقليل؛ فالكثيرُ يستحقكم وتستحقونه".
تضمن حفل التكريم إقامة عرض مرئي يسلط الضوء على الرحلة الطلابية السنوية السادسة والعشرين إلى جمهورية تركيا، حيث استعرض أبرز المحطات والأنشطة التي شهدتها الرحلة.
كما تنوعت فقرات الحفل، إذ قدمت جماعة الفنون التشكيلية التابعة لعمادة شؤون الطلبة عرضًا حيًا ومباشرًا للرسم، حيث قامت بتقديم لوحة فنية هدية لراعي المناسبة في ختام الحفل.
بالإضافة إلى ذلك، شهد الحفل افتتاح معرض خاص بالرحلة الطلابية السنوية السادسة والعشرين إلى تركيا، حيث تم عرض مجموعة من الأعمال والذكريات التي وثقت هذه الرحلة المميزة.