إبراهيم عيسى: "هل نحن مجتمع يطبق ويحترم الدستور؟" (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، على ضرورة قراءة الدستور المصري، متسائلًا "هل نحن مجتمع دستوري يطبق ويحترم الدستور؟".
إبراهيم عيسى يُطالب بتخصيص حصة عن الدستور في المدارس كل أسبوع (فيديو) إبراهيم عيسى: الثقافة المجتمعية هي سبب الأزمات في كل المجالاتوقال "عيسى" خلال تقديم برنامجه "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس" مساء اليوم الأربعاء، إن الدستور هو من ينظم حياتنا وطبيعة الحياة في المجتمع المصري.
وأضاف: "أننا أمام واقع يستمد قوانينه وإجراءاته من خلال الدستور فهل الواقع متسق مع الدستور"، مشددًا على أن الدستور أهم كتاب في مصر وهو البنية الأساسية للمجتمع والدولة.
وتابع: "لا بد من قراءة هذا الدستور المصري ليل نهار لاكتشاف الفارق بين الليل والنهار، لنرى أن هذا الدستور مطبق ومنفذ على أرض الواقع أم أننا بصدد الاستغاثة أو التأكيد أو الإرادة والعزيمة على أن يطبق هذا الدستور كاملًا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إبراهيم عيسى الدستور الدستور المصري المجتمع المصري إبراهیم عیسى
إقرأ أيضاً:
شركة عائلية تدعم «وقف الحياة» بـ 40 مليون درهم
أبوظبي - وام
ساهمت إحدى الشركات العائلية في دولة الإمارات، بمبلغ 40 مليون درهم دعماً لحملة «وقف الحياة»، التي أطلقتها هيئة الأوقاف وإدارة أموال القصر «أوقاف أبوظبي» تحت شعار «معك للحياة».
وتأتي هذه المساهمة في الحملة، ضمن التفاعل المجتمعي الواسع من أفراد ومؤسسات وشركات ورجال أعمال، ودعماً للحملة التي تهدف إلى تعزيز استدامة خدمات الرعاية الصحية، وتوفير تمويل مستدام للمساهمة في علاج المصابين بالأمراض المزمنة، وأصحاب الهمم، بما يعكس روح التضامن والتكافل المتجذّرة في مجتمع دولة الإمارات.
وتسعى الحملة إلى جمع مساهمات لإنشاء وقف تغطي استثماراته نفقات العلاج للمصابين بالأمراض المزمنة وأصحاب الهمم، إضافة إلى استثمار أموال الوقف للمساهمة في توفير الأدوية، فضلاً عن دعم المنظومة الصحية وتعزيز قدرتها على مواجهة التحديات المستقبلية.
كما تهدف إلى تعظيم عوائد الوقف وتوظيفها في برامج الرعاية الصحية، مما يسهم في تعزيز جودة الحياة وبناء مجتمع صحي ومستدام. وتعمل المبادرة على نشر القيم الوقفية، وترسيخ مفهوم الوقف كأداة تنموية تدعم التكافل الاجتماعي، إلى جانب إبراز الدور الريادي لدولة الإمارات في دعم المبادرات الخيرية والإنسانية.