التراث يتغنى من نوادر مؤلفات الطرب في معهد الموسيقى.. الليلة
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر، حفلا لفرقة الموسيقى العربية للتراث بقيادة المايسترو فاروق البابلى وذلك فى الثامنة مساء اليوم، الخميس، على مسرح معهد الموسيقى العربية، ضمن فعاليات وزارة الثقافة الهادفة لإلقاء الضوء على نوادر أعمال الطرب.
يتضمن البرنامج مختارات من أهم مؤلفات الموسيقى العربية منها موشح عنق المليح الغالى، يا رايحين الغورية ، الحلو أبو شامة ، هقابله بكرا ، جمال الدنيا ، الحلو حياتى ، فى يوم من الأيام ، أيظن ، دور هوى حبيبى وافقنى ، مقدرش احب اتنين ، على عينى ، جمالك بيزيد في عينيا ، كل الحلوين ظالمين ، تفرق كتير ، الصبح بدرى ، إمتى الزمان ، عقبالك يوم ميلادك وموسيقى بحلم بيك .
يذكر أن فرقة الموسيقى العربية للتراث تأسست بهدف إحياء تراث الطرب وتقديم الأشكال والقوالب الغنائية والموسيقية المختلفة مثل الموشح ، القصيدة ، الدور ، الطقطوقة ، المونولوج والألحان المسرحية من خلال مجموعة من أمهر الموسيقيين والأصوات المتميزة من حفظة التراث ذوى الأداء الراقي على المستوى الجماعي والفردي ، قدمت أولى حفلاتها على مسرح معهد الموسيقى العربية عام 2004 وتوالى بعدها نشاطها الفني وحققت قاعدة جماهيرية كبيرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأوبرا دار الأوبرا المصرية دار الأوبرا الدكتور خالد داغر فرقة الموسيقى العربية معهد الموسيقى العربية وزارة الثقافة
إقرأ أيضاً:
رحيل أيقونة سلاي آند ذا فاميلي ستون.. صوت غيّر وجه الموسيقى الأميركية
توفي رائد موسيقى الفانك ومُلهم الثورة التي شهدتها موسيقى السول في ستينيات القرن الماضي سلاي ستون عن 82 عاما بحسب ما أعلنت عائلته أمس الاثنين.
وقالت العائلة في بيان "نعلن بحزن عميق وفاة والدنا المحبوب سلاي ستون، عضو فرقة سلاي آند ذا فاميلي ستون".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2شيرين عبد الوهاب وماجدة الرومي تختتمان مهرجان "موازين" 2025list 2 of 2خلاف بين ورثة عبد الحليم حافظ ومهرجان موازين بسبب الهولوغرامend of listالفنان الراحل الذي عزف على آلات موسيقية متنوعة، وسبق له أن عانى من مشاكل مع المخدرات، كان قائد "سلاي آند ذا فاميلي ستون"، وهي فرقة روك متعددة الأعراق والثقافات، وهو أمر كان نادرا في ستينيات القرن الماضي.
وقدّمت تلك الفرقة حفلا موسيقيا لا يُنسى في مهرجان وودستوك في أغسطس/آب 1969، إذ وصلت يومها إلى المسرح بعيد الساعة الثالثة صباحا في اليوم الثالث من ذلك الحدث الأسطوري.
وبحسب الموقع الإلكتروني المكرّس لذلك الحدث، فإن "حفل وودستوك يُعتبر على نطاق واسع أحد أفضل عروضهم".
وفي غضون 5 سنوات فقط، ترك إبداع الفرقة أثرا لا يُمحى على الموسيقى الأميركية والعالمية، بدءا من أول أغنية ناجحة لها وهي "دانس تو ذي ميوزيك" في 1967، وبعدها بعام واحد مع أغنية "إيفري داي بيبول"، ووصولا إلى "إف يو وانت مي تو ستاي" التي تعتبر تحفة في عالم موسيقى "الريذم آند بلوز" في سبعينيات القرن الماضي.
إعلانوبرأي كثيرين فإن الراحل كان موسيقيا عبقريا مبدعا مهد الطريق أمام عدد من النجوم من أمثال برينس، ومايلز ديفيس، وريد هوت تشيلي بيبرز، وأوت كاست.