سعر الفائدة.. رفع البنك المركزي المصري سعر الفائدة على الجنيه المتداول في القطاع المصرفي، ليكسر النمط المتبع من تثبيت الفائدة في الجولات الثلاث الماضية، منذ اجتماع 21 سبتمبر 2023.

وجاءت زيادة المركزي بنسبة 2%، ليسجل معدل الإيداع نسبة 21.25%، فيما سجل على الإقراض 22.25%، متماشياً مع توقعات عدد كبير من الاقتصاديين المحليين.

وتستعرض «الأسبوع» في التقرير التالي، أعلى 26 شهادة ادخار في القطاع المصري

- يطرح البنك الأهلي المصري شهادة ادخار البلاتينية السنوية أجل سنة واحدة، بسعر شراء يبدأ من ألف جنيه مع إمكانية رفع مبلغ الشراء بمضاعفات الألف، ويصرف العائد عند نهاية أجل الشهادة بعائد 27%، كما يتيح البنك عائد شهري ثابت بنسبة 23.5%

- كما يطرح البنك الأهلي المصري شهادة ادخار البلاتينية الثلاثية بسعر شراء يبدأ من 1000 جنيه، وبعائد سنوي شهري ثابت 19%

- ويقدم بنك مصر شهادات ادخار طلعت حرب السنوية بأجل سنة واحدة، بعائد يصرف عند الاستحقاق 27% وشهري ثابت 23.5%.

- فيما يطرح بنك مصر شهادة ادخار القمة الثلاثية من ألف جنيه، بعائد سنوي شهري ثابت 19%، بأجل 3 سنوات.

- يطرح البنك الأهلي الكويتي مصر شهادات الادخار الثلاثية التراكمية بالجنيه المصري، بعائد مجمع يصرف بنهاية أجل الشهادة البالغ 3 سنوات، تحت سعر فائدة 75%، ويبدأ شراء الشهادة من ألف جنيه ومضاعفات الألف.

- ويصدر البنك الأهلي الكويتي شهادات ادخار المتميزة الثلاثية، بسعر شراء يبدأ من 1000 جنيه ومضاعفات الألف، ويتيح البنك عائد شهري ثابت بنسبة 18.5%، وعائد أخر شهري ثابت 20% وذلك في حال شراء الشهادة من 500 ألف جنيه، مع عائد ربع سنوي 20.10%

- ويطرح البنك المصري لتنمية الصادرات «EBank» شهادات الادخار الثلاثية «المتميزة بلس» بعائد سنوي ثابت يصرف شهريا، 21%، ويبدأ شراء الشهادة الادخارية من مليون جنيه ومضاعفات الـ100 ألف جنيه.

- وفي بنك المشرق، يتيح شهادات الادخار الثلاثية ذات العائد الشهري الثابت 21%، يبدأ شراء الشهادة من 1000 جنيه، مع إمكانية زيادة الشراء بمضاعفات الألف جنيه.

- ولدي البنك التجاري الدولي مصر CIB، يوفر البنك شهادة ادخار «Premium»، والتي يبدأ شرائها من 5 ملايين جنيه ومضاعفات الألف جنيه، بأجل يمتد لـ3 سنوات، وتمنح عائد سنوي ثابت يصرف شهريا تحت سعر فائدة 22%

- كما يطرح التجاري الدولي CIB شهادات ادخار «Plus»، ويبدأ شرائها من مليون جنيه مع إمكانية رفع مبلغ الشراء بمضاعفات الألف، بأجل 3 سنوات، وبعائد سنوي شهري ثابت تحت سعر 21%

- ويوفر البنك التجاري الدولي شهادات ادخار «Prime» بأجل يمتد لـ3 سنوات، وبسعر شراء يبدأ من 100 ألف جنيه، ويصرف العائد على الشهادة بدورية شهرية ثابته عند نسبة 20% سنويا.

- ويطرح بنك أبوظبي التجاري شهادات ادخار اكسلنسي الثلاثية بعائد ثابت عند 20% سنوي شهري، و20.25% ربع سنوي، ويبدأ شراء الشهادات من 50 ألف جنيه.

- وفي بنك الكويت الوطني، تتأتي شهادات الادخار الثلاثية الثابتة بعائد سنوي شهري 19%، ويبدأ شراء الشهادة من 100 ألف جنيه.

- ويقدم بنك قناة السويس لعملائه الحاليين والجدد شهادات الادخار الثلاثية ذات العائد الثابت، ويبدأ شرائها من 1000 جنيه بحد أدني، بأجل يمتد حتى 3 سنوات، بعائد سنوي شهري ثابت 19%

- ويطرح بنك التعمير والإسكان شهادات ادخار الماسية بعائد سنوي شهري ثابت 19.75%، بأجل 3 سنوات، وسعر شراء يبدأ من 3 ملايين جنيه مع إمكانية رفع مبلغ الشراء بمضاعفات الـ100 ألف جنيه.

- كما يطرح بنك التعمير شهادات ادخار «LUXURY»، بعائد سنوي ثابت 20% وشهري ثابت بعائد 18.5%، ويبدأ شراء شهادة الادخار من 100 ألف جنيه ومضاعفات الألف جنيه، بأجل 3 سنوات.

- وببنك Saib يتم طرح شهادات ادخار «SAIB CRYSTAL» الثلاثية بالجنيه المصري، بعائد سنوي ثابت 19.25%، ويبدأ شرائها من 10 آلاف جنيه ومضاعفات الألف، بأجل 3 سنوات.

- ويصل أعلي عائد ثابت على شهادات ادخار بنك الاستثمار العربي لـ18% سنوي و17.5% ربع سنوي، 17.25% شهري، حيث يبدأ شراء شهادات الادخار الثلاثية ذات العائد الثابت في البنك من 1000 جنيه، بأجل يمتد حتى 3 سنوات.

- فيما يبلغ أعلى عائد دوري ثابت على شهادات ادخار بنك التنمية الصناعية عند 18.5% سنوي، داخل شهادات ادخار «اختيارك»، ويبدأ شرائها من 5 آلاف جنيه، بعائد اسبوعي 16.5%، شهري 17%، 17.25% ربع سنوي، 17.5% نصف سنوي، 18.5% سنوي، بأجل 3 سنوات.

- وعن أعلى شهادات ثلاثية في بنك الإسكندرية، جاءت شهادة ادخار اليكس ستار بلس الثلاثية، بعائد سنوي شهري 18%، أجل 3 سنوات وسعر شراء يبدأ من 1000 جنيه.

- وفي QNB الأهلي يطرح البنك شهادة ادخار أوائل بعائد سنوي ثابت 19.25%، بأجل 3 سنوات، وبسعر شراء يبدأ من 500 ألف جنيه، كما يمنح البنك عائد ربع سنوي ثابت 19.1% وشهري 19%

- ويطرح بنك إتش إس بي سي «HSBC» شهادات الادخار الثلاثية بعائد 17.5% سنوي شهري ثابت، لأجل 3 سنوات، وبسعر شراء يبدأ من 10 آلاف جنيه.

- وفي البنك المصري الخليجي، تأتي شهادة ادخار البريميم ذات العائد الثابت، بأجل 3 سنوات، وبعائد ثابت سنوي شهري 19%، بسعر شراء يبدأ من ألف جنيه ومضاعفاتها.

- وتأتي الشهادة الثانية مرتفعة العائد في البنك المصري الخليج - شهاده ثروة بلس لأجل ثلاث سنوات - بعائد ثابت سنوي شهري 23% في السنة الأولي فقط، يتم تحويل العائد فيما بعد لمتغير يتبع سعر الإيداع المعلن من البنك المركزي المصري.

- ويوفر ميد بنك لعملائه شهادة ادخار ثلاثية بعائد دوري ثابت شهري، يبدأ شرائها من ألف جنيه، بعائد 18% يصرف مقدماً، بأجل 3 سنوات.

- ويتيح بنك ناصر الاجتماعي شهادة ادخار ثلاثية بعائد 19% سنوي ثابت، و17.75% ربع سنوي، 17.5% شهري، ويوفر البنك عائد تراكمي سنة ونصف يصرف 20%، وتراكمي ثلاث سنوات 22%

اقرأ أيضاًبنكا الأهلي ومصر يجذبان حصيلة بقيمة 565 مليار جنيه من شهادات الادخار

الأتربي: 200 مليار جنيه حصيلة شهادات الادخار بعائد 27% لدى بنك مصر

365 مليار جنيه.. حصيلة شهادات ادخار البنك الأهلي المصري بعائد 27%

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بنك مصر البنك المركزي المصري البنك الأهلي المصري سعر الفائدة شهادات الادخار قرار البنك المركزي المصري شهادات الادخار الثلاثية شهادات البنك التجاري الدولي أسعار الفائدة على شهادات الادخار شهادة ادخار بنك مصر بنوك وشركات شهادات الادخار 2024 شهادات الادخار في بنوك مصر شهادات الادخار الثلاثیة شراء الشهادة من ادخار الثلاثیة شهادات ادخار البنک الأهلی شهادة ادخار من ألف جنیه مع إمکانیة ذات العائد البنک عائد یطرح البنک أجل 3 سنوات من 1000 جنیه عائد ثابت یطرح بنک ربع سنوی

إقرأ أيضاً:

ما وراء تصعيد المرتزقة ضد البنوك والاتصالات والنقل بصنعاء؟

يمانيون – متابعات
سخرية القدر تقود بنك عدن المركزي من جديد إلى حقيقة الوضع الذي يعيشه في أجواء مدينة يمكن القول إنها أجواء مليشيات وجماعات متصارعة.

ومع إصرار هذا البنك المتخم بالفشل والانفلات، برز حدث الأمس ليؤكد اللامسوؤلية لدى أولئك، مذكراً إياهم بحقيقة ما هم فيه من الوهم والفشل والفوضى.

صباح السبت الماضي، توتر الوضع بين القوات السعودية التي تحمي البنك في كريتر عدن، وبين مليشيا المجلس الانتقالي التابع للاحتلال الإماراتي، ومحاولة قواته اقتحام البنك بالقوة بعد أن استقدم قوة عسكرية من أطقم محملة بالأفراد ومدرعات لسحب أموال، بغض النظر عن مبرراتها، وما ساقتها مليشيا أبو ظبي من مبررات تقول إن أموال تم نهبها منها سابقاً من الوديعة السعودية، حيث وضعت في بنك عدن، ولا بد من استعادتها”.

وفي شد وجذب مع القوات السعودية، اُستنفرت مليشيات الانتقالي، ثم تكررت المحاولة مساء، وكاد الوضع أن ينفجر، لتفوح روائح جيف المليشيات التي تذكرنا بواقع مركزي عدن، حيث هو اليوم بين حجري رحى مليشيات السعودية والامارات. وحتى الحظة لايزال الوضع متوتراً، وقابلاً للانفجار، في أية لحظة، حيث بنك المعبقي مسلم المشيئة للمتصارعين، وهذا يذكرنا باقتحام المجلس الانتقالي لمركزي عدن في العام 2019، والسطو على حاويات البنك المركزي في العام 2020، التي يربطها الانتقالي بالحادثة الأخيرة.

تنافض بنك عدن

هذه الفوضى التي قادها شكلياً، وعلى حماقة مُنظر الأمس، ومحافظ بنك المليشيات اليوم “المعبقي” تفضح حالة الوهن الذي يعيشه هؤلاء، وإلى أي مستوى من الابتذال قد وصلوا، وأي حال من التناقض يعيشون.

قبل عام خرج المرتزق المعبقي محافظ بنك عدن المركزي، ليؤكد جزءاً من حقيقة وضع البنك، حيث اللادولة واللا نظام ، والقول “إن نقل البنوك التجارية من صنعاء إلى عدن “أمر غير ممكن، ويتطلب أولاً أن تسدد الحكومة مديونيتها للمودعين البالغة 1.7 ترليون ريال، والأهم أنه يجزم أن البنك لن يستطيع الإيفاء بذلك، فالوضع الاقتصادي متدهور، وهو اليوم متدهور أكثر وأكثر، حيث الشارع المحتل يغلي من سوء صنيع المحتل ومرتزقته؟!

شاهد منهم

لم يكتف أولئك بما أوصلوا إليه الوضع المالي والاقتصادي والمعيشي في المناطق المحتلة من ترد وسوء، فالسفه ماض، والاستخفاف حاصل، ويكفي اختصاراً ما علق به نائب الرئيس التنفيذي “لكاك بنك عدن” شكيب عليوة في صفحته على “فيسبوك” في رد على قرار نقل البنوك قائلاً: ” شي معكم أعذار ومبررات جديدة مش مبررات قد شبع الناس منها..أفيدونا”، في إشارة إلى أن مبررات حكومة المرتزقة، والبنك المركزي في عدن لم تعد مقنعة، وأن الوضع الاقتصادي ينذر بكارثة إنسانية، حيث حكومة المرتزقة على وشك الإفلاس، بينما “خزائن البنك المركزي في عدن خاوية على عروشها من النقد المحلي والأجنبي” بحسب منشوره.

وهاتوا لنا الاتصالات

لم يكتف المرتزقة بموضوع البنك المركزي ودعوته التي كانت محل السخرية، فقد لحقت به مطالبات وزارة الاتصالات في عدن شركات الاتصالات بنقل مقراتها إليها، حيث سطوة اليد الإماراتية على قطاع الاتصالات والمرتبط بشركات إسرائيلية، وارتباط كل ذلك بما يجري اليوم في غزة، والدور الاماراتي المشبوه.

وخلال السنوات الماضية، تم إفشال ومحاربة نجاح أي شركة تعمل في مجال الاتصالات، في المناطق المحتلة، وتم مواجهة استقرار هذا القطاع وغيره، حيث تقود الامارات هذا التوجه الاحتلالي للسيطرة على هذا القطاع، بما فيه الاستحواذ على غالبية أسهم شركة اتصالات “عدن نت”، كما فعلت بسقطرى، حيث تسيطر على اتصالات الأرخبيل، ومساعي الخونة لتمكين أبو ظبي التي كانت مثار جدل طويل تظن بعضاً من قيادات المرتزقة باحتمال وقوع تصفيات، ما زالت تهمها تلاحق هذه الدويلة، وأحلامها للسيطرة على مقدرات أجزاء من البلاد.

وبالحديث عن شركة “تكنولوجي إن إكس” الإماراتية المرتبطة بمشروع اتصالات المناطق المحتلة، وتوقيعها منتصف مارس 2023، اتفاقية تعاون مشترك ، مع شركة Cyberint Technologies Ltd الاستخباراتية الصهيونية، تمكنت الأخيرة من الاطلاع على الجانب الأمني والمعلوماتي للاتصالات، يمكن ادراك الأدوار المشبوهة هناك.

ووفقاً للموقع الصهيوني، تمتلك شركة الاتصالات الإماراتية 155.4 مليون مشترك في 16 دولة بالشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا، بما في ذلك مشتركو الهواتف المحمولة والإنترنت، بالإضافة إلى مئات الآلاف من الشركات التي تستخدم خدماتها الرقمية والسحابية والاتصالات، وهو ما يعني بالضرورة وصول شركة الاستخبارات الصهيونية إلى بيانات جميع المشتركين.

وإيرادات النقل

ومع الحصار الاقتصادي الذي تمثل في الإجراءات غير القانونية على البنوك في الأسابيع الماضية، فقد تزامن ذلك مع عدم اعتماد رحلات شهر يونيو، مع مطالبة وزارة نقل المرتزقة بتحويل الإيرادات الخاصة بتذاكر الطيران إليها، ولا يستبعد ساخراً محافظ عدن طارق سلام أن تلحقهم وزارة التجارة والصناعة في عدن تطالب المصانع والتجار بالانتقال إليها!

هذا ما يمكن وصفه بحمق وجنون الخصوم مع ما يدركونه في قرارة أنفسهم أنهم أقل وأحقر شأناً من أن يفرضوا هذا على صنعاء، وفي هذا التوقيت، حيث يدرك الشارع اليمني موالون وخصوم، أن وراء هذا التصعيد متعلقات حرب غزة واسناد اليمن التاريخي المصيري للشعب والقضية الفلسطينية، وحيث لا قيمة، أو وزن للمصعدين في المناطق المحتلة.

وكما قال محافظ عدن طارق: “فـهذه الخطوة التي تقف وراءها السعودية في تفاهم مع الأمريكيين ستسعى بكل حيلة ممكنة لمواجهة الشعب اليمني المساند لغزّة”، وقد قالها صراحة نائب متحدث وزارة الخارجية الأمريكية: “إن اتفاق السلام لا يمكن أن يستمر إلا بعد توقف صنعاء عن عملياتهم البحرية”، وقالها السفير الأمريكي إن حكومة التبعية لن توقع اتفاقية سلام يكون لـ “الحوثيين” الكعب الأعلى، على حد قوله.

والمفارقة أنه مع دعوة المرتزقة لرأس المال بالانتقال إلى عدن، في أجواء المليشيات والانهيار الكبير للعملة هناك، واقتطاع الايرادات التي لا تصل مركزي عدن والودائع التي تكبل البنك المشلول، هناك أصوات كبار التجار، ورجال المال والأعمال في المدينة تهدد بالمغادرة مع استمرار كارثة الانهيار، واستمرار الأوضاع والأزمات الراهنة في عدن.

وإذا كان هذا هو وضع حكومة المرتهنين، حيث الشعب يموت بمعنى الكلمة في عدن والمحافظات المحتلة بحسب تعبير قيادي الحراك الجنوبي عبد الرحمن الوالي، فكيف تقول للناس: “تعالوا وانتحروا معي”.

وكما علق المحافظ سلام ” فالخلاصة أن حكومة المرتزقة التي جلبتها دول العدوان لقتل اليمنيين من أجل إعادتها إلى صنعاء، انتابها اليأس من العودة، ومع اليأس تحاول نقل صنعاء إليها – وهذا ما يدعو للسخرية- فما يجري يؤكد أن نظام 7/7 يعمل على تجذير تواجده في عاصمة الزبيدي الديمقراطية الشعبية تابعة الإمارات!

غير أن صنعاء حاضرة لمواجهة انتحار المرتزقة، وما يقوم به البنك المركزي بصنعاء في مواجهة الحرب الاقتصادية الامريكية خطوة أولى.

– المسيرة نت: إبراهيم العنسي

مقالات مشابهة

  • يصل لـ22.75%.. أعلى 5 شهادات ادخارية بعائد يصرف ربع سنوي في البنوك
  • الدولار عند أعلى مستوى في 4 أسابيع قبل بيانات التضخم بأميركا
  • بنوك تخفض أسعار الفائدة على شهادات الادخار.. ومصرفيون يكشفون خطوة المركزي القادمة
  • البنك التجاري الدولي «CIB» يخفض أسعار الفائدة على ثلاث شهادات ادخار بنسبة 2%
  • بنك «saib» يخفض سعر الفائدة على حساب توفير سيطرة بلس بنسبة 3%
  • المركزي المصري يسحب ثالث أكبر فائض سيولة في عطاء الودائع بمعدل ثابت
  • «لو معاك دولارات».. اعرف أعلى 3 حسابات توفير بعائد شهري في البنوك
  • أسعار الفائدة في النظام الاقتصادي
  • ما وراء تصعيد المرتزقة ضد البنوك والاتصالات والنقل بصنعاء؟
  • اليوم.. البنك المركزي يطرح سندات خزانة بقيمة 7 مليار جنيه