لص يسرق شاحنة ويكتشف وجود رضيع بداخلها.. لن تصدق ما فعله منوعات
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
منوعات، لص يسرق شاحنة ويكتشف وجود رضيع بداخلها لن تصدق ما فعله،أظهر مقطع فيديو صادم اللحظة التي سُرقت فيها شاحنة مع طفل بداخلها بينما كانت العائلة على .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لص يسرق شاحنة ويكتشف وجود رضيع بداخلها.. لن تصدق ما فعله، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أظهر مقطع فيديو صادم اللحظة التي سُرقت فيها شاحنة مع طفل بداخلها بينما كانت العائلة على الرصيف في بوسطن قبل أيام.ونشرت شرطة بوسطن أيضًا صورة للشخص الذي قالوا إنه سرق الشاحنة مع طفل لا يزال بداخلها وبعد اكتشافه الأمر توقف ووضع الطفل الرضيع على جانب الطريق.وقالت الشرطة إن الفيديو يظهر شخصًا كان يركب دراجة قبل أن يتخلى عنها ليسرق الشاحنة، فيما كان مالكها والزوجة يهتمان بمشكلة صغيرة أصابت ابنهما البالغ من العمر عاميت.أخبرت الأسرة الشرطة أنه كان عليهم التوقف لرعاية طفلهم البالغ من العمر عامين.وعلم الضباط الذين تلقوا اتصالا حول عملية اختطاف تم الإبلاغ عنها أن رجلاً من أصل إسباني ضخم البنية وله شعر طويل ولحية شوهد آخر مرة يرتدي قميصًا رماديًا وبنطالًا رماديًا قد هرب للتو في شاحنة مع طفل رضيع بداخله.وقال خوسيه كروز، يعيش قرب المنطقة، إن "عمليات السطو وسرقة السيارات أصبحت مشكلة كبيرة في الحي".وقال جيران آخرون: "على الرغم من لم شمل هذا الطفل بأسرته، كان من الممكن أن تكون النتيجة أسوأ بكثير".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تواصل خنق غزة بمنع المساعدات
ويحتاج القطاع لـ600 شاحنة مساعدات يوميا لتلبية الحد الأدنى من احتياجات سكانه، لكن المعدل الفعلي لا يتجاوز 234 شاحنة فقط.
وتفرض سلطات الاحتلال قيودا مشددة على المعابر الثلاثة، وتحظر دخول مواد حيوية كالبيوت المتنقلة والأدوية والوقود بحجج أمنية واهية.
وتشير الأرقام إلى نفاد 52% من الأدوية الأساسية، في حين لا تتجاوز كميات الوقود الداخلة 13% من الحاجة الفعلية، ما يبقي القطاع على حافة المجاعة.
تقرير: نسيبة موسى
Published On 13/12/202513/12/2025|آخر تحديث: 01:06 (توقيت مكة)آخر تحديث: 01:06 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ