ارتفاع حصيلة القتلى في قطاع غزة إلى 27131 منذ بدء الحرب
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم الجمعة ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي والعمليات البرية في قطاع غزة إلى 27131 قتيلا، منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحماس".
إقرأ المزيدوأكدت الوزارة في بيان لها مقتل 112 شخصا على الأقل في الأربع والعشرين ساعة الماضية، بينما أصيب نحو 66287 شخصا منذ اندلاع الحرب.
وأشارت الوزارة إلى أن عددا من الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات و"يمنع الاحتلال وصول طواقم الاسعاف والدفاع المدني إليهم".
ومن الجانب الإسرائيلي، بلغ عدد قتلى الجيش منذ 7 أكتوبر 561 قتيلا، والجرحى 2812 مصابا.
ودخلت الحرب في قطاع غزة يومها الـ119 حيث تواصل القوات الإسرائيلية استهدافاتها لا سيما جنوب القطاع، بينما تتواصل الاشتباكات العنيفة على أكثر من محور، في ظل وضع إنساني كارثي.
المصدر: أ ف ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة قتـ.لى القصف الإيراني على بات يام إلى 9 إسرائيليين وإصابة المئات
ارتفعت حصيلة ضحايا القصف الصاروخي الإيراني الذي استهدف مدينة بات يام جنوب تل أبيب إلى تسعة قتلى، بعد أن تمكنت فرق الإنقاذ الإسرائيلية من انتشال جثتين إضافيتين من تحت أنقاض المباني المدمرة، بحسب ما أفادت به "القناة 14" العبرية.
وقالت القناة إن عدد القتلى الإجمالي منذ بداية الهجمات الإيرانية على إسرائيل ارتفع إلى ستة عشر قتيلاً، مع استمرار عمليات البحث والإنقاذ تحت الأنقاض في المواقع المستهدفة.
صاروخ باليستي إيرانيوبحسب التفاصيل التي أوردتها القناة، فقد تعرض مبنى سكني مكون من عشرة طوابق في بات يام لإصابة مباشرة بصاروخ باليستي ضمن وابل كثيف من الصواريخ والطائرات المسيّرة التي أطلقتها إيران ليلة السبت باتجاه وسط إسرائيل، ما أسفر عن انهيار أجزاء واسعة من المبنى وإحداث دمار واسع.
ووفق بيانات الشرطة الإسرائيلية، أصيب ما بين 180 و275 شخصاً، من بينهم ستة على الأقل في حالة خطيرة، بينما لا يزال ما بين 20 و35 شخصاً في عداد المفقودين، مع استمرار أعمال البحث عن ناجين وسط الحطام.
وصفت السلطات المحلية في بات يام حجم الدمار بأنه "غير مسبوق"، موضحة أن 61 مبنى قد تضرر بفعل الهجوم، من بينها ستة إلى سبعة مبانٍ تعرضت للدمار الكامل نتيجة القصف الصاروخي المكثف.
وفي تطور ميداني آخر، شنت إيران مساء الأحد سلسلة جديدة من الهجمات الصاروخية استهدفت مطار بن غوريون في تل أبيب وميناء حيفا، حيث أشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن نحو 30 صاروخاً إيرانياً أُطلق في هذه الرشقة الأخيرة من التصعيد.
دخلت المواجهة العسكرية بين إيران وإسرائيل مرحلة غير مسبوقة من التصعيد، مع تبادل كثيف للضربات التي طالت منشآت استراتيجية وأهدافاً حيوية على الجانبين، وسط قلق دولي متزايد من انفجار الأوضاع بشكل شامل، وتزايد الدعوات الدولية إلى ضبط النفس وعودة الطرفين إلى طاولة الحوار.