الاقتصادي مطار دبي يحصل على اعتماد مجلس المطارات الدولي
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن مطار دبي يحصل على اعتماد مجلس المطارات الدولي، ت + ت الحجم الطبيعي حصل مطار دبي الدولي DXB على اعتماد مجلس المطارات الدولي ضمن برنامجه لاعتماد تحسين إمكانات الوصول – وهي المبادرة .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مطار دبي يحصل على اعتماد مجلس المطارات الدولي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
حصل مطار دبي الدولي DXB على اعتماد مجلس المطارات الدولي ضمن برنامجه لاعتماد تحسين إمكانات الوصول – وهي المبادرة الأولى من نوعها التي تكرّم جهود المطارات العالمية الملتزمة بتسهيل إجراءات السفر للمسافرين من أصحاب الهمم.
يمثل الاعتماد اعترافاً بالجهود المستمرة التي يبذلها مطار دبي الدولي DXB وحرصه على تحقيق تجربة سفر شاملة وآمنة للمسافرين من أصحاب الهمم من ذوي الإعاقات المرئية وغير المرئية. وتأتي هذه الجهود تماشياً مع قرار الجمعية العامة لمجلس المطارات الدولي واتفاقية الأمم المتحدة لعام 2019 والمتعلقة بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، واللذان ينصّان على حق جميع الأشخاص من أصحاب الهمم الذين يعانون من الإعاقات على اختلاف أنواعها التمتع بكافة الحقوق والحريات الأساسية.
ومن خلال إطلاق خطة متكاملة تتضمن عدة مراحل وتستمر لمدة عامين للارتقاء بتجربة السفر لأصحاب الهمم، نجح مطار دبي الدولي DXB في إثبات كفاءته في توفير تجربة شاملة وسلسة لجميع المسافرين، والزوار، وكبار المواطنين، والعاملين في المطار. وتضمن ذلك إطلاق مخطط شامل لاستعدادات ما قبل السفر، وتصميم ممر صديق للمصابين بالتوحد، وتنفيذ برنامج تدريبي واسع النطاق للعاملين في المطار.
تتماشى هذه المبادرة المبتكرة من مطار دبي الدولي DXB والتي تحمل شعار "نرى العالم بمنظور مختلف"، مع رؤية الحكومة لتحويل دبي لمدينة صديقة لأصحاب الهمم، ودعم جهود تعزيز الوعي بالمسافرين من أصحاب الهمم من ذوي الإعاقات المرئية وغير المرئية.
وقال ماجد الجوكر، الرئيس التنفيذي للعمليات في مطارات دبي: "تلتزم مطارات دبي بتوفير تجربة شاملة في المطار، بالتنسيق والتعاون مع كافة الشركاء الإستراتيجيين لضمان تطوير الخدمات والمرافق وتوظيفها للارتقاء بتجربة المسافرين من أصحاب الهمم وتوفير سبل الراحلة لهم خلال رحلتهم في دبي. ونهدف من خلال هذه الخطوة إلى تلبية احتياجات أصحاب الهمم في جميع المراحل ومختلف نقاط الاتصال عبر مطارنا، وخاصة أولئك من ذوي الإعاقات غير المرئية مثل التوحد أو التعب المزمن أو الألم المزمن. ويأتي الحصول على اعتماد مجلس المطارات الدولي ليكون شهادة على ما أحرزناه من نجاح حتى الآن، وترسيخ جهودنا فيما نواصل منح الأولوية لحقوق أصحاب الهمم كجزء لا يتجزأ من تجربة العملاء".
يُذكر أن اعتماد مجلس المطارات الدولي، والمصمم لمساعدة المطارات على قياس وتقييم وتحسين إمكانات الوصول لديها، هو البرنامج الدولي الوحيد المخصص لتسهيل إمكانات السفر وتحسين تجربة المسافرين من أصحاب الهمم. ويوفر البرنامج منصة تستطيع المطارات من خلالها استعراض التزامها بتطبيق أفضل الممارسات العالمية والتوصيات المختصة في هذا المجال أمام المسافرين والجهات التنظيمية وقطاع الطيران، لتكون أساساً تواصل منه المطارات نهجها لتوفير تجربة سفر سلسة".
تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إحباط صهيوني بعد فشل الرهان على تعطيل مطار صنعاء الدولي
يمانيون../
لم تكد تمضي عشرة أيام على الغارة الجوية التي شنها كيان العدوّ الصهيوني مستهدفًا البنية التحتية لمطار صنعاء الدولي، حتى عاد المطار إلى العمل الكامل، مستأنفًا حركة الرحلات الجوية، في خطوة وُصفت في الإعلام الصهيوني بأنها “صفعة تقنية وسيادية” لحكومة الاحتلال.
وأكد مدير المطار، خالد الشايف، أن المطار استقبل أمس السبت أربع رحلات جوية وصولاً ومغادرة، مشيرًا إلى أن العمليات سارت بسلاسة تامة. وأوضح أن الطواقم الفنية نجحت في إعادة تأهيل المدارج والمرافق خلال أيام، رغم الدمار الذي خلّفته الغارات.
النجاح اليمني هذا لم يمرّ مرور الكرام على وسائل إعلام العدو، حيث وصفت القناة 12 العبرية المشهد بمرارة قائلة: “المطار المدمر قبل أسبوع فقط، يستقبل الآن رحلات مدنية، رغم تصريحات وزير الدفاع حول تعطيله كليًّا”.
ويأتي ذلك في وقت يتواصل فيه شلل الحركة الجوية في مطارات كيان الاحتلال، بفعل الحصار الجوي الذي تفرضه القوات المسلحة اليمنية، ما دفع العديد من شركات الطيران العالمية إلى إلغاء رحلاتها إلى مطارات تل أبيب.
من زاوية استراتيجية، يرى مراقبون أن هذه الخطوة اليمنية تحمل دلالة تتجاوز الجوانب اللوجستية، إذ تُثبت قدرة صنعاء على تجاوز آثار العدوان، والحفاظ على السيادة الجوية، في الوقت الذي يواجه فيه العدوّ عزلة جوية متنامية، ونكسات ميدانية متتالية.
نجاح إعادة تشغيل مطار صنعاء في وقت قياسي، وبإمكانات محلية، يعبّر ليس فقط عن تماسك الجبهة الداخلية، بل ويُحرج الاحتلال الذي كان يراهن على تعطيل مراكز السيادة اليمنية كوسيلة للضغط أو الردع، ليجد نفسه أمام معادلة عكسية: كلما ضرب، زادت المنافذ التي تقف على قدميها من جديد.
«التربية» تعدّ طلبة الثانوية للمنافسات العلمية الدولية