اليابان تواجه ايران .. وقطر تتسلح بالأرض أمام أوزبكستان
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
الثورة / متابعات
بلغ منتخب الأردن، نصف نهائي بطولة كأس آسيا، لأول مرة في تاريخه، بعد فوزه 1-0 على طاجيكستان، أمس الجمعة، في المباراة التي جمعت الفريقين على استاد أحمد بن علي.
هدف النشامى حمل توقيع فاهادات هانونوف لاعب طاجيكستان، بالخطأ في مرماه في الدقيقة 66.
وحظيت المباراة بحضور ولي عهد الأردن الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، والأميرة رجوة الحسين، والأمير علي بن الحسين.
وينتظر الأردن في نصف النهائي، الفائز من مباراة أستراليا وكوريا الجنوبية.
ويتواصل السباق من أجل بلوغ الدور قبل النهائي في بطولة كأس الأمم الآسيوية 2023م، حيث يلعب منتخب قطر مع أوزبكستان، اليوم السبت، في دور الثمانية للمسابقة القارية.
وفاز منتخب أوزبكستان في 9 من آخر 11 مواجهة بمختلف المسابقات ضد المنتخب القطري، الذي حقق انتصارين فقط خلال تلك السلسلة، وستكون هذه المواجهة الأولى بين المنتخبين في الأدوار الإقصائية لأمم آسيا.
وسبق أن التقى المنتخبان مرة وحيدة في مرحلة المجموعات بأمم آسيا في نسخة المسابقة عام 2011م في قطر، حيث انتهت المواجهة بفوز المنتخب الأوزبكي 2-0.
كما يلتقي منتخبا إيران واليابان اليوم السبت على ملعب المدينة التعليمية، في أقوى مواجهات دور الثمانية ببطولة كأس أمم آسيا لكرة القدم 2023م التي تقام في قطر وتستمر حتى يوم 10 فبراير الجاري.
وتعتبر مباراة إيران واليابان إحدى المواجهات الكلاسيكية البارزة في البطولة القارية، لاسيما وأنها تقام بين منتخبين سبق أن فازا باللقب 7 مرات، بواقع 4 مرات للمنتخب الياباني، الأكثر تتويجا بالكأس الآسيوية، مقابل 3 ألقاب لنظيره الإيراني.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
خيبة آسيا تُعيد المُعارين إلى الواجهة.. والنصر أمام قرارات مصيرية
نواف السالم
يعود ثلاثة لاعبين معارين إلى صفوف الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر، بعد انتهاء فترة إعارتهم الرسمية بنهاية الموسم الماضي من دوري روشن للمحترفين.
وتُنتظر قرارات حاسمة بشأن مستقبلهم، خصوصًا بعد خسارة النصر الأخيرة التي أبعدته عن المشاركة في دوري أبطال آسيا للنخبة.
يتقدم العائدين الحارس نواف العقيدي، الذي أمضى فترة إعارة مع فريق الفتح. وينضم إليه المدافع عبدالإله العمري، الذي كان معارًا لصفوف الاتحاد، بالإضافة إلى اللاعب الشاب مشاري النمر، الذي قضى موسمه الماضي مع نادي ضمك.
مسؤولو النصر أمام مهمة تحديد مصير هذا الثلاثي؛ فإما أن يتم تجديد إعارتهم لأندية أخرى، أو إدماجهم ضمن صفوف الفريق الأول في الموسم المقبل.
تأتي هذه الخطوة في وقت حرج للنادي العاصمي، الذي مني بهزيمة مؤلمة أمام الفتح بثلاثة أهداف مقابل هدفين في الجولة الأخيرة من الدوري، ليُفقد فرصة المشاركة في بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة رسميًا.
هذا الإخفاق القاري قد يدفع الإدارة لإعادة تقييم شامل لتشكيلة الفريق، بما في ذلك اللاعبين العائدين من الإعارة، لضمان بناء فريق قادر على المنافسة بقوة في الموسم الجديد.